البنتاغون: ضرورة وضع خطة لسلامة الفلسطينيين قبل شن عمليات عسكرية في رفح
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
البنتاغون تؤكد تجنب استهداف المنظمات الإنسانية بغزة
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، لنظيره في حكومة الاحتلال يوآف غالانت، الجمعة، ضرورة وضع خطة موثوقة لضمان سلامة النازحين الفلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة قبل بدء أي عمليات عسكرية هناك.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: نتنياهو يقدم خطته لليوم التالي للحرب على غزة
ويشار إلى أن أكثر من مليون فلسطيني لجؤوا إلى رفح قبل بدء أي عملية هناك.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في بيان، إن الجانبين بحثا هاتفيا عمليات الاحتلال العسكرية في خان يونس.
كما ناقش أوستن مع غالانت ضرورة تحسين إجراءات تجنب استهداف المنظمات الإنسانية وضمان وصول مزيد من المساعدات للمدنيين، وفق البيان.
العدوان في يومه الـ140ويأتي ذلك مع مواصلة الاحتلال عدوانه على غزة لليوم الأربعين بعد المئة على التوالي، مخلفا شهداء وجرحى، وسط تحذيرات وكالات إغاثة أممية من تفاقم الكارثة في القطاع المنكوب.
حيث أسفر العدوان المتواصل على غزة عن استشهاد 29,410 فلسطينيا، فضلا عن و69 ألفا و 465 مصابا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رفح عدوان الاحتلال الحرب في غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عكرمة صبري يدعو الفلسطينيين لشد الرحال إلى الأقصى والرباط فيه
#سواليف
دعا خطيب المسجد الأقصى #الشيخ_عكرمة_صبري #الفلسطينيين في #القدس والداخل المحتل وكل من يستطيع الوصول، لشد الرحال إلى #الأقصى و #الرباط فيه، دفاعًا عن حرمته من التدنيس.
ووجه الشيخ صبري في تصريح صحفي اليوم الإثنين، الدعوة للفلسطينيين في #القدس والداخل المحتل للدفاع عن المسجد المبارك من هجمة #الاحتلال والمستوطنين.
وقال إن وزراء الاحتلال يقودون اقتحامات الأقصى لاستفزاز المسلمين، محذرًا من تصاعد الاقتحامات والانتهاكات في المسجد.
مقالات ذات صلةوخلال موسم الأعياد اليهودية الأخيرة، شهد المسجد الأقصى تصعيدًا غير مسبوق في وتيرة الاقتحامات، إذ بلغ عدد المقتحمين نحو (9820) مستوطنًا، تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال.
ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.