حضر صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، مساء الأربعاء، حفل العشاء الذي نظّمته هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة بفندق والدورف أستوريا، للمشاركين في «قمة العرب للطيران» بحضور أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة والتي استضافتها رأس الخيمة على مدار يومين.

وتم خلال اللقاء تبادل الأحاديث حول عددٍ من الموضوعات المتعلّقة بقطاع السفر والسياحة، وأهميته في دفع عجلة النمو الاقتصادي، والاجتماعي، بما يضمن تحقيق المزيد من الازدهار لمختلف دول العالم.

وأكد سموه أن إمارة رأس الخيمة حريصة على تعزيز العمل المشترك من أجل نمو حركة السياحة والسفر في الدولة والمنطقة والعالم، والارتقاء بها نحو آفاق أرحب من التعاون الدولي.

كما استمع سموّه من المشاركين، إلى التوصيات التي خرجت بها القمة لتعزيز استدامة قطاع السفر والسياحة في المنطقة العربية والعالم عبر التأكيد على أهمية العمل مع الحكومات لزيادة الوعي بأهمية السياحة، وانعكاسها الإيجابي على تنمية المجتمعات المحلية.

من جانبهم عبر المشاركون، عن بالغ شكرهم لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مؤكدين أن القطاع السياحي في الإمارة، يشهد نقلة نوعية، ويتمتّع بآفاق واعدة للنمو والازدهار في ظلّ اهتمام سموه ورؤيته الطموحة لهذا القطاع، والتي قادت لأن تمتلك الإمارة مكانة ريادية وتنافسية على المستويين الإقليمي والعالمي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن صقر القاسمي الإمارات رأس الخیمة

إقرأ أيضاً:

ترامب يُشعل فتيل النهاية: سيناريوهات مرعبة تُحاصر إيران وإسرائيل والعالم على شفا هاوية!

 

في تطور دراماتيكي ومثير للقلق، تكشف خريطة السيناريوهات التي ترسمها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمالاتٍ خطيرة قد تُشعل الشرق الأوسط برمّته.

في الوقت الذي يواصل فيه ترامب تأرجحه بين التهديد والتهدئة، يبدو أن العالم يقف على أعتاب انفجار كبير لا يمكن التنبؤ بعواقبه. 

ترامب بين الرضوخ والتصعيد النووي رغم نفيه المتكرر لرغبته في التصعيد، إلا أن ترامب يجد نفسه محاصرًا بضغوط إسرائيلية هائلة بقيادة نتنياهو، تدفعه نحو استخدام الخيار العسكري.

التهديدات باستخدام أسلحة "أكثر وحشية"، والمطالبات الإسرائيلية باستخدام الذخائر الخارقة لتدمير منشآت مثل "فوردو" النووية، تضع المنطقة على حافة مواجهة كارثية. 

الإنكار الأمريكي... وتورط خلف الستار

بينما تكرر واشنطن أنها "ليست طرفًا في الصراع"، فإن البوارج والمدمرات والصواريخ الأمريكية المنتشرة دفاعًا عن إسرائيل تكشف تناقضًا يثير الشكوك.

تصريحات ترامب الرافضة لاستهداف خامنئي تبدو محاولة لتفادي انفجار شامل، لكن الواقع الميداني يشي بعكس ذلك. 

تمرد الداخل الأمريكي.. هل تنقلب القاعدة؟

من داخل الولايات المتحدة، ترتفع أصوات تحذر من التورط في حرب لا تخدم مصالح "أمريكا أولًا".

تيار يميني مؤيد لترامب نفسه يرفض الدعم المطلق لإسرائيل، ويحذّر من أن واشنطن تُستدرج لحرب ليست لها. 

تحذير مرعب وعودة عاجلة: ماذا بعد؟

في مشهد أثار الذعر، قطع ترامب مشاركته في قمة مجموعة السبع بشكل مفاجئ، وعاد إلى واشنطن محذرًا سكان طهران: "أخلوا المدينة فورًا!"، في تحرك يبدو كأنه إعلان لحرب وشيكة أو عملية كبرى قيد الإعداد.

ومع استمرار الضربات المتبادلة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي لليوم الخامس، يواصل ترامب خلط أوراق اللعبة، بين ضغوط الحرب ودعوات الحوار. فهل يُكتب للمنطقة السلام؟

أم أن ساعة الصفر قد بدأت تدق بصوت لا يُسمع إلا في الغرف المغلقة؟ >

في ظل هذا الجنون السياسي، لم يعد السؤال: "هل ستندلع الحرب؟" بل: "متى وأين ستكون الضربة الأولى؟"

مقالات مشابهة

  • موارد القيادة تقيم مأدبة عشاء تكريمية لجمعية كفيف بالرياض تقديرًا لجهودها في خدمة المكفوفين
  • «أرحومة» يحضر حفل تخرج الموفدين من الحكومة الليبية بدورة تدريبية في مصر
  • مدير صحة القليوبية يتفقد سير العمل بحملة طرق الأبواب بشبرا الخيمة
  • وزير: نُحضّر لكأسي إفريقيا والعالم برقمنة أداء وتسويق الحرفيين المغاربة
  • مؤسسة النفط: استكمال تدريب خريجي “مشروع 7000+” واقتراب التنسيب الكامل
  • محاضرة في جامعة حلب حول التألق المهني الذكي
  • سعود بن صقر يحضر أفراح الخوري في أبوظبي
  • "الشورى" و"السياحة" يناقشان إنشاء مدن سياحية متكاملة
  • العمل النيابية” تناقش أثر نظام إدارة الموارد البشرية على موظفي القطاع العام
  • ترامب يُشعل فتيل النهاية: سيناريوهات مرعبة تُحاصر إيران وإسرائيل والعالم على شفا هاوية!