سمير فرج يكشف ملامح خريطة وقف إطلاق النار في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشف اللواء سمير فرج تفاصيل ما حدث في اجتماعات باريس وقطر بشأن موقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أسر المرضى الفلسطينيين عقب وصولهم بني سويف: "حاسين إننا في بلدنا التاني" (صور) عاجل.. كهربا يرد على إمام عاشورواستعرض اللواء سمير فرج خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، خريطة وقف إطلاق النار وفق ما نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، والتي جاءت ملامحها كما يأتي.
إفراج حماس عن 40 رهينة مقابل 400 سجين فلسطيني.
زيادة عدد الشاحنات من المساعدات لقطاع غزة.
خروج القوات الإسرائيلية من المدن في غزة بالكامل.
السماح لأهالي غزة بالعودة للشمال.
خروج مروان وعبد الله البرغوثي وأحمد سعدات.
وبشأن اجتماعات قطر حول وقف إطلاق النار في غزة، واصل اللواء سمير فرج قائلا: حكومة الحرب الإسرائيلية اتجهت لقطر لمناقشة ما سيحدث خلال الفترة المقبلة حول موقف غزة، معلقا: تم الاتفاق على هدنة طويلة بـ7 ملامح خلال الـ45 يوما المقبلين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللواء سمير فرج اجتماعات باريس موقف إطلاق النار في قطاع غزة قطاع غزة إطلاق النار سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
استطلاع يكشف موقف غالبية الألمان من الاعتراف بدولة فلسطينية
كشف استطلاع للرأي أن غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو أمر ترفضه الحكومة الألمانية حاليا.
وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مجلة "إنترناتسيوناله بوليتيك" الألمانية، أجاب 54% من المشاركين بـ"نعم" على سؤال "هل ينبغي لألمانيا الآن الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة؟"، بينما أجاب بالرفض 31% آخرون.
وشمل الاستطلاع الذي أجري في نهاية يوليو الماضي 1001 ألماني، حسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وفي شرق ألمانيا كانت نسبة التأييد أعلى قليلا، حيث بلغت 59%، مقابل 53% في غرب البلاد. وكانت النسبة أعلى من المتوسط بين الفئة العمرية من 18 إلى 29 عاما (60%)، و58% بين من تفوق أعمارهم 60 عاما.
وفيما يتعلق بالتوجهات الحزبية، كانت أعلى نسبة تأييد بالاعتراف بفلسطين بين أنصار حزب "اليسار" (85%). وبلغت 66% بين أنصار حزب الخضر، و52% بين أنصار الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف الحاكم. وكان الدعم منخفضا بشكل خاص بين مؤيدي التحالف المسيحي المحافظ المنتمي إليه المستشار فريدريش ميرتس (48%)، ومؤيدي حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي (45%).
وبينما ترى الحكومة الألمانية مستقبل الإسرائيليين والفلسطينيين في حل الدولتين الذي يمكن للطرفين فيه العيش بسلام جنبا إلى جنب، فإنها تعتقد أن الاعتراف بفلسطين بموجب القانون الدولي لا يمثل سوى المرحلة الأخيرة من المفاوضات نحو هذا الحل.