البوابة:
2025-11-21@20:07:11 GMT

كلنا معكم ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

كلنا معكم ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

البوابة - ذا جڤنج موڤمنت الطاقة المستدامة في خدمة المجتمع. لقد قدمت العديد من العلامات التجارية العالمية الدعم للأشقاء في فلسطين عبر طرح مجموعات خاصة يعود ريعها لدعم المشاريع الخيرية أو التبرعات التي تقدم للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة في غزة منذ شهر أكتوبر الماضي. ومن هذه العلامات التجارية "TheGivingMovement" ، ذا جڤنج موڤمنت، التي قدمت الدعم عبر مجموعة خاصة من ملابسها صديقة للبيئة للرجال والنساء والأطفال مطرزة بشعار "كلنا معكم" عبر موقع TheGivingMovement الإمارات.

 

"كلنا معكم" ذا جڤنج موڤمنت تطرح مجموعة فلسطين

مجموعة باللون الأسود تي شيرت باللغة الأنجليزية

مجموعة باللون الأسود أكمام طويلة وأكمام قصيرة باللغة العربية والإنجليزية

 

عن الشركة

بدأت بذرة الشركة مع مؤسسها السيد دومينيك نويل بارنز الذي انتقل الى الإمارات عام 2017، ووجد هدفه في إحداث تغيير في العالم. نظراً لتأثير صناعة الأزياء على التغيرات المناخية، وتكون الممارسات في بعض المجالات غير إنسانية، فقد سلط مهمته في إنشاء وسيلة للتغيير الإيجابي ويمكن للجميع أن يكونوا جزءاً منها في الوقت نفسه. 

تم إطلاق ذا جفنج موفمنت في أبريل 2020، بهدف تغيير طريقة استهلاك الموضة وإلقاء الضوء على الاستهلاك الواعي. كان الهدف هو خلق نموذج جديد يتم فيه دمج مفهوم الاستدامة في حياة الشباب، فتقدم الماركة ملابس تحمل معنى هادف ومغزى - كما وتحدث تأثيراً إيجابياً مع كل عملية شراء.

كانت مهمته الجديدة بحاجة إلى الدراسة، لذلك خصص دومينيك عاماً كاملًا لدراسة العلوم والأخلاقيات والتمويل في مجال صناعة الأقمشة والمنسوجات. من خلال التطلع على بعض أكبر الشركات المصنعة في العالم، اكتسب دومينيك نظرة متعمقة عن الصناعة وكيفية التوفيق بين كفاءة التكلفة والاستدامة والتأثير الإيجابي. تم بناء الماركة على أسس النزعة الاستهلاكية الواعية والممارسات الصديقة للبيئة كأولوية لها، ما جعل الاستدامة في مقدمة أزياء الشارع - واحدة من أكبر صيحات الصناعة وأكثرها تأثيراً - من أجل الوصول إلى أوسع نطاق من جمهور المستهلكين وصناعة منتجات يمكن استهلاكها .

اقرأ أيضاً:

مع اقتراب شهر رمضان.. استوحي أجمل إطلالاتك بالقفطان من نجمات العالم العربي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فلسطين ملابس أزياء كلنا معكم غزة

إقرأ أيضاً:

برلماني : نحتاج لطفرة تغيير فكر جذب السائح الأجنبى إلى مصر

قال النائب محمد طه الخولي، عضو لجنة السياحة والطيران المدني بمجلس النواب، إن “الفترة القادمة ستشهد تغييرا في الأنماط السياحية بحيث يتم جذب أكبر عدد من السائحين، وعلينا أن نأخذ بتجارب دول أخرى في هذا المجال”.

وأكد الخولي ، أنه كان يأمل أن تركز خطة وزير السياحة والآثار على الاهتمام بالسياحة الداخلية لأن فترة الركود نتيجة الأوبئة والمتغيرات تجعلنا نحتاج إلى السياحة الداخلية وهى مهمة جدا.

وأضاف عضو اللجنة : “المنتج السياحي لدينا متنوع فى كل المجالات، فعلى سبيل المثال في محافظة الفيوم هناك أكثر من نوع من السياحة مثل السياحة البيئية والسياحة الريفية وسياحة التزحلق على الرمال”.

وطالب هيئة التنشيط السياحى بالترويج للمنتج السياحى المصري، خاصة أن لدينا مناخا معتدلا ومحميات طبيعية ونمتلك ثلث آثار العالم مقارنة بدولة مثل إسبانيا التى لديها سياحة الشواطئ فقط.

وأوضح أننا نحتاج إلى طفرة لتغيير فكر جذب السائح الأجنبى إلى مصر، بالإضافة إلى العمل على تطوير الاستراتيجية الإعلامية، بحيث يتناول الإعلام السياحة بشكل أفضل من ذلك.

رئيس سياحة النواب: التسهيلات المقدمة للقطاع تحقق استراتيجية جذب 30 مليون سائح سنوياافتتاح الملتقى التوظيفي الخامس لكلية السياحة والفنادق بجامعة المنيارئيس الوزراء يوافق على رعاية المؤتمر السنوى للسياحة بالصحفيينمعلومات الوزراء: 2.1 تريليون دولار إيرادات متوقعة للسياحة والسفر عالمياً خلال 2025

وسلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تناول الدور المتنامي لقطاع السياحة والسفر كمحرّك رئيسي للنمو العالمي وكرافعة للتنمية المستدامة في عصر اقتصادي تتسم ملامحه بعدم اليقين.

وأوضح أنّه رغم التحديات المتعلقة بالاكتظاظ والبيئة ونقص العمالة، فإنّ تبني نماذج مسؤولة ومنخفضة الكربون، وتعزيز الابتكار والتعاون بين القطاعين العام والخاص، يمكّنان هذا القطاع من أن يكون جسرًا بين الثقافات وأداة لتحقيق الازدهار المشترك والاستدامة البيئية والاجتماعية عالميًّا.

وأشار التقرير إلى ما أبرزه المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس هذا العام حول أهمية السياحة كقوة محركة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وليس مجرد نشاط ترفيهي أو قطاع خدمي.

ونوه بانه مع اجتماع القادة والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم لتبادل الرؤى والحلول، تم التأكيد على أنّ السفر يمثل قوة إنسانية قادرة على بناء الجسور بين الثقافات وتعزيز التفاهم المشترك، حيث عُرضت نماذج عملية مثل مشروع النزل البيئي (eco-lodge) في أمريكا اللاتينية الذي دعم قرية كاملة، واستخدام التكنولوجيا لحماية التراث الثقافي للأجيال القادمة.

وانطلاقًا من هذه التجارب، أوضح التقرير أنّ السياحة تتجاوز مفهوم الصناعة لتغدو أداة لبناء الأمل في أوقات عدم اليقين. فبينما يُتوقع أن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 3% خلال عام 2025، وهو معدل يعكس مرونة نسبية، لكنه لا يزال أدنى مما كان قبل الجائحة، وتظل القطاعات الخدمية ركيزة هذا النمو بما تمثله من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي العالمي وأكثر من نصف الوظائف المتاحة.

وعلى الرغم من ذلك، تشير البيانات إلى تباطؤ نسبي في نمو تجارة الخدمات، إذ بلغ 5% فقط على أساس سنوي في مطلع عام 2025.

ويؤكد هذا الاتجاه الحاجة إلى تعزيز الابتكار والكفاءة في القطاعات ذات القيمة المضافة العالية، وفي مقدمتها السياحة والسفر اللذان يظلان من أقوى محركات الازدهار الاقتصادي العالمي.

وأشار التقرير إلى أن إيرادات السفر والسياحة من المتوقع أن تصل إلى 2.1 تريليون دولار عام 2025، وهو مستوى قياسي يعكس حجم التحول الذي شهده القطاع بعد الجائحة. وتكشف هذه الأرقام عن عمق الأثر الاجتماعي للسياحة، إذ تدعم أكثر من 350 مليون وظيفة عالميًّا، ومن المرجح أن يرتفع العدد إلى نحو 430 مليونًا بحلول عام 2034، مما يجعلها مصدرًا رئيسًا لفرص العمل، خصوصًا للنساء والشباب في الاقتصادات النامية.

وأوضح التقرير أنّ استدامة هذا النمو يقتضي معالجة عدد من التحديات الجوهرية؛ فالكثير من الأطر التنظيمية الحاكمة للسياحة لم تعد قادرة على مواكبة متغيرات العصر، كما أنّ الضغط المتزايد في الوجهات الكبرى بسبب الاكتظاظ يؤثر سلبًا على الإسكان والبنية التحتية والتماسك الاجتماعي. ويُضاف إلى ذلك تقلب أسعار الطاقة، ونقص العمالة، وتفاوت مستويات الجاهزية الرقمية بين الدول، وهي عوامل تُضعف مرونة القطاع.

ومن زاوية أخرى، يشكّل البعد البيئي أحد أبرز محاور النقاش حول مستقبل السياحة، إذ لم يعد كافيًا أن تقتصر السياسات على تقليل الأضرار، بل أصبح لزامًا التحرك نحو استعادة النظم البيئية وحماية الموارد الطبيعية؛ فالتحول إلى نماذج نمو منخفضة الكربون وإيجابية للطبيعة لم يعد خيارًا طوعيًا، بل ضرورة استراتيجية لضمان استدامة الوجهات السياحية في المدى الطويل.

وفي هذا الإطار، تُظهِر تجارب متعددة حول العالم ملامح تحول فعلي نحو هذا النهج؛ ففي أمريكا اللاتينية، تُسهم مبادرات السياحة المجتمعية (community-based tourism) في الحفاظ على التنوع البيولوجي وخلق فرص عمل محلية. وفي آسيا، تساعد الابتكارات الرقمية الشركات الصغيرة الناشئة على الوصول إلى أسواق عالمية. أما في أوروبا، فتُعزز الشراكات بين القطاعين العام والخاص جودة تجربة الزائر وتُحسِّن في الوقت ذاته حياة السكان المحليين.

وأكد التقرير أن التوسع في هذه التجارب يتطلب تعاونًا مؤسسيًّا وشراكات عابرة للحدود؛ إذ لا يمكن تحقيق توازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة والتماسك الاجتماعي من دون تنسيق سياسات التنمية، مع الالتزامات المناخية وضمان الشفافية في إدارة القطاع. كما أنّ إشراك المجتمعات المحلية في عمليات التخطيط والتنفيذ يمثل خطوة جوهرية لتعزيز الثقة والاستدامة.

وأشار التقرير إلى أنه في ضوء هذه التحولات، تُعدّ اللحظة الراهنة فرصة تاريخية لتعزيز التعاون بين صناع القرار والقطاع الخاص والمجتمع المدني؛ فالطاقة والابتكار المتناميان داخل قطاع السياحة يشكلان أساسًا لبناء منظومة أكثر شمولًا وعدالة، قادرة على تحقيق الازدهار، مع الحفاظ على الموارد البيئية والثقافية.

وأوضح التقرير في ختامه أن مستقبل السياحة لن يُقاس بعدد الزوار أو حجم الإيرادات فحسب، بل بقدرتها على الإسهام في رفاه الإنسان واستدامة الكوكب. ومن ثمّ، فإنّ العمل الجماعي القائم على الابتكار والمسؤولية المشتركة سيجعل من هذا القطاع جسرًا للتفاهم وسُلّمًا للتقدم، يربط بين الشعوب ويُلهم العالم نحو تنمية أكثر توازنًا وإنسانية.

طباعة شارك السائحين الأنماط السياحية وزير السياحة والآثار السياحة الداخلية الفيوم

مقالات مشابهة

  • «ربنا يرجعك بالسلامة كلنا بندعيلك».. وائل جسار يوجه رسالة لـ تامر حسني بعد تعرضه لأزمة صحية
  • محمد صبحي: سألتقي بكم على مسرح مدينة سنبل قريبا وسأستمتع معكم
  • اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال
  • البنك المركزي يثبت سعر الفائدة دون تغيير
  • برلماني : نحتاج لطفرة تغيير فكر جذب السائح الأجنبى إلى مصر
  • الداخلية تواصل كلنا واحد لتوفير مستلزمات الأسرة بتخفيضات تصل إلى 40%
  • تصل لـ 40%.. مبادرة «كلنا واحد» تواصل تخفيضاتها على الملابس الشتوية
  • خريطة مونديال 2026: 42 منتخبًا في كأس العالم.. و6 بطاقات تنتظر الملحق
  • مجموعة السعودية تبرم اتفاقية مع شركة جنرال إلكتريك لتزويد طائراتها من طراز B787 بمحركات GEnx-1B
  • تعزيز الوعي بالسلوك الإيجابي في مدارس جنوب الشرقية