سبيتار يشارك في المؤتمر العالمي السابع للجنة الأولمبية الدولية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يشارك مستشفى جراحة العظام والطب الرياضي"سبيتار"، في المؤتمر العالمي السابع للجنة الأولمبية الدولية المقرر في مدينة موناكو الفرنسية خلال الفترة من 29 فبراير إلى 2 مارس المقبل.
ويتناول سبيتار خلال مشاركته في المؤتمر أبرز القضايا المتعلقة بصحة الرياضيين حول الوقاية من الإصابات والأمراض في الرياضة، من منطلق التزامه بحماية الرياضيين في جميع أنحاء العالم.
ويأتي هذا المؤتمر، قبل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الثالثة والثلاثين "باريس 2024" المقرر إقامتها الصيف المقبل، حيث يعقد المؤتمر كل ثلاث سنوات، ويمثل فرصة فريدة لمجتمع الطب الرياضي والتمارين الرياضية العالمي للالتقاء وجها لوجه في البيئة المثالية التي توفرها موناكو.
ويوفر هذا المؤتمر السابع للجنة الأولمبية الدولية منصة مثالية للخبراء والباحثين للتعاون في مجال الرعاية الصحية للرياضيين، وتبادل المعرفة المتطورة حول الوقاية من الإصابات والأمراض وكيفية المحافظة على أداء الرياضيين وجعلهم في أفضل حالاتهم.
ويعد المؤتمر العالمي للجنة الأولمبية الدولية حول الوقاية من الإصابات والأمراض في الرياضة المؤتمر الدولي الأول للمهتمين بالجوانب السريرية للرياضة وطب التمارين الرياضية، وتمثل هيئة التدريس المتنوعة السلطات الدولية البارزة في مجال الوقاية من الإصابات والأمراض.
وتقدم سبيتار الرعاية الطبية ذات المستوى العالمي لجميع الرياضيين، وشارك نخبة متميزة من خبراء وأطباء المستشفى في مؤتمر آسيكس للطب والعلوم الرياضية، الذي عقد في تايلاند .
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: سبيتار
إقرأ أيضاً:
بعد العشاء الملكي.. المنفي يشارك في مؤتمر لتمويل التنمية بمدينة إشبيلية الإسبانية
بدعوة من الملك فيليبي السادس ملك إسبانيا، شارك رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، في فعاليات اليوم الأول من المؤتمر الرابع لتمويل التنمية، المنعقد بمدينة إشبيلية الإسبانية، بمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات وممثلي المنظمات الدولية والمالية الكبرى. وذلك بعد عشاء ملكي أقامه العاهل الأسباني ليلة أمس.
وقد افتتح المؤتمر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بكلمة أكد فيها على ضرورة تعزيز التعاون الدولي وتمويل التنمية بشكل عادل، لا سيّما في ظل الأزمات الاقتصادية والمناخية المتفاقمة.
يُعقد هذا المؤتمر تحت رعاية الأمم المتحدة، ويُعد منصة رئيسية لتنسيق الجهود العالمية لدعم الدول النامية، ومعالجة تحديات الديون، وإصلاح النظام المالي الدولي بما يعزز العدالة والإنصاف في الوصول إلى التمويل التنموي.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 30 من رؤساء الدول والحكومات، إلى جانب وفود رفيعة المستوى من نحو 100 دولة، فضلاً عن ممثلين عن منظمات مالية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وشركاء تنمية من القطاعين العام والخاص، وفق بيان المنفي.
يأتي ذلك تعزيزاً للحضور الليبي في المحافل الدولية، وتأكيداً على أولوية التنمية والاستقرار في خارطة العمل الوطني، ودعماً للجهود الهادفة لإعادة بناء الاقتصاد الليبي على أسس مستدامة، وفق البيان.