أمير هشام: نسب فرص سفر وسام أبو علي مع الأهلي لا تتخطى 10%
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن الفلسطيني وسام أبو علي مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، شعر ببعض الآلام في العضلة الخلفية.
إقرأ أيضًا..
يد الأهلي يفوز على الزمالك في بطولة الجمهورية للشبابوتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "رغم أن الأشعة جاءت سليمة بالنسبة للاعب، إلا أنه اشتكى من وجود شكة بسيطة وهناك اختبار على العضلة، وبناءً عليه سوف يتم تحديد موقفه".
وأضاف أمير هشام: "حسب الشواهد نسب فرص سفر وسام أبو علي لا تتخطى 10% حتى الآن، والاختبار هو من سيحسم موقفه من السفر من عدمه قبل السفر غدٍ الأربعاء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير هشام وسام أبو علي الأهلي اخبار نهائي كاس مصر
إقرأ أيضاً:
حصيلة ضحايا الفيضانات في إندونيسيا وتايلاند وسريلانكا تتخطى 1100 شخص
تجاوزت حصيلة ضحايا الفيضانات وانهيارات التربة في أنحاء مختلفة من آسيا (1100) شخص اليوم، في حين نشرت السلطات في سريلانكا وإندونيسيا -الدولتين الأكثر تضررًا- قوات عسكرية لمساعدة الناجين.
وتسببت تقلبات جوية متفرقة في هطول أمطار غزيرة على كامل جزيرة سريلانكا، وأجزاء واسعة من سومطرة الإندونيسية، وجنوب تايلاند، وشمال ماليزيا خلال الأسبوع الفائت.
وقال الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو: “إن أولوية الحكومة الآن هي كيفية إرسال المساعدات الضرورية فورًا، مع التركيز خصوصًا على مناطق معزولة”.
وأودت الفيضانات وانهيارات التربة بـ(593) شخصًا على الأقل، وفق حصيلة نشرتها الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث.
وأشارت الهيئة إلى أن (468) شخصًا ما زالوا في عداد المفقودين، وتم إجلاء أكثر من (578) ألفًا من سكان ثلاث مقاطعات في جزيرة سومطرة الواقعة في الجزء الغربي من الأرخبيل.
من جهتها ناشدت الحكومة السريلانكية المجتمع الدولي تقديم المساعدة، واستخدمت مروحيات عسكرية للوصول إلى العالقين جراء الفيضانات وانهيارات التربة الناجمة عن إعصار ديتواه.
وأفاد مسؤولون سريلانكيون اليوم بمصرع (355) شخصًا على الأقل، فيما لا يزال (366) في عداد المفقودين.
وتعهّد الرئيس أنورا كومارا ديساناياكي الذي أعلن حالة الطوارئ للتعامل مع الكارثة، بإصلاح الأضرار.
وفي تايلاند أودت الفيضانات الناتجة عن الأمطار بما لا يقل عن (176) شخصًا في جنوب البلاد، ما يجعلها واحدة من أعنف الفيضانات في البلاد خلال السنوات العشر الفائتة، على ما أعلنت السلطات.
وأطلقت الحكومة تدابير إغاثية لكنها تعرضت لانتقادات على خلفية استجابتها للفيضانات.