انخفاض نسبة السكر في الدم دون الإصابة بالمرض يُعرف بـ"انخفاض السكر الغير مرضي" أو "انخفاض السكر الوظيفي". قد يحدث هذا الانخفاض في بعض الأحيان عند الأشخاص الذين ليسوا مصابين بداء السكري. إليك بعض الأسباب المحتملة لحدوث انخفاض السكر في الدم دون وجود مرض، بحسب ما نشره موقع إكسبريس.

منها تقليل خطر الإصابة بالأمراض.

. فوائد شرب القهوة السوداء ضيق التنفس والشعور بالتعب.. أبرز 10 علامات تدل على نقص فيتامين ب انخفاض نسبة السكر فى الدم دون الإصابة بالمرض

الصيام الطويل: قد يحدث انخفاض في مستوى السكر في الدم بعد فترة طويلة من الصيام أو عدم تناول الطعام. يعتمد الجسم عادةً على السكر كمصدر رئيسي للطاقة، وعندما ينخفض مستوى السكر في الدم، يمكن أن يشعر الشخص بالتعب والدوخة.

ممارسة النشاط البدني الشديد: يمكن أن يؤدي ممارسة النشاط البدني الشديد إلى انخفاض مؤقت في مستوى السكر في الدم. يستخدم الجسم السكر كوقود للنشاط البدني، وقد يزيد النشاط الشديد من استهلاك السكر ويسبب انخفاضًا مؤقتًا في السكر في الدم.

تناول الطعام الغني بالكربوهيدرات: إذا تناولت وجبة تحتوي على كمية كبيرة من الكربوهيدرات، فقد يحدث طفرة مؤقتة في إنتاج الأنسولين وهو الهرمون المسؤول عن امتصاص السكر في الدم، مما يؤدي إلى انخفاض السكر المؤقت.

إذا شعرت بأعراض انخفاض السكر في الدم مثل الدوخة، العرق البارد، الشعور بالجوع الشديد، الهزة أو الضعف، يُنصح بتناول وجبة تحتوي على كمية مناسبة من الكربوهيدرات مثل الفاكهة أو العصائر الطبيعية، ومراقبة مستوى السكر في الدم بعد ذلك. إذا استمرت الأعراض أو كنت تعاني منها بشكل متكرر، يُفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة واستبعاد أي مشكلة صحية أخرى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السكر انخفاض نسبة السكر انخفاض نسبة السكر في الدم السكر في الدم الجوع الشديد السكري الشعور بالجوع العصائر الطبيعية الكربوهيدرات مستوى السکر فی الدم انخفاض السکر الدم دون

إقرأ أيضاً:

اختبار.. هل أنت معرض لخطر الإصابة بنوبة قلبية؟

يمانيون/ منوعات

قام فريق من الباحثين في السويد، بتطوير اختبار مدته 5 دقائق، يمكنه الكشف عن وجود رواسب دهنية في الشرايين واحتمالية التعرض لخطر الإصابة بنوبة قلبية.
ويعد الاكتشاف المبكر أمراً أساسياً للوقاية من النوبات القلبية، ويمكن أن يكون أداة قوية في إنقاذ الأرواح.

تحدث النوبة القلبية عندما ينقطع تدفق الدم إلى جزء من القلب وتحرم العضلات من الأوكسجين، وعادة ما يكون ذلك بسبب تراكم الترسبات في الشريان التاجي وتمزقها وتشكل جلطة دموية.

ومن المحتمل أن تكون هناك مجموعة كاملة من العوامل، بدءاً من تلوث الهواء وحتى ضغوط العمل، ويستمر العمل على منعها في وقت مبكر.
وقد تبين أن اختبار الـ5 دقائق، الذي طوّره فريق من الباحثين في السويد، يتمتع بنفس دقة اختبارات الدم وقياسات ضغط الدم في الكشف عن احتمالية وجود رواسب دهنية في الشرايين، ما يجعله تقييماً سريعاً وسهلاً، لا يتطلب الذهاب إلى الطبيب.

يقول عالم وظائف الأعضاء السريري، جوران بيرجستروم، من جامعة غوتنبرج: “غالباً ما تأتي النوبة القلبية فجأة، والعديد من الذين يعانون من النوبات القلبية يبدو أنهم يتمتعون بصحة جيدة ولا تظهر عليهم أي أعراض، ولكن لديهم رواسب دهنية في الشرايين التاجية، المعروفة باسم تصلب الشرايين”.

علامات وجود رواسب دهنية

تتكون أداة الاستبيان الذاتي من 14 سؤالاً مختلفًا تغطي العمر والجنس والوزن وحالة مرض السكري وضغط الدم ومستويات الدهون والتاريخ المرضي العائلي وعادات التدخين، ويقول الباحثون إن الإجابة يجب أن تستغرق ما بين 5 إلى 8 دقائق.

أجاب أكثر من 25000 مشارك تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 64 عاماً، على هذه الأسئلة كجزء من مشروع “SCAPIS” (دراسة الصورة الحيوية السويدية للقلب والرئة)، وقارن الباحثون إجاباتهم مع فحوصات التصوير المقطعي المُحوسب (CT).

وبما أن الأشعة المقطعية تكشف عن علامات وجود رواسب دهنية في الشرايين، فيمكن للفريق ربط الإجابات المبلغ عنها ذاتيًا بتصلب الشرايين التاجية الفعلي، والتي يمكن استخدامها بعد ذلك لاستقراء خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

توسيع نطاق اختبار العملية

تم بعد ذلك استخدام أداة سريرية للمقارنة، والتي تضمنت جميع العوامل الـ 14 التي تم الإبلاغ عنها ذاتيًا، بالإضافة إلى 9 عوامل إضافية مستمدة من الاختبارات المعملية، والعلامات الحيوية مثل ضغط الدم.
وباستخدام الفحص السريري، حدد الفريق 67.3% من الأفراد الأكثر تعرضًا لخطر الإصابة بالنوبات القلبية.

ووفقاً للدراسة، يتطلع الفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة إلى توسيع نطاق اختبار العملية ليشمل مجموعات أوسع من الأشخاص في بلدان أخرى، لمعرفة ما إذا كانت هناك نفس العلاقات بين خطر الإصابة بالنوبات القلبية وإجابات الاستبيان.

وبحسب الدراسة، لا تتمثّل الفكرة في استخدام أداة الإبلاغ الذاتي (الاستبيان) بشكل منفصل، ولكن في الإبلاغ عن الأفراد الذين قد يحتاجون إلى إجراء فحص إضافي من قبل الطبيب. والأمل هو أن يتم العثور على الأشخاص الذين يحتاجون إلى العلاج أو يحتاجون إلى إجراء تغييرات في نمط حياتهم في وقتٍ مبكر.

#الدهون#الشرايين#النوبات القلبية#ضغط الدم

مقالات مشابهة

  • تحذير للذكور.. شرب هذا النوع من العصائر والمشروبات يسبب مرض مزمن خطير
  • حسام موافي: الدعامة تحمي من المضاعفات والانسداد في الشرايين (فيديو)
  • استمرار هبوط أسعار الأرز بالأسواق.. والفلاحين توضح الأسباب
  • اختبار: هل أنت معرض لخطر الإصابة بنوبة قلبية؟
  • احتشاء عضلة القلب.. الأسباب والأعراض والعلاج
  • الأنشطة البدنية في أوقات الفراغ تقلل خطر السكتة الدماغية
  • اختبار.. هل أنت معرض لخطر الإصابة بنوبة قلبية؟
  • استشاري: الضغوط النفسية المزمنة من عوامل الإصابة بالسكري
  • الآيس كريم مذهل صحياً وكنز من الفوائد حتى لمرضى السكري
  • طبيبة: مصر من أكثر الدول عرضة للإصابة بأضرار الشرايين التاجية (فيديو)