مفاجأة في التحقيقات حول وفاة صهر العائلة المالكة البريطانية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أظهرت التحقيقات التي تجريها السلطات البريطانية بشأن وفاة صهر العائلة الحاكمة البريطانية، توماس كينغستون، زوج الليدي غابرييلا وندسور، عن مفاجأة كبرى.
وكشفت التحقيقات وتشريح الجثة بأن كينغستون البالغ من العمر 45 عاما، توفي متأثرا بجرح حاد في الرأس، وتم العثور على سلاح بالقرب من جثته في مبنى خارجي بمنزل والديه في كوتسوولدز.
وتوفي كينغستون، صهر الأمير والأميرة مايكل كينت، في 25 شباط/ فبراير الماضي، وبدأ التحقيق في الحادثة الجمعة في محكمة غلوسترشاير للطب الشرعي، ولم يتم التعامل مع وفاته على أنها تحمل أي شبهات جنائية.
وتزوج كينغستون من الليدي غابرييلا وندسور في عام 2019، خلال حفل حضرته الملكة إليزابيث الثانية. وفي بيان أصدره قصر باكنغهام بعد وقت قصير من وفاة كينغستون، وصفت الليدي غابرييلا (42 عاما) زوجها بأنه "رجل استثنائي أضاء حياة كل من عرفه"، كما أرسل الملك تشارلز والملكة كاميلا تعازيهما لعائلته.
وقالت كبيرة الأطباء الشرعيين كاتي سكيريت، إن كينغستون تناول الغداء مع والديه في يوم وفاته، وخرج الوالدان لتمشية كلابهم، وعندما عادا لم يجدا كينغستون في المنزل.
وأضافت سكيريت: "بعد حوالى 30 دقيقة ذهبت والدته للبحث عنه"، ثم اضطر والده إلى الدخول بالقوة إلى مبنى خارجي مغلق، حيث لم يكن كينغستون يستجيب للنداءات.
وأضافت سكيريت أن والده تفاجأ بابنه جثة هامدة ومصاب بإصابة كبيرة في الرأس، وبمسدس كان موجودا في مكان الحادث.
يذكر أن الليدي غابرييلا هي ابنة مايكل حفيد الملك جورج الخامس وابن عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم توماس كينغستون الملكة إليزابيث الثانية العائلة المالكة البريطانية توماس كينغستون حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عائلة الأردني رائد حماد تطالب روسيا بإعادة جثمانه
صراحة نيوز- طالبت عائلة الأردني رائد حماد بإعادة جثمانه إلى الأردن فوراً لدفنه في وطنه، بعد تأكيد وزارة الخارجية وفاته أثناء القتال مع الجيش الروسي في أوكرانيا.
وقال نجله في تصريحات تلفزيونية إن والده سافر إلى روسيا في 15 آب الماضي للعمل بوظيفة إدارية، لكنه اكتشف فور وصوله أنه تم تجنيده قسراً في الجيش الروسي ووضع على الخط الأول للقتال. وأضاف أن العائلة فقدت الاتصال به في 25 أيلول، وتلقت لاحقاً أنباء غير رسمية عن وفاته.
وأوضح النجل: «رفضنا تصديق الخبر منذ ذلك التاريخ، حتى جاءنا التأكيد الرسمي. ومطلبنا الوحيد الآن هو إعادة جثمان والدي إلى الأردن لدفنه وإقامة واجب العزاء».