بتجرد:
2025-05-31@09:27:01 GMT

بعد الهجوم على فيلم هالة صدقي.. رد غريب من المؤلف

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

بعد الهجوم على فيلم هالة صدقي.. رد غريب من المؤلف

متابعة بتجــرد: بعد الهجوم الذي شنّه الناقد طارق الشناوي على فيلم “الملكة” الذي يُعد أول بطولة مطلقة للفنانة هالة صدقي في السينما، والذي أكد أنه فيلم تُجاري وأقل بكثير من أن يكون فيلماً، فوجئ جمهور هالة صدقي بردّ غريب من مؤلف الفيلم، السيناريست أحمد رمزي، حيث قال: “ده أسوأ فيلم في التاريخ، أنا شخصياً جاني ضيق تنفس في أول مشهدين في العرض الخاص ودي مسؤولية عدة أطراف وأنا منهم”.

لكنه عاد ليردّ على الشناوي ويهاجمه قائلاً: “بس ممكن حضرتك تشاورلي على فيلم نزل السوق بغرض غير تجاري، أما بالنسبة لاستغلال نجاح “جعفر العمدة” أقسم بالله ما كنت موافق ولا راضي عن اختيار اسم “الملكة” ده نهائياً، ده اسم قاعة أفراح أصلاً، وأنت تعلم بمجرد ما بنعمل التنازل يصبح الفيلم رهن العبث من أي طرف”.

يُذكر أن فيلم “الملكة” للفنانة هالة صدقي لم يحقق أي نجاح خلال عرضه، وسُحب من دور السينما بعد أسبوعين فقط من عرضه، حيث لم يحقق سوى 460 ألف جنيه فقط لا غير.

وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي، حول شخصية “ماجدة”، التي تتعرض للعديد من المشكلات، فتستعين بأصدقائها المقرّبين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهرب لكسب المزيد من الوقت.

main 2024-02-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هالة صدقی

إقرأ أيضاً:

كتاب الفنون الموسيقية الحلبية… تراث نابض بين القدود والسماح

دمشق-سانا

في كتابٍ ثقافيٍّ غني حرره وترجمه إلى الفرنسية المترجم السوري المعتمد أندريه شطا، يسلط الأضواء على غنى التراث الموسيقي في مدينة حلب، التي طالما عرفت بعراقتها الفنية وذائقتها الموسيقية الراقية.

الفصل الأول يستعرض بمقدمة شاملة الثقافة الموسيقية في حلب، حيث يشدد المؤلف على أن الموسيقا ليست مجرد فن، بل هي جزء متجذر في تفاصيل الحياة اليومية للسكان الذين يمتلكون حساً موسيقياً فطرياً يعكس عمق الارتباط بالفن والغناء.

الفصل الثاني بعنوان القدود الحلبية، يعرض هذا الفن كواحد من أهم رموز الهوية الفنية الحلبية، داعياً إلى صون أصالته الروحية وموروثه الأصيل. كما ينتقد المحاولات التي تفرغه من معناه الحقيقي، مؤكداً أن الروّاد الأوائل من الملحنين كانوا ينهلون من عمق روح الموسيقا.

أما الفصل الثالث: ملحنو حلب والغنى الموسيقي، فيحتفي بأسماء لامعة مثل بكري الكردي وعمر البطش، اللذين أسهما في تشكيل ملامح مدرسة موسيقية حلبية غنية بالتنوع والابتكار. كما يبرز الكاتب دور مدينة حلب في الحفاظ على هذا الإرث ونقله للأجيال القادمة.

في الفصل الرابع يبحر المؤلف في عالم الموشحات، هذا الشكل الموسيقي الشاعري الذي أبدعت حلب في تطويره وتحويله إلى فن متكامل على أيدي نخبة من الملحنين والأدباء، ما جعل منه مثالًا للأناقة والرقي الموسيقي.

ويأتي الفصل الخامس ليسلط الضوء على رقصة السماح، التي يعتبرها المؤلف “باليه حلب” إذ نشأت كرقصة صوفية خاصة بالرجال، ثم تطورت لتقدم بأسلوب فني معاصر يعبر عن سموّ الروح وبهاء الجسد.

وفي الفصل الختامي، يعبّر الكاتب عن مشاعره الشخصية تجاه هذا التراث، مؤكداً أهمية الحفاظ على ذاكرة أعلام حلب الفنية وتكريم من نقلوا هذا الإرث من جيل إلى جيل، بوصفه ثروة أخلاقية وروحية لا تقدّر بثمن.

يذكر أن الكتاب صدر عن داري نشرEdition999  وBookelis، ومحرره أندريه شطا مترجم فوري معتمد من العربية إلى الفرنسية، تخصص في الترجمة السمعية والبصرية وكتابة وترجمة الكتب، كما أنه ترجمان محلف وعضو المجمع العربي للمترجمين المحترفين، وله عدة منشورات، من أبرزها كتاب الدولة العثمانية الذي ترجمه من الفرنسية إلى العربية، إضافةً إلى عمله محرراً باللغة الفرنسية في وكالات أنباء.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • لميس الحديدي: رسالة علي معلول أبكتني.. لم يكن غريبًا عن الأهلي يومًا
  • هالة صدقي تشارك أمينة خليل الفرحة في حفل زفافها وتخطف الأنظار
  • كتاب جديد يبرز واجب العلماء والدعاة لنصرة فلسطين والمسجد الأقصى
  • شوقي غريب يلتقي الوفد المصري في زيارته لموريتانيا
  • اكتشاف جسم سماوي جديد غريب في مجرة ​​درب التبانة
  • محمد أمين راضي ضيف عباس أبو الحسن.. الجمعة
  • مندوباً عن الملكة رانيا..الدكتور محافظة يكرّم الفائزين بجوائز التّميُّز التّربويّ لدورة 2024-2025
  • هالة صدقي تحسم الجدل حول غيابها عن التجمعات الفنية في الفترة الأخيرة
  • 814 ألف مسافر عبر مطار الملكة علياء في نيسان
  • كتاب الفنون الموسيقية الحلبية… تراث نابض بين القدود والسماح