اقتصاد وبورصة 706 ملايين جنيه تمويلات لتقسيط شراء ملابس وأحذية وشنط وساعات خلال 4 شهور
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 706 ملايين جنيه تمويلات لتقسيط شراء ملابس وأحذية وشنط وساعات خلال 4 شهور، حصل المصريون على تمويلات بقيمة 706.6 مليون جنيه من شركات التقسيط لشراء ملابس وأحذية وشنط وساعات ومجوهرات ونظارات خلال أول 4 شهور من العام الجارى، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 706 ملايين جنيه تمويلات لتقسيط شراء ملابس وأحذية وشنط وساعات خلال 4 شهور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حصل المصريون على تمويلات بقيمة 706.6 مليون جنيه من شركات التقسيط لشراء ملابس وأحذية وشنط وساعات ومجوهرات ونظارات خلال أول 4 شهور من العام الجارى، وفقًا لتقرير الشهرى للهيئة العامة للرقابة المالية. وكانت أعداد المستفيدين من نشاط التمويل الاستهلاكي في مصر، خلال أول 4 شهور من عام 2023، قد ارتفعوا إلى 1.131 مليون عميل حصلوا على تمويلات بقيمة 13.1 مليار جنيه حتى نهاية أبريل الماضي بنسبة نمو 24.4% في عدد العملاء، و43.1% بقيمة التمويل، وخلال شهر أبريل وحده حصل 276.9 ألف عميل على تمويلات بقيمة 2.9 مليار جنيه من شركات التقسيط.
والمقصود بالتمويل الاستهلاكي، هو كل نشاط يهدف إلى توفير التمويل المخصص لشراء السلع والخدمات لأغراض استهلاكية، وسداد ثمنها على فترة زمنية، على ألا يقل عن 6 أشهر، ويشمل التمويل من خلال بطاقات المدفوعات التجارية أو إحدى وسائل الدفع التي يقرها البنك المركزي.
ويحقق التمويل الاستهلاكي منافع متعددة، حيث يساهم في زيادة الطلب على الأصول والمعدات الاستهلاكية التي ينتجونها بما يحسن من كفاءة الإنتاج والربحية، ومن جهة المستهلكين فهو يساعد على تحسين مستويات معيشتهم وقدرتهم على شراء منتجات لا يقدرون على تكلفتها بالدفع الفوري وكذلك على حسن تخطيط إنفاقهم، وعلى مستوى الاقتصاد القومي فإن آليات التمويل الاستهلاكي تساعد على زيادة الطلب المحلي وبالتالي زيادة الاستثمار والتشغيل والنمو الاقتصادي، تدفع القطاع العائلي إلى استخدام أفضل للموارد وإلى زيادة قدرته على التخطيط والادخار.
ويغطى التمويل الاستهلاكى، جميع السلع والخدمات ما عدا السلع والخدمات الخاضعة لقوانين التمويل العقارى والتأجير التمويلى والتخصيم والتمويل متناهى الصغر أو شراء العقارات من خلال المطورين العقاريين، كما حدد السلع المقدمة من مقدمى التمويل الاستهلاكى لتشمل المركبات وسيارات الركوب بجميع أنواعها، والسلع المعمرة، ومن بينها الأجهزة الكهربائية والإلكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التمویل الاستهلاکی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تقليص التمويل يعرض ملايين اللاجئين لخطر العنف والفقر والموت
بحسب مسؤولة في المفوضية في جنوب السودان، لم تعد 75 في المائة من أماكن المفوضية المخصصة للنساء والفتيات تقدم خدمات. هذا يعني أن ما يصل إلى 80 ألف ضحية اغتصاب أو عنف لا يحصلن على رعاية طبية أو مساعدة قانونية أو اقتصادية.
التغيير: وكالات
قالت مسؤولة في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللأجئين إن التخفيضات الكبيرة في التمويل تجرد اللاجئين الأكثر ضعفا في العالم من الدعم الحيوي، فيما يواجهون الآن مخاطر أكبر من التعرض للإساءة والفقر والإجبار على العودة للخطر في ديارهم أو احتمال القيام برحلات جديدة محفوفة بالمخاطر.
وقالت إليزابيث تان، مديرة الحماية الدولية في المفوضية في مؤتمر صحفي الأحد: “يجد ثلثا اللاجئين الأمان في البلدان المجاورة لبلدانهم، ومعظمها فقير الموارد”.
وأضافت: “انخفاض التمويل يُلحق الضرر الأكبر بهؤلاء اللاجئين ومجتمعاتهم المضيفة، التي تُعاني أصلا من ضغوط هائلة”. وأشارت إلى أن برامج الحماية قد خُفِضت أو أُلغيت في مناطق متعددة، مما ترك النساء والأطفال والناجين من العنف دون دعم.
وقالت تان: “في جنوب السودان، لم تعد 75 في المائة من أماكن المفوضية المخصصة للنساء والفتيات تقدم خدمات. هذا يعني أن ما يصل إلى 80 ألف ضحية اغتصاب أو عنف لا يحصلن على رعاية طبية أو مساعدة قانونية أو اقتصادية”.
ووفقا للمسؤولة الأممية فقد عاد إلى سوريا أكثر من نصف مليون لاجئ رغم استمرار حالة عدم الاستقرار، “إلا أن اندماجهم المستدام يعتمد على تحسين التمويل. وتأثر الدعم المقدم لعودة 20 ألف سوري شهريا من تركيا إلى ديارهم بتخفيضات التمويل”.
وأضافت أنه في الأردن، تُرك 200 ألف امرأة وطفل دون مساعدة بعد إغلاق 63 برنامجا إنسانيا. وحذرت تان من أن هناك أكثر من 17.4 مليون طفل لاجئ معرضون للخطر، وبدون حماية جيدة وفي الوقت المناسب للأطفال، ستكون لذلك عواقب طويلة المدى على نموهم.
وأفادت بأنه في منطقة شرق القرن الأفريقي والبحيرات العظمى، يواجه مليون طفل معرض للخطر – كثير منهم غير مصحوبين بذويهم – تهديدا متزايدا من التعرض للإساءة والاستغلال.
وقالت المسؤولة الأممية: “إن قدرة المفوضية على الحماية والتسجيل والاستجابة في حالات الطوارئ تتعرض لخطر بالغ. علينا أن نتحرك. دعمكم قادر على إنقاذ الأرواح، واستعادة الكرامة، ومنح الأمل لمن فقدوا كل شيء”.
الوسوماللاجئين السودانيين المفوضية السامية لشؤون اللاجئين طالبي اللجوء