اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم السبت، بمقتل قائد سرية في لواء جفعاتي في معارك شمال غزة وهو ضابط برتبة رائد.

الرائد إيال شومينوف المقتول من مستوطنة كرمئيل في شمال فلسطين المحتلة.

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مقتل الرائد إيال شومينوف قائد سرية في لواء "غفعاتي" بصاروخ مضاد للدبابات خلال توغل في  حي الزيتون في غزة .

وحتى اليوم اعترف الجيش "الإسرائيلي" بشكل رسمي بمقتل 577 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ السابع من أكتوبر، من بينهم 238 قتيلًا في المعارك البرية داخل غزة.

 

وقالت كتائب القسام عبر حسابها، إن مقاتليها قتلت ضابطا صهيونيا قنصا ببندقية "الغول" جنوبي حي الزيتون بمدينة غزة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال حي الزيتون

إقرأ أيضاً:

الرائد يبحث عن العودة وليس تصفية الحسابات

حين هبط نادي الرائد في الموسم الماضي من دوري روشن السعودي للمحترفين، شعر الجميع من محبي رائد التحدي بأن صفحة جديدة سوف تفتح، وأن هناك اهتمامًا ودعمًا للفريق، ولكن بعد مرور عشر جولات على انطلاق دوري يلو، يأتي الفريق في المركز السادس بـ 18 نقطة، وبفارق خمس نقاط عن المتصدر. الوقت ما زال مبكراً، والطريق نحو العودة ما زال مفتوحاً لمن أراد أن يعمل ويصبر ويدعم الفريق. لكن السؤال الذي يجول في خاطر كل محب وعاشق لهذا الكيان الكبير؛ ما لذي يحدث من الجماهير الرائدية التي هدفها انتقاد رئيس النادي فهد المطوع فقط، في وقت يحتاج فيه الفريق إلى الهدوء أكثر من أي شيء آخر. قد يختلف البعض مع قرارات فهد المطوع، وقد ينتقد عمله مثل أي رئيس ناد، ولكن أن نجعله هو سبب المشكلة، فهذا لا يخدم النادي، ولا يساعد الفريق في مهمته الأصعب هذا الموسم.
رائد التحدي يحتاج اليوم إلى التركيز في الملعب، وليس التركيز على من يجلس على الكرسي. فالرئيس يتغير والمدرب يغادر واللاعبون يرحلون، لكن كيان الرائد، هو الذي يبقى والكلمة العليا يجب ان تكون للمصلحة العامة. العتب الكبير يبقى على جماهير الرائد التي تهدف فقط لإبعاد رئيس النادي بدلًا من الوقوف خلف الفريق، وكذلك أين دور أبناء النادي من رؤساء النادي واللاعبين والإداريين السابقين، والمحبين لرائد التحدي؟ لن أذكر أسماء، فهم يعرفون أنفسهم جيدًا، ويعرفون أن الرائد اليوم، وفي هذا الوقت بالذات بأمس الحاجة إلى وقفة صادقة، وإلى كلمة دعم وإلى التفاف رجالات النادي، لا إلى الصمت الذي لن يفيد في شيء، بل يعيد للوراء.
الرائد يستطيع العودة للمنافسة على الصدارة، وأكثر من ذلك، لكنه يحتاج إلى شيء واحد فقط، وهو الوقوف مع النادي، وليس الأشخاص. أتمنى أن تجتمع كلمة البيت الرائدي ويكون الجميع حول الفريق. الرائد بحاجة إلى لكل رجل مخلص، ولكل صوت داعم، ولكل يد تمتد إليه في هذا الظرف، وحتمًا عند ذلك سيتحقق الهدف، ويعود رائد التحدي- الذي يعرفه الجميع- قويًا وثابتًا، لتحقيق الانتصارات، وخلفه جمهور كبير يعشقه بصدق. كلنا خلف رائد التحدي.
@jassim33jassim

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعتقل نحو 100 فلسطيني في شمال الضفة الغربية
  • هذه أول إشارة من القسام قبل عشرة أشهر من وقوع هجوم 7 أكتوبر
  • اليوم.. محاكمة المتهم بالتعدي على مسن الزيتون
  • الرائد يبحث عن العودة وليس تصفية الحسابات
  • استمرار خروقات الاحتلال الإسرائيلي في غزة واستشهاد فلسطينيين
  • قائد البحرية البريطانية يحذر: روسيا تنفق مليارات للسيطرة على شمال الأطلسي
  • الاحتلال الإسرائيلي يُصعد عمليات الهدم في الضفة الغربية المحتلة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة حزما شمال القدس
  • فضيحة في سلاح الجو الإسرائيلي كشفت صحيفية "معاريف" عن "صدمة"
  • قوات الاحتلال تجرف أراضي وتقتلع عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس