أحمد موسى عن محطة الضبعة: الحلم النووي السلمي يتحقق
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع محطة الضبعة النووية يأتي في إطار المشروعات العملاقة التي قامت بها روسيا، متابعا: الرئيس الروسي تحدث اليوم بتقدير كبير عن الرئيس السيسي والمتابعة الشخصية من قبل الرئيس السيسي للمشروع.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الرئيس بوتين أكد على أن الرئيس السيسي أصر بشكل واضح على تنفيذ هذا المشروع، لما له من نتائج إيجابية وملموسة على أرض الوطن.
واسترسل: مدير وكالة الطاقة الذرية وصف محطة الضبعة بأنها أكبر محطة للطاقة النووية السلمية على مستوى العالم، حيث تعمل على تجهيز 4 مفاعلات نووية في وقت واحد.
وشدد على أن المشروع ضخم للغاية وله فوائد عديدة ومختلفة ستعود بالإيجاب على المواطنين، متابعا: نعيش الآن حالة من السعادة الحقيقة، فالحلم النووي السلمي يتحقق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى مشروع محطة الضبعة النووية محطة الضبعة النووية الرئيس السيسي الرئیس السیسی محطة الضبعة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: محطة الضبعة النووية إنجاز وطني يرفع راية الفخر لمصر
أشاد الإعلامي خالد أبو بكر، بجهود جميع العاملين والفنيين والمهندسين في مشروع محطة الضبعة النووية، مؤكدًا أن الأضواء الإعلامية قد تكون غائبة عنهم اليوم، لكن الأجيال الحالية والمستقبلية ستفخر بما تم إنجازه، وسيروي أبناؤهم لأحفادهم أنهم كانوا جزءًا من هذا العمل الكبير.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ فكرة المشروع بدأت في عام 2015، في وقت كانت فيه مصر تواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك الإرهاب وعمليات أمام جامعة القاهرة، وانخفاض الاحتياطي النقدي، بالإضافة إلى علاقات مقطوعة مع بعض الدول.
واستطرد: ورغم هذه الظروف الصعبة؛ اتخذ الرئيس السيسي قرارًا جريئًا بإطلاق مشروع محطة الضبعة النووية، ليكون إنجازًا تاريخيًا يُحسب لمصر على مستوى الطاقة النووية.
وأشار خالد أبو بكر إلى أن تكلفة إنشاء المحطة تمويلها عبر قرض ميسر جدًا، لا يضاهي أبدًا تكلفة الكهرباء التقليدية من الغاز الطبيعي، وهو ما يعكس حكمة القيادة في اختيار التوقيت والقرار المناسبين لتنفيذ المشروع، الذي يُعد مثالًا للتخطيط الاستراتيجي المستقبلي.
واختتم خالد أبو بكر حديثه، مؤكدًا أن المصريين سيشهدون ثماره بدءًا من عام 2028 وحتى قبل عام 2030، وأن هذا المشروع يمثل علامة مضيئة في تاريخ مصر المعاصر، ويجسد رؤية وطنية لتأمين مصادر الطاقة المستدامة والأمنية للأجيال القادمة.