هكذا يتصرف كل برج حين يكره شخص ما.. برج مثالي جدا
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
بعض الأبراج تحمل ضغينة ضدك إلى الأبد. إذ أن لديهم ميل إلى عدم التسامح، حتى عندما يكون الأمر مجرد حادث أو سوء فهم، أو على الأقل يمكنهم أن يسامحوا ولكنهم لا ينسون أبداً.
كما أن هناك أبراجا أخرى لا تستطيع أن تحقد لفترة طويلة ويفضلون الاستمتاع بالحياة وقضاء وقت ممتع مع أصدقائهم.
اقرأ أيضاً انسي الحلول المؤقتة.. طريقة جديدة فعالة لإزالة شعر الوجه نهائيا 6 مارس، 2024 حيل سهلة لتنظيف فواصل السيراميك في دقائق ومن دون جهد يُذكر 6 مارس، 2024
ـ الحمل
يغضب مولود الحمل بسهولة ومن الطبيعي أن يحقد ضد أولئك الذين أزعجوه حقاً، ولكن هذا أيضاً ليس لفترة طويلة جداً.
قد يحتفظ بالضغينة تجاهك لبضعة أيام. ولكن إذا كان يهتم لأمرك، فلن تجعله حجة صغيرة يتوقف عن التحدث إليك إلى الأبد.
بالنسبة له، الصداقات يجب أن تمر بفترات صعود وهبوط، ولا ينبغي أن تتفكك تماماً عندما تكون في حالة سيئة.
ـ الثور:
مولود الثور يكره أن يكون مخطئاً. إنه الأقل تسامحاً ولديه ميل إلى حمل الضغينة لمجرد أنك لم تتفق معه.
إنه عنيد بشكل لا يصدق وقد يحقد عليك حتى يموت وربما لن يسامحك بعد ذلك. عندما يدرك أنه مخطئاً، سيكون ناضجاً بما يكفي للاعتذار.
ـ الجوزاء:
مولود الجوزاء لا يتمتع بالقدر الكافي من الاهتمام لحمل ضغينة ضد أي شخص، وهو أمر جيد في الواقع.
حين يزعجه شيء ما، فإنه ينفس عنه بين الحين والآخر بدلاً من إبقائه في الداخل ويحمل ضغينة. إذا كان لا يريدك في حياته بعد الآن، فسوف يقول ذلك.
وإلا فإنه سريع الغفران والنسيان ولا يعتقد أن الحقد يحل أي شيء في الواقع.
ـ السرطان:
يعد برج السرطان من أكثر الأبراج عاطفية. عندما يحقد ضد شخص ما، يمكنه القيام بذلك لسنوات خاصةً إذا لم يشعر أنه قد أنهى الأمر.
سوف يحاول أن يظهر لنفسه بعض الرعاية الذاتية من خلال عدم الاستسلام للأشخاص الذين ألحقوا به الأذى.
إنه بالتأكيد يريد أن يسامحك، لكن عدم القدرة على النسيان هو ما يؤدي إلى هذا الحقد المستمر لسنوات.
ـ الأسد:
سوف يفعل مولود الأسد كل ما في وسعه وأكثر لإبعاد أي نوع من السلبية عن حياته، بما في ذلك الحقد عليك حتى تفهم المغزى.
يمكن أن يحمل ضغينة إلى الأبد. سيخبرك بالتأكيد أنه لا يريدك في حياته. ومع ذلك، إذا لم تتمكن من فهم التلميح أو إذا قمت بإيذائه بشدة، فسوف يقوم بإخراجك من حياته على الفور.
ـ العذراء:
سوف يحاول مولود العذراء دائماً حل المشكلة معك. ولكن إذا لم يكن الأمر ممكناً، فسوف يتوقف عن التحدث إليك وسيحقد عليك لعدة أشهر ولكن فقط إذا شعر أن ذلك ضروري.
كما يمكنه تجاوز معظم الأمور بسرعة، لكن هذا يعتمد على ما إذا كان الشخص الآخر يعتذر بصدق أم لا.
ـ الميزان:
مولود الميزان يكره حمل الضغينة، خاصةً وأنه يدور حول الحب والسعادة. وسيفعل كل ما في وسعه للتأكد من استمرار صداقتك، بغض النظر عن مدى فوضى الجدال بينكما. ولكن سيحقد إلى الأبد ولن يشعر بالسوء حيال ذلك أبداً إذا شعر أن ذلك ضروري.
ـ العقرب:
إن أحد أكبر مخاوف مولود العقرب في الحياة هو أن يسامح الشخص الخطأ ويتركه يؤذيه للمرة الثانية أو الثالثة.
حتى لو كنت أنت وهو تعرفان بعضكما البعض لسنوات، فإن رد فعله الأول سيظل يحمل ضغينة إلى الأبد، فقط حتى يتمكن من حماية نفسه من أي شيء سلبي.
ـ القوس:
لا يُعرف عن مولود القوس أنه يحقد لفترة طويلة. لذا، ما لم تجرح مشاعره عمداً، فلن يحمل أي شيء ضدك.
عادةً، سيحمل ضغينة ضدك لبضعة أيام كحد أقصى قبل أن ينسى الأمر.
ـ الجدي:
بالإمكان أن يحقد مولود الجدي إلى الأبد لأنه لا يسامح ولا ينسى أبداً. يريد منك أن تعرف أنه لا يمكنك الإفلات من إيذاء مشاعره أو إزعاجه.
ـ الدلو:
مولود الدلو يكره حمل الضغينة. عندما يتعلق الأمر بذلك، يمكنه الحقد لمدة عام أو نحو ذلك وفقط عندما يشعر بالألم الشديد.
ومع ذلك، سيحاول التعويض معك مرة أخرى بعد عام أو نحو ذلك.
ـ الحوت:
مولود الحوت يكره إيذاء مشاعره. إنه يحمل ضغينة حتى يتمكن من حل الأمور بنفسه. وبالتالي، سيحقد عليك لبضعة أشهر على الأكثر قبل أن يعود.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أبراج الأبراج الاسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان إلى الأبد
إقرأ أيضاً:
عندما يكون خطر الموت ثمنًا لدعم فلسطين
◄ إضراب عن الطعام وتجاهل إعلامي لأعضاء حركة "فلسطين أكشن" الحقوقية
◄ الإضراب جاء احتجاجا على حظر الحركة وتصنيفها "منظمة إرهابية"
◄ طبيب بريطاني: "هذا مسار ينتهي بالموت".
◄ قرار الحظر أدانته منظمات حقوقية واعتبرته الأمم المتحدة خطوة "غير متناسبة"
◄ الحركة زاع صيتها لاحتجاجها ضد الشركات المتعاونة مع الاحتلال
◄ توجيه تهم دعم منظمة إرهابية لـ254 شخصا من المنددين بالإبادة في غزة
◄ المحكمة العليا تراجع قرار حظر الحركة وسط انتقادات مجتمعية للحكومة البريطانية
◄انتقادات بسبب التعتيم الإعلامي لأوضاع السجناء ورفض تغطية الإضراب
الرؤية- غرفة الأخبار
يواصل 6 سجناء بريطانيين إضرابهم المفتوح عن الطعام منذ أسابيع، تجاوز لدى بعضهم أكثر من شهر كامل، احتجاجًا على قرار الحكومة البريطانية تصنيف مجموعة "فلسطين أكشن" منظمة إرهابية، وللاحتجاج على ما يقولون إنه احتجاز تعسفي طويل قبل المحاكمة.
ولقد حذر طبيب يدعم عائلات 7 سجناء مضربين عن الطعام في انتظار محاكمتهم بتهمة التسبب بأضرار جنائية أثناء احتجاجات "فلسطين أكشن": "هذا مسار ينتهي بالموت".
وقال الدكتور جيمس سميث، وهو طبيب طوارئ في هيئة الخدمات الصحية الوطنية وكان على اتصال منتظم مع عائلات السجناء: "بصفتي عاملاً في مجال الرعاية الصحية، أشعر بقلق بالغ".
وأضاف سميث: "بالنسبة لشخص كان يتمتع بصحة جيدة في السابق، دون أي مشاكل طبية أساسية أخرى، والإضراب حوالي ستة إلى ثمانية أسابيع سيكون هناك خطر كبير جدًا للوفاة".
وتأسست الحركة عام 2020، وذاع صيتها بسبب الاحتجاجات التي استهدفت شركات الدفاع الإسرائيلية والشركات البريطانية المرتبطة بها، وصعدت من تحركاتها خلال حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة.
وقُبض على 2300 من بين آلاف المتظاهرين المنددين بالإبادة الجماعية في غزة، وفقا لجمعية "ديفاند أور جوريز". وحتى 20 نوفمبر، وُجهت تهم دعم منظمة إرهابية إلى 254 شخصا.
ولقد حُظرت الحركة في يوليو 2025 في خطة اعتبرتها الأمم المتحدة "غير متناسبة" وأدانته منظمات حقوقية وانتقدها مجلس أوروبا الذي رأى فيها تقييدا كبيرا لحرية التظاهر.
السجناء يطالبون بالإفراج عنهم وضمان محاكمة عادلة
ويطالب السجناء بالإفراج عنهم بكفالة، وضمان محاكمة عادلة، ووقف ما يصفونه بـ"الاضطهاد السياسي" من جانب الشرطة والنيابة.
أهالي السجناء يؤكدون تدهور الأوضاع الصحية لذويهم
وفي حلقة حديثة من بودكاست "إلكترونيك انتفاضة"، أكدت شهمينا عالم، شقيقة السجين كمال أحمد، أن وضعه الصحي "يتدهور بسرعة شديدة" بعد أكثر من 24 يومًا من الإضراب. وقالت إن شقيقها نُقل إلى المستشفى في 25 نوفمبر، ثم أُعيد إلى السجن بعد ثلاثة أيام رغم معاناته من صعوبة في التنفس وضعف القدرة على البقاء مستيقظًا، متوقعة نقله مجددًا إلى المستشفى في أي لحظة.
وكشفت عالم عن معاملة وصفتها بـ"المهينة وغير الإنسانية" خلال وجوده في المستشفى، موضحة أن الحراس أجبروه على العودة إلى السجن حافي القدمين، وأن الأطباء رفضوا التواصل معه أو السماح له بالاطلاع على ملفه الطبي. وقالت: "كانت أسوأ تجربة إنسانية في حياته، حتى إنه فضّل الخروج من المستشفى على البقاء فيها".
أما السجناء الآخرون -أمو جيب، قيسر زهرة، وهبة موريسي- فيواصلون الإضراب منذ نحو 30 يومًا، بينما بدأ جون سينك إضرابه قبل 28 يومًا، وتيوتا هوكشا قبل 25 يومًا.
وقال الكاتب البريطاني جوناثان كوك إن هذا التجاهل الإعلامي لقضايا هؤلاء السجناء يتناقض جذريًا مع التغطية الواسعة التي حظيت بها إضرابات السجناء الإيرلنديين في ثمانينيات القرن الماضي، معتبرًا أن "تغييب" الخبر يعكس حساسية الأزمة السياسية المتصاعدة حول القوانين البريطانية لمكافحة الإرهاب، والتي قد تُفضي -بحسب مراقبين- إلى زيادة عدد المعتقلين السياسيين المرتبطين بالقضية الفلسطينية.
وتقول فرانسيسكا نادين، وهي سجينة سياسية سابقة وناطقة باسم مجموعة "أسرى من أجل فلسطين"، إن التعتيم الإعلامي "مقصود ومنهجي"، مشيرة إلى أن عدة مؤسسات صحفية رفضت تغطية الإضراب، واصفة الوضع بأنه "حجب شبه كامل". وتواجه نادين نفسها محاكمة في يناير 2027 على خلفية نشاطها السابق ضد شركات السلاح الإسرائيلية في بريطانيا، بعد أن أمضت تسعة أشهر رهن الحبس قبل الإفراج عنها بكفالة.
يشار إلى أن شوارع لندن لم تهدأ منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة قبل أكثر من عامين، وتمدد التضامن الشعبي مع الفلسطينيين ليصبح جزءا من المشهد العام في العاصمة البريطانية.
ولقد أنهت المحكمة العليا في بريطانيا جلسات استماع استمرت 3 أيام ضمن مراجعتها قرار الحكومة البريطانية حظر حركة العمل المباشر من أجل فلسطين "فلسطين أكشن"، دون أن تصدر حكمها بعد.
وخلال هذه الجلسات قدّمت الحكومة أدلة سرية لتبرير قرارها، بينما استمعت المحكمة لمرافعات من المقرر الخاص لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة والفريق القانوني للحركة.
وتعد جلسة الاستماع أمام المحكمة العليا في لندن أمرا حاسما بالنسبة للحكومة التي تعرّضت لانتقادات بسبب أخذها في الاعتبار تعريفا فضفاضا لما يشكّل الإرهاب.