حاولت شاهيناز التي تجسد دورها الفنانة مي سليم في مسلسل سر إلهي الحلقة 3 بطولة روجينا إقناع «نصرة» التي تمثل دورها الفنانة روجينا بتغيير شهادتها بأنّ شقيقها هو من قتل والدها أثناء تواجده في دار المسنين بعد مشاداة بينهم بسبب الميراث، لكن «نصرة» ترفض الشهادة.

مسلسل سر إلهي الحلقة 3 بطولة روجينا

وبعد أن ذهبت شاهيناز من منزل «نصرة» في مسلسل سر إلهي الحلقة 3 بطولة روجينا، يحاول زوج «نصرة» إقناعها بالموافقة على عرض شاهيناز مقابل الحصول على أموال كثيرة وفيلا يعيشون بها، ولكنها أخبرته أنّها تخاف مقابلة ربها، فالشهادة الزور تعد من الكبائر، ثم يطلب منها مسامحته لما حاول إقناعها به، وأوهمها أنّه لن يفكر في ذلك مرة أخرى.

وفي مشهد آخر من مسلسل سر إلهي الحلقة 3 نجد شاهيناز استضافت زوج «نصرة» وأشقائها في منزلها على الغداء، وبعد ذلك عرضت عليهم مبالغ مالية كبيرة، والتي وصلت إلى مليوني جنيه لكل فرد منهم، في محاولة لإقناعهم بقبول الأموال لتحيق ما يحلمون بتحقيقه مقابل شهادتهم ضد «نصرة» بأنّها هي من قتلت والد شاهيناز.

وبعد العودة إلى المنزل تحاول شقيقتها الصغرى التي تجسد دورها الفنانة رنا رئيس إقناعهم بعدم قبول العرض، لكن زوج «نصرة» يحاول إقناعهم بالموافقة على العرض للإدلاء بشهادتهم ضد «نصرة» مقابل الحصول على المال.

وفي مشهد آخر تم القبض على «نصرة» بعد أن قدمت شاهيناز بلاغا ضدها بقتل والدها، ثم قدم مدير الدار وأصدقاءها شهادة زور ضدها بأنها هي من قتلت هارون.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل سر إلهي مسلسل سر إلهي الحلقة 3 سر إلهي دراما المتحدة مسلسلات المتحدة مسلسل سر إلهی الحلقة 3 بطولة روجینا

إقرأ أيضاً:

الحبيب الجفري : الدولة التي تدعي أستاذية العالم والقانون تهدد أعلى محكمة


قال الحبيب على الجفري، الداعية الإسلامي ورئيس مجلس إدارة مؤسسة طابة للأبحاث والاستشارات: إن ما بعد الحداثة الآن تنهار والعالم اليوم في مفترق طرق للمرحلة التي بعدها.
وأضاف "الجفري" خلال الصالون الثقافي الذي تعقده مؤسسة طابة تحت عنوان: "التحديث والتراث" بحضور عدد من كبار العلماء والشخصيات العامة: أن المشكلة هي أن ما بعد الحداثة الآن تنهار لكن لا يوجد ما يزحزحها، مشيرًا إلى أنها تنهار بعدميتها.
ونوه بأن الحداثة ضد العقل كما أنها أحادية إقصائية جردت من النقد والعقل واكتفت بالحس، متابعا: العالم كلما تطور تقنيا كلما دمر أكثر وأكثر.

 

ولفت الحبيب الجفرى  إلى أن الدولة التي تدعي أستاذية العالم والعلم والقانون بكل غطرسة تهدد أعلى محكمة، مضيفًا: يجب أن نشارك العالم في صنع الفلسفة الخاصة به، حيث لم نكن موجودين في عصر النهضة والحداثة وما بعد الحداثة.


ونوه الحبيب علي الجفري بأن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان صِيْغَ من وجه نظر الثقافة الغربية وكان رد فعل على ما حصل في الحرب العالمية الثانية.

وأشار الحبيب الجفري إلى أننا نعاني الآن من جمود سواء في بيت الخطاب الشرعي أو الفلسفي، وهذا الجمود يعطى فرصة لبعض المتطرفين أن يدخلوا في هذا المعترك فيزيد ضياع الوقت.
وأكد أننا في حاجة إلى نقلة من أجل تدارك النقلة الكبيرة التي يحدثها العالم في الوقت الحالي، مشددا على أنه لا بد من وجود آلية لإدخال الذكاء الاصطناعي.

وأكد أنه إذا لم نمتلك الرؤية القائمة على الحوار الحقيقي فسنكون في مهب الريح ونكون بذلك أجرمنا في حق الأجيال الجديدة.

من جانبه أوضح الدكتور يوسف برسوم -المتخصص في التاريخ- أن المفاهيم المتعلقة بالتراث مفاهيم واسعة وأن التجربة التاريخية كانت في بعض منها إصلاحية، فعلى سبيل المثال: ابن تيمية قدم مجموعة أفكار إصلاحية لأنه شهد انهيار للدولة التي كان فيها.

وأشار إلى أن مدرسة الشيخ محمد عبده هي تجربة إصلاحية خرجت من وحي المجتمع الذي عانى من الفقر الشديد والاحتلال الأجنبي، وتلاميذه أمثال الشيخ علي عبد الرازق من هذه المدرسة الإصلاحية، وكان يرى أن المجتمع لن ينهض إلا بالقضاء على الاستبداد

وشدد على أن الحركات الإصلاحية في المجتمع لا يمكن أن تتعارض مع التراث؛ لأنه جذور المجتمع وأثاثه، وأن الحركات الإصلاحية لا يمكن أن تنهض إلا بالاعتماد على التراث، وأنه لا بد أن ندرك أنه لا يمكن أن نقدم منتجًا إصلاحيًّا لا يتماشى مع أفكار المجتمع.

بدوره أوضح الدكتور عمرو عبد المنعم خبير التنظيمات الإرهابية، أن المجتمعات الإسلامية تنظر للتراث أنه أمر مجدد خارج فهم جموع علماء المسلمين لفكرة التراث وفهم قضايا السلف، مشيرًا إلي أن التراث تحول إلى معضلة في الفهم وتحول من يتعامل مع التراث إلى جامد وخارج عن النص

 

تأهيل الخطاب الديني 

 

وتهدف مؤسسة طابة للأبحاث والاستشارات إلى المساهمة في إعادة تأهيل الخطاب الديني واستعادة قدرته على فهم الواقع وصياغة رؤى يستقي منها أصحاب القرار مواقفهم وتوجهاتهم، مستندين في ذلك إلى مرجعية أصيلة واستيعاب للتنوع الثقافي والحضاري الإنساني والديني، من خلال نخبة من العلماء والمثقفين وقادة الرأي والفكر

يقام الصالون الثقافي بحضور كلٍ من الدكتور أسامة الأزهري المستشار الديني لرئيس الجمهورية، والحبيب علي الجفري رئيس مجلس إدارة مؤسسة طابة،  والدكتور مايكل مدحت مدرس الفلسفة بجامعة حلوان، الدكتور عصام عبد الفتاح أستاذ الفلسفة بجامعة حلوان، والدكتور طارق أبو هشيمة مدير المؤشر العالمي للفتوى، ويوسف برسوم المتخصص في علم التاريخ، والدكتور عمرو عبد المنعم خبير التنظيمات الإرهابية في التاريخ.

والدكتور يوسف الورداني مساعد وزير الشباب الأسبق، والشيخ أحمد سيف مدير المبادرات بمؤسسة طابة، وأحمد رأفت باحث مساعد في مؤسسة طابة، والشيخ محمد الجفري المدرس بروضة النعيم، والدكتور محمد سامي مدير الحلقة الفلسفية بمؤسسة طابة، والشيخ عبدالله الجفري المدرس بروضة النعيم، والدكتور عبد الباسط هيكل الباحث والأكاديمي المصري، والدكتور أيمن عبد الوهاب نائب مدير الأهرام للدراسات السياسية، وبعض من شباب الجامعات.

مقالات مشابهة

  • الحبيب الجفري : الدولة التي تدعي أستاذية العالم والقانون تهدد أعلى محكمة
  • إسرائيل.. أطباء يحذرون من "هجرة جماعية تهدد وجود الدولة"
  • محمد سامي يحسم الجدل بشان تعاونه مع «نمبر وان» في رمضان 2025 (فيديو)
  • إيمان يوسف تكشف تفاصيل مشاركتها مع إسعاد يونس في مسلسل «تيتا زوزو»
  • من هى جيسيكا حسام أفضل ممثلة صاعدة في كأس إنرجي؟
  • بطولة أحمد مالك.. هدى المفتي تتعاقد على مسلسل "مطعم الحبايب"
  • خاص... عايدة رياض تكشف لـ "الفجر الفني" عن رأيها بأرشفة أعمالها الفنية بالذكاء الاصطناعي
  • طه دسوقي "حالة خاصة" .. كيف دعم القضية الفلسطينية بحفل إنرجي؟
  • روجينا تحتفل بتكريمها من المجلس الأعلى للشباب والرياضة في البحرين «صورة»
  • طليقة سفاح التجمع الوحيدة التي هربت منه.. آخر تطورات القضية