الصحف الكويتية اليوم | الأمير يتوجه غدا إلى الإمارات.. نائبة بايدن : يجب إعلان وقف إطلاق النار بغزة فورًا
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
الكويت تمدِّد الخفض الطوعي لإنتاج النفط
الفلبين تطالب الصين بـ«التوقف عن مضايقتها»
زيلينسكي: على الغرب التحلي بالإرادة السياسية لتزويد كييف بالإمدادات الضرورية
إيران تعلن إعدام عميل للموساد الإسرائيلي بتهمة التخطيط لتفجير مصنع عسكري بأصفهان
تناولت الصحف الكويتية اليوم، الاثنين، عددا من الأخبار المهمة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
محليا، قالت صحيفة الراي إن وزارة العدل أعلنت أن هيئة الرؤية الشرعية ستجتمع مساء يوم الأحد المقبل العاشر من مارس التماسا لرؤية هلال شهر رمضان.
وذكرت الوزارة في بيان لها أن الهيئة تهيب بمن يثبت له من الاخوة المواطنين أو المقيمين رؤية هلال شهر رمضان التواصل مع الهيئة على الهاتف.
وذكرت صحيفة الأنباء أن الأمير الشيخ مشعل الأحمد يتفضل فيشمل برعايته وحضوره حفل الأوبريت الوطني (قصة وطن)، وذلك في تمام الساعة العاشرة من صباح اليوم الإثنين على مسرح قصر بيان.
أفادت صحيفة الوطن بأن أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والوفد الرسمي المرافق سيغادرون أرض الوطن يوم غد الثلاثاء، إلى دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة، وذلك في زيارة دولة.
فيما أشارت صحيفة القبس إلى تمديد الكويت خفضها الطوعي البالغ 135 ألف برميل يومياً حتى نهاية الربع الثاني من العام الحالي، إذ سيستمر الإنتاج عند 2.41 مليون برميل يومياً حتى نهاية يونيو 2024.
وقال نائب رئيس مجلس الوزراء وزير النفط رئيس مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية د. عماد العتيقي إن هذا القرار يأتي بالتنسيق مع بعض الدول المشاركة في اتفاق «أوبك+»، مبيناً أن هذا القرار يأتي دعماً لاستقرار السوق «وأنه ستتم إعادة كميات الخفض الإضافي هذه تدريجياً وفق أوضاع السوق»، مشيداً في الوقت ذاته بروح التعاون والتنسيق في «أوبك+».
وذكر العتيقي أن هذا الخفض الطوعي هو إضافة إلى الخفض الطوعي السابق البالغ 128 ألف برميل يومياً الذي سبق أن أعلنت عنه الكويت في أبريل 2023 والذي سيستمر حتى نهاية ديسمبر 2024.
عربيا وإقليميا، قالت صحيفة القبس إن تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست أفاد بمشاركة آلاف الأمريكيين في الحرب على قطاع غزة أثار أسئلة عديدة عن حجم التورط الأميركي في الحرب، وأخرى تتعلق بالقيود التي ينبغي للولايات المتحدة فرضها على حاملي الجنسية الأمريكية بشأن القتال لصالح دولة أجنبية.
وذكر تقرير واشنطن بوست أن آلاف الأمريكيين والصهانية الذين يحملون الجنسية الأميركية غادروا الولايات المتحدة للانخراط في القتال بعيد السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت الصحيفة إنه بالرغم من أن الأمريكيين يشكلون أقل من 2% من سكان الكيان الصهيوني، فإن 10% من الجنود القتلى في غزة منذ بداية الاجتياح البري للقطاع يحملون الجنسية الأميركية. ونقلت عن السفارة الأميركية في القدس المحتلة قولها إن 23 مواطنا أميركيا على الأقل قُتلوا في الأشهر الأخيرة في أثناء خدمتهم في الجيش والشرطة.
أوضحت صحيفة الوطن ما قالته نائبة الرئيس الامريكى كامالا هاريس إن ما نراه كل يوم في غزة مدمر، مشيرة إلى أن كثيرا من الفلسطينيين الأبرياء قتلوا في غزة، مؤكدة أن سكان القطاع يعانون كارثة إنسانية، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
وأكدت أنه يجب وقف إطلاق النار فورا في قطاع غزة، ولابد أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات إلى القطاع ولا "أعذار"، وإعادة الخدمات الاساسية وإعادة النظام إلى غزة.
وذكرت أن الناس الذين كانوا يبحثون عن مساعدات في غزة قوبلوا بالأعيرة النارية وبالفوضى.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.
ذكرت صحيفة الجريدة أن السلطات الإيرانية أعلنت أمس الأحد عن تنفيذ حكم الإعدام بحق عميل لجهاز الاستخبارات الإسرائيلية (موساد) حاول العام الماضي تفجير أحد مصانع وزارة الدفاع الإيرانية.
وذكرت وكالة أنباء الإذاعة والتلفزيون الإيراني أنه " قد أعدم أحد عملاء جهاز الموساد الإسرائيلي حاول أواخر يناير 2023 تفجير أحد المصانع التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية بمحافظة أصفهان" وسط إيران.
كانت إيران قد أعلنت مطلع فبراير2023 اعتقال "عملاء" للاستخبارات الإسرائيلية "نفذوا الهجوم التخريبي الفاشل الذي استهدف أحد منشآتها العسكرية في أصفهان بواسطة 3 مسيرات أسقطتها الدفاعات الجوية الإيرانية.
دوليا، أشارت صحيفة الراي إلى ما قاله وزير الخارجيّة الفلبيني إنريكي مانالو لوكالة فرانس برس اليوم الاثنين إنّ بلاده تحضّ الصين على «التوقّف عن مضايقتنا» وتريد حلّ النزاعات البحريّة بين مانيلا وبكين سلميا.
وكان مانالو يتحدّث على هامش قمّة خاصّة لرابطة دول جنوب شرق آسيا «آسيان» وأستراليا في ذكرى مرور خمسين عاما على إقامة العلاقات بينهما. وتأتي تصريحاته في أعقاب سلسلة حوادث بين مانيلا وبكين في المياه المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي.
ودافع الوزير الفلبيني عن سياسة حكومته المتمثّلة في الإعلان عن المناورات الصينيّة في هذه المياه المتنازع عليها، مثل المرور الأخير لسفن حربيّة قرب جزيرة سكاربورو.
وأوضح لفرانس برس «يتعلّق الأمر فقط بمحاولة إعلام الناس بما يجري».
وقالت صحيفة الجريدة إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعا يوم أمس الأحد شركاء أوكرانيا الغربيين إلى التحلي بالإرادة السياسية لتزويد كييف بالإمدادات العسكرية الضرورية وإلا فإن العالم سيواجه «واحدة من أكثر صفحات التاريخ خزيا».
تأتي مناشدة زيلينسكي في الوقت الذي لا تزال فيه حزمة أمريكية لتقديم مساعدات عسكرية وغيرها من أشكال الدعم عالقة بسبب خلافات في الكونغرس.
ذكرت صحيفة الأنباء أن البرلمان الباكستاني انتخب شهباز شريف رئيسا للوزراء للمرة الثانية بعد أسابيع من انتخابات تشريعية شابتها اتهامات بالتزوير على نطاق واسع. ونال شريف (72 عاما) أصوات 201 نائب مقابل 92 صوتوا لصالح عمر أيوب خان المدعوم من رئيس الحكومة السابق عمران خان وزعيم حزب «حركة الانصاف» الذي تحدى أنصاره حملة القمع وفازوا بمقاعد أكثر من أي حزب آخر في انتخابات الثامن من فبراير. وأكد عمران خان، المسجون منذ أغسطس والمحكوم عليه بعقوبة شديدة، أن الانتخابات تم تزويرها بوقاحة، بأمر من الجيش النافذ، من أجل منع حزبه من العودة إلى السلطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق النار الحرب على قطاع غزة الخفض الطوعي لإنتاج النفط الصحف الكويتية اليوم الصحف الكويتية باكستان حرب على قطاع غزة صحف الكويت فی غزة
إقرأ أيضاً:
عشرات الآلاف يتظاهرون في عواصم أوروبية احتجاجا على خروقات العدو الصهيوني بغزة
الثورة نت /..
تظاهر عشرات الآلاف من المؤيدين لفلسطين في العاصمة البريطانية لندن، السبت، احتجاجًا على استمرار الهجمات الصهيونية على قطاع غزة رغم وقف إطلاق النار، ومواصلة الحكومة البريطانية بيع الأسلحة لكيان العدو الصهيوني.
وتجمع المتظاهرون عند مدخل حديقة “غرين بارك” الشهيرة، قبل أن يتوجهوا في مسيرة حاشدة نحو مدخل شارع “داونينغ” الذي يضم مكتب رئيس الوزراء.
وردّد المتظاهرون شعارات داعمة لفلسطين، معربين عن رفضهم لاستمرار بريطانيا في بيع الأسلحة لكيان العدو الصهيوني، واستمرار هجمات الأخيرة على غزة رغم توقيعها اتفاق وقف إطلاق النار.
كما انتقد المحتجون توقيف بعض النشطاء المشاركين في فعاليات مناهضة الكيان الصهيوني، وحظر بعض المجموعات، مطالبين بإسقاط الدعاوى بحقهم.
وأشرف على تنظيم المظاهرة عدد كبير من منظمات المجتمع المدني تحت اسم “التحالف من أجل فلسطين”.
وفي كلمة خلال المظاهرة، أوضح ممثل المنتدى الفلسطيني في بريطانيا فارس علي، أن الحكومة اتخذت خطوات لوقف المظاهرات المؤيدة لفلسطين.
وقال “تعتقد هذه الحكومة أننا لن ننظم مسيرات إذا اتخذت خطوات من أجل إيقاف المظاهرات، لكننا هنا مجددًا، و”إسرائيل” تقتل الناس يوميًا ولا تكتفي بفعل ذلك في غزة وحدها بل تواصل ذلك في لبنان وسوريا والضفة الغربية، فإسرائيل لن تتوقف ما لم نوقفها”.
بدورها، أوضحت النائبة عن حزب العمال الحاكم أبسانا بيغوم، أن الجوع والعطش والهجمات أصبحت روتينًا يوميا في غزة.
وأعربت بيغوم، عن استيائها من قرار الكيان الصهيوني حظر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قائلة “يظهر هذا الوضع لامبالاة إسرائيل بالحياة البشرية، فحياة الفلسطينيين مستهدفة عمدًا”.
وأكدت أن آلاف الفلسطينيين سيموتون من الجوع والمرض إذا لم تتمكن “الأونروا”، من تقديم المساعدات التي ستؤمنها إلى الفلسطينيين.
ستوكهولم
وشهدت العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، احتجاجات على انتهاك العدو الصهيوني اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ومواصلتها استهداف الفلسطينيين سواء في القطاع أو الضفة الغربية المحتلة.
وتجمع مئات المتظاهرين في ميدان “أودنبلان” بستوكهولم، تلبية لدعوة العديد من منظمات المجتمع المدني.
وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها عبارات تطالب بـ”إنهاء الاحتلال الصهيوني فورا” و”إنهاء الإبادة والحصار” و”تأمين وصول المساعدات الإنسانية” و”إعادة إعمار غزة”.
كما دعا المحتجون الحكومة السويدية إلى فرض حظر عسكري شامل على العدو الصهيوني.
وقال الناشط السويدي فريدريك إريكسون، إنهم خرجوا إلى الشوارع للاحتجاج على “إسرائيل” لانتهاكها اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف إريكسون، أن “السلام ليس موجودا لا في غزة ولا خارجها”.
وأوضح أن قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، وحتى في الأماكن التي لا تتواجد فيها حركة حماس، تشهد تسجيل انتهاكات يومية لحقوق الإنسان.
واستشهد إريكسون، بما يقوم به المستوطنون وبمساعدة “جيش” العدو الصهيوني، بتهجير المدنيين الفلسطينيين قسرا وبشكل يومي في الضفة الغربية.
وأكد أنهم سيواصلون الاحتجاجات في الميادين “حتى تتحرر فلسطين”.
واختتم إريكسون، حديثه بالقول “إذا لم تكن فلسطين حرة، فنحن أيضا لسنا أحرارا. لذلك نرفض الصمت، لأنه إذا صمتنا، فنحن نشارك في الإبادة المستمرة التي ترتكبها إسرائيل”.
باريس
وتظاهر آلاف الأشخاص في باريس، أمس السبت، دعما للفلسطينيين في قطاع غزة. وسار حشد كثيف قدّر المنظمون عدده بنحو 50 ألف شخص، في حين قدرت شرطة باريس عدده بنحو 8400 شخص، مردّدين شعارات من بينها “غزة، غزة، باريس معك”، و”من باريس إلى غزة، المقاومة”، ملوحين بالأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها “فلسطين، لن نسكت” و”أوقفوا الإبادة الجماعية”.
وشارك في المسيرة العديد من الشخصيات السياسية اليسارية، من أبرزها زعيم حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون.
وقالت رئيسة جمعية التضامن فرنسا-فلسطين، آن تواييون “يجب أن نتذكر أن لا شيء سويّ حتى الآن” بعد سبعة أسابيع من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر. والجمعية هي واحدة من 80 منظمة وحزب ونقابة دعت إلى التظاهرة.
وأضافت “وقف إطلاق النار مجرد ستار دخاني… “إسرائيل” تنتهكه يوميا، وتواصل منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وتواصل تدمير البنية التحتية والمنازل في غزة. نطالب بوقف إطلاق نار نهائي وإنهاء الإبادة الجماعية”.
واعتبرت آن تواييون أنه “يجب فرض عقوبات، فهي السبيل الوحيد لتطبّق “إسرائيل” القانون الدولي”، منددة بـ”التسارع المذهل للاستيطان” في الضفة الغربية المحتلة، حيث وصل عنف المستوطنين “إلى أبعاد غير مسبوقة”.
وقالت صالحة (72 عاما) التي لم ترغب في الكشف عن هويتها، إنها جاءت للمشاركة في مسيرة ضد “الإبادة الجماعية” في غزة.
وأضافت “البشرية جمعاء تراقب في عجز، إنه إفلات تام من العقاب”، مردفة “إنه لأمر صادم للغاية أن يرى البشر هذا ولا يستطيعون فعل شيء. الأمر الوحيد الذي يمكننا فعله هو التعبئة”.
بدوره، قال برتران (42 عاما) الذي فضل أيضا عدم كشف هويته، إن “المجزرة والإبادة الجماعية مستمرة” كما يتضح، على قوله، من مقاطع فيديو لشابين استشهدا الخميس خلال عملية مشتركة للشرطة و”جيش” العدو الصهيوني في جنين بالضفة الغربية المحتلة. وقد دعت الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق في أعقاب جريمة إعدامهما التي “تبدو عملية إعدام جديدة بإجراءات موجزة”.
وفي غياب العقوبات الاقتصادية والمالية، رأى المتظاهر أنه “يتعين علينا أن نواصل ممارسة الضغط في الشوارع ومن خلال المسؤولين المنتخبين”.
إسبانيا
شهدت إسبانيا، السبت، مظاهرات ومسيرات للتضامن مع فلسطين، في أكثر من 40 مدينة بينها العاصمة مدريد وبرشلونة.
وخرج العديد من الإسبان إلى الميادين في المدن، معبرين عن إدانتهم واحتجاجهم ضد العدو الصهيوني، وذلك بمناسبة “اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني”، الموافق 29 تشرين الثاني/ نوفمبر.
وتصدرت مدريد وبرشلونة، قائمة أكبر المدن من حيث عدد المشاركين في هذه الاحتجاجات.
وحمل المشاركون في الاحتجاجات لافتات كتب عليها عبارات من قبيل “أوقفوا الإبادة الجماعية” و”حظر شامل على مبيعات الأسلحة للكيان الصهيوني”.
كما ردد المتظاهرون شعارات مثل “فلسطين حرة” و”إسرائيل القاتلة”.
وعبر بيان مشترك لمنظمات المجتمع المدني الداعمة لفلسطين في إسبانيا، عن إدانتها “الاستعمار الإسرائيلي والاحتلال العسكري ونظام الفصل العنصري والتطهير العرقي المستمر في فلسطين منذ 78 عاما”.
واستنكر البيان عدم التزام إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار المعلن في قطاع غزة، وانتهاكها له بشكل ممنهج، فضلا عن منعها دخول المساعدات الإنسانية.
ودعا حكومات دول العالم إلى قطع جميع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والرياضية والثقافية والأكاديمية مع الكيان الصهيوني وتطبيق عقوبات دولية عليها، ودعم المطالبات القانونية في محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية.
وفي سياق متصل، أعرب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، عن تقديره للشعب الفلسطيني “الذي لم يفقد الأمل أبدا”.
وأضاف سانشيز، في تدوينة على منصة شركة “إكس” بمناسبة “اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني”، أن إسبانيا ستقف إلى جانب الإنسانية، وستواصل تمسكها بـ”إيمانها الراسخ بأن الحل القائم على حل الدولتين ضروري لتحقيق السلام واستمراره”.
وفي 29 تشرين الأول/ نوفمبر من كل عام، تُقام في عدد من دول العالم فعاليات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وحقوقه المنتهكة من قبل العدو الصهيوني، لإحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي أقرته الأمم المتحدة عام 1977.
وخلفت الإبادة الصهيونية في غزة، التي استمرت عامين وانتهت باتفاق وقف إطلاق نار دخل حيّز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، أكثر من 70 ألف شهيد فلسطيني وما يزيد على 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار.