تبلغ قيمتها 21 مليون دولار.. خزانة ملابس لم تروا مثيلاً لها في منزل جنيفر أنيستون!
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعطت النجمة الأميركية جنيفر أنيستون معجبيها نظرة على خزانة ملابسها داخل قصرها في بيل إير بكاليفورنيا الذي تبلغ قيمته 21 مليون دولار يوم الأربعاء عبر منشور جديد على إنستغرام.
وفي الواقع، فإن خزانتها بحجم متجر لبيع الملابس، به صفوف وممرات من الملابس معلقة بشكل أنيق ومرتبة حسب اللون والأسلوب.
أما الردهة الخاصة بها فإنها كبيرة بما يكفي لاستيعاب فريق أنيستون المكون من خمسة مساعدين عاملين على الأقل مع وجود مساحة إضافية.
وتمكنت خزانة الملابس أيضًا من استيعاب معدات الإضاءة التجارية ومنطقة منضدة الزينة على طراز هوليوود مع مرآة محاطة بمصابيح كهربائية وكرسي مريح وجدار من رفوف الأحذية.
وبالتالي، فإن الخزانة ليست سوى جزء واحد من القصر الفخم الذي تتقاسمه نجمة مسلسل “فريندز” الشهير مع كلابها الثلاثة. وتمتلك أنيستون المنزل منذ عام 2011.
وتكشف النجمة الّتي تعيش حياةً خاصة جدًا من حين لآخر لمحات عن منزلها وأسلوب حياتها، ولهذا السبب كان المعجبون متحمسين لإلقاء نظرة من الداخل على منطقة تبديل الملابس الخاصة بها.
main 2024-02-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تخصص 1.6 مليون يورو لدراسة جدوى نفق تحت الماء الذي سيربطها بالمغرب
خصصت وزارة النقل الإسبانية مبلغ 1.6 مليون يورو لإجراء دراسات الجدوى اللازمة لمشروع إنشاء نفق تحت الماء يربط بين إسبانيا والمغرب عبر مضيق جبل طارق.
هذا المبلغ المخصص للدراسات قد تم تعديله ليبلغ 1.632 مليار يورو مقارنة بالمبلغ الأولي المقدر بـ 2.432 مليار يورو، بحسب صحيفة إسبانية، ويعود هذا التعديل إلى تغيير في بعض المهام المخطط لها، وفقًا للجمعية الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق (Secegsa).
ويهدف هذا النفق الطموح إلى ربط أوروبا بأفريقيا بشكل دائم، وتعزيز الملاحة البحرية في نقطة التقاء المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة. وقد أعلنت الوزارة الإسبانية أن هذا الربط سيمثل « حلقة وصل أساسية في شبكة النقل الأورومتوسطية »، مما سيسهم في تسريع النمو الاقتصادي وتوسيع شبكات النقل على جانبي المضيق.
وتقوم شركة إينيكو، وهي شركة عامة، بإجراء دراسة لجعل بناء النفق مربحا اقتصاديًا، كما يجري العمل على تحديد البدائل لموقع البنية التحتية، والتي تشمل مبدئيا منطقتي الجزيرة الخضراء وساحل طريفة باتجاه قادس.
وقد استعاد هذا المشروع زخمه السياسي بعد تحسن العلاقات الثنائية بين إسبانيا والمغرب في أبريل 2022، وتأكدت أهميته خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقد في الرباط في فبراير 2023، حيث وصفته وزيرة النقل الإسبانية آنذاك بأنه « مشروع استراتيجي » للبلدين. ورغم إعادة تنشيط اللجان المشتركة لمناقشة المشروع، أوضحت وزارة النقل الإسبانية أن هذه الخطوات لا تزال في مرحلة الدراسات، وأن بناء النفق الفعلي سيتطلب توقيع اتفاقيات جديدة بين البلدين.
كلمات دلالية إسبانيا المغرب جبل طارق مضيق نفق تحت الماء