وزير الصناعة يرأس جلسة حوارية في منتدى واشنطن لتعزيز التعاون في الصناعات الدوائية والتقنيات الطبية
تاريخ النشر: 21st, November 2025 GMT
ترأس بندر إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية، جلسة حوارية ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي–الأمريكي في واشنطن.
وتم خلال الاجتماع مناقشة سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التقنيات الحيوية والبحث الطبي المتقدم.
وأكد الوزير، خلال الجلسة، أن هذه المبادرات تهدف إلى توطين الصناعات الدوائية والتقنيات الطبية، وتعزيز بناء منظومة صناعية وصحية أكثر مرونة وترابطًا عالميًا، بما يدعم النمو المستدام ويواكب التطورات الحديثة في القطاعين الصناعي والصحي.
تشرفت برئاسة جلسة حوارية ضمن منتدى الاستثمار السعودي–الأمريكي في واشنطن؛ ناقشنا خلالها تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التقنيات الحيوية والبحث الطبي المتقدم، بما يدعم جهود توطين الصناعات الدوائية والتقنيات الطبية، ويسهم في بناء منظومة صناعية وصحية أكثر مرونةً وترابطًا عالميًّا pic.twitter.com/c1IodqsuuP
— بندر إبراهيم الخريف Bandar Alkhorayef (@BAlkhorayef) November 20, 2025 أخبار السعوديةبندر الخريفالصناعات الدوائيةوزير الصناعةأخر أخبار السعوديةمنتدى واشنطنقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية بندر الخريف الصناعات الدوائية وزير الصناعة أخر أخبار السعودية منتدى واشنطن
إقرأ أيضاً:
تعاون جزائري-ألماني لتطوير الصناعات الميكانيكية والكيماوية
استقبل وزير الصناعة، يحيى بشير، اليوم، كاتب الدولة بوزارة الاقتصاد والتنمية الإقليمية والطاقة بمقاطعة بافاريا الألمانية، توبياس غوتاردت.
وحسب بيان الوزارة تم خلال اللقاء استعراض واقع وآفاق العلاقات الجزائرية-الألمانية في القطاع الصناعي.
وخلال الجلسة تم تقييم مستوى التقدم في الشراكة الإستراتيجية الصناعية القائمة بين البلدين منذ سنوات وواقع وآفاق العلاقات بين البلدين في القطاع الصناعي. لاسيما في مجالات صناعة المعدات، الصناعات الميكانيكية، والصناعات الكيماوية.
وأضاف البيان ، أن وزير الصناعة قام بتوجيه دعوة خلال المحادثات للمؤسسات الألمانية للاستفادة من مناخ الاستثمار الإيجابي والمحفّز في الجزائر.
كما أكد الوزير أن المرحلة الحالية تمثل فرصة حقيقية لتعزيز وتوسيع التعاون الصناعي بين الجزائر وألمانيا عبر مشاريع ذات قيمة مضافة مشتركة.
وبالمناسبة شجع الوزير، المؤسسات والمستثمرين الألمان على الدخول في رأسمال هذه المؤسسات ذاتها، سواء العمومية أوالخاصة، في إطار شراكات رابح–رابح تُسهم في نقل التكنولوجيا والخبرة الألمانية إلى المنظومة الصناعية الوطنية.
في حين عبّر كاتب الدولة البافاري عن إرادة قوية لتعميق الشراكة مع الجزائر، مؤكدًا أن بافاريا والفدرالية الألمانية بشكل عام تشجّع المؤسسات الألمانية على توجيه استثماراتها نحو السوق الجزائرية.
وأعلن غوتاردت عن التحضير لزيارة وفد كبير من المستثمرين الألمان الراغبين في إطلاق مشاريع استراتيجية في الجزائر، خصوصًا في الصناعة الكيماوية، صناعة المعدات الفلاحية، والتجهيزات الصناعية.