مجاعة حتمية وموت محقق.. نداء استغاثة لإنقاذ حياة مليوني نازح فلسطيني | فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "مجاعة حتمية وموت محقق.. نداء استغاثة لإنقاذ حياة أكثر من مليوني نازح فلسطيني".
مجاعة حتمية يتعرض لها قطاع غزة أقرت بها المنظمات الدولية في تقاريرها الرسمية، ومن خلال شهادات مسؤوليها الذين أجمعوا على أن الوضع الحالي يستدعي تدخلا عاجلا لإنقاذ حياة أكثر من مليوني فلسطيني يتعرضون لأكبر عملية إبادة جماعية.
"مسألة حياة أو موت".. هكذا عبرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عن حجم الكارثة مؤكدة أن أبناء القطاع أصبحوا على حافة مجاعة محتومة، كما أطلقت نداء استغاثة دولي لتمكينها من الوصول إلى أكبر عدد من السكان بالمساعدات المحلة مع ضرورة تسليمها عن طريق البر باعتباره السبيل الأكثر كفاءة وأمنا من عدم عمليات الإنزال الجوي والشحن البحري.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.