تربية الخيول في جزيرة سومبا تقاليد متوارثة بين الأجيال
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
24/7/2023مقاطع حول هذه القصةارتفاع درجات الحرارة يسعد أصحاب النخيل في العراق.. فما السبب؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04بسبب الحرائق في اليونان.. أكبر عملية إجلاء للمدنيين
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12على ماذا اتفق المشاركون في مؤتمر روما للهجرة؟
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07هل ينجح الكنيست الإسرائيلي في تمرير تشريع يوقف قانون “ذريعة المعقولية“؟
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36أهمية ودور جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45الحكومة الباكستانية تنظم زيارة لرهبان بوذيين إلى معبد تخت باي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 23 seconds 02:23أسباب اعتماد بعض الدول اليوان الصيني
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!
سلطان آل علي (دبي)
أخبار ذات صلةلا يزال موسم 2016/2017، الذي سطّر فيه نادي الجزيرة اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ دوري أدنوك للمحترفين، خالداً في الأذهان، بعدما قدم الفريق خلاله موسماً استثنائياً، جمع فيه بين الأداء الهجومي الكاسح والتنظيم الدفاعي الصلب، ليحصد اللقب بأرقام قياسية لا تزال صامدة أمام جميع المحاولات لكسرها. ومع اقتراب ختام موسم 2024/2025، يبرز شباب الأهلي منافساً قوياً، لكنه رغم تألقه لم ولن يستطع معادلة تلك الأرقام التي حُفرت في ذاكرة كرة القدم الإماراتية.ويظل الرقم القياسي الذي حققه «فخر أبوظبي» في رصيد النقاط صامداً دون منافس، حيث حصد 68 نقطة، وهو أعلى رقم يسجله بطل في تاريخ المسابقة. ورغم الأداء المميز لشباب الأهلي هذا الموسم، إلا أنه جمع حتى الآن 57 نقطة فقط، ومع تبقي جولتين على النهاية، فإن أقصى ما يمكن أن يصل إليه هو 63 نقطة، ما يجعله عاجزاً عن كسر هذا الرقم الأسطوري، ليبقى إنجاز الجزيرة راسخاً في القمة. لكن التميز لم يتوقف عند النقاط فقط، بل امتد إلى الصلابة الدفاعية. ففي ذلك الموسم الاستثنائي، تمكن الجزيرة من إنهاء الدوري باستقبال 15 هدفاً فقط، وهو الرقم الأقل في تاريخ البطولة لبطل دوري. هذا الإنجاز يعكس الانضباط التكتيكي والصلابة الدفاعية التي تميز بها الفريق، وجعلت مرماه حصناً منيعاً أمام مهاجمي الأندية الأخرى. أما شباب الأهلي، وعلى الرغم من تطوره الكبير هذا الموسم، فقد استقبلت شباكه 19 هدفاً حتى الآن، ومع تبقي جولتين، لن يتمكن من الاقتراب من ذلك الرقم، مما يثبت مرة أخرى تفوق الجزيرة في الحفاظ على نظافة مرماه. ولا تتوقف الأرقام القياسية عند هذا الحد، بل تتجلى أيضاً في عدد الشباك النظيفة، حيث حافظ الجزيرة على مرماه خاليًا من الأهداف في 16 مباراة، ليحقق رقماً قياسياً لم يستطع أحد تجاوزه حتى اليوم. في المقابل، يمتلك الشارقة في الموسم الحالي 13 مباراة بشباك نظيفة فقط، ومع تبقي جولتين، حتى وإن نجح في الحفاظ على شباكه في كلتيهما، فلن يتجاوز 15 مباراة، ليبقى رقم الجزيرة بعيد المنال. وعلى ملعبه، كانت الأرقام أكثر أسطورية، حيث حقق الجزيرة 13 انتصاراً من أصل 13 مباراة، مسجلاً 37 هدفاً، ومستقبلاً هدفين فقط، في إحصائية غير مسبوقة على مستوى الدوري الإماراتي. تلك الصلابة الهجومية والدفاعية، جعلت من ملعبه قلعةً يصعب الاقتراب منها، وأسست لقاعدة ثابتة نحو التتويج. في المقابل، قدم شباب الأهلي أداءً مميزاً هذا الموسم على أرضه، محققاً 10 انتصارات في 12 مباراة، مسجلاً 27 هدفاً، ومستقبلاً 8 أهداف، إلا أن الأرقام لا تزال بعيدة عن أسطورية الجزيرة في ذلك الموسم. موسم 2016/2017 للجزيرة لم يكن مجرد تتويج، بل كان عرضاً استثنائياً من الانضباط والقوة الهجومية والدفاعية، وضع خلاله معايير جديدة يصعب الوصول إليها. ومع محاولات شباب الأهلي هذا الموسم لكسر تلك الأرقام، تبقى أسطورة الجزيرة صامدة، لتُخلد واحدة من أفضل مواسم الأندية في تاريخ الدوري الإماراتي!