محمد كشك: ميشيل المصري يجسد روح الوحدة الوطنية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد كشك، أن فانوس اليوم غير عادي ويجسد روح الوحدة الوطنية، وتمت الإشادة به من كل أوساط القوة الناعمة في مصر والوطن العربي، فهو القبطي الموسيقار ميشيل المصري، الذي شال الأعمال الرمضانية على كتفه، وهو موسيقار وموزع موسيقى ملء الدنيا بأكملها ومن أهم أعماله مسلسل لا إله إلا الله، وعائلة الحج متولي، ومين اللي ما يحبش فاطمة، وليالي الحلمية بأجزائه فضلًا عن الأغاني والادعية الرمضانية لعلي الحجار.
محمد كشك عن جمال سلامة: فانوس متألق ومتوهج ومبدع وممتع محمد كشك: عمار الشريعي رمز التحدي بالنسبة لذوي الهمم
واستضاف "كشك"، خلال برنامج "فوانيس رمضان" المذاع عبر إذاعة راديو أون سبورت، اليوم الأربعاء، الدكتور أشرف عبد الرحمن، الناقد الموسيقي، الذي أكد أنه يربطه بميشيل المصري شقين شق دراسي حيث كان أستاذه بمعهد الموسيقي، وشق شخصي حيث كان يزوره في منزله مرات عديده جدًا، وكانت تربطه به علاقة شخصية لكونه كان شخص ودود وعطوف وحبوب جدًا، وكان بمثابة أب لطلاب المعهد.
وتابع “عبد الرحمن”، أن ميشيل كان يعزف مع فيروز، وعزف مع فرقة الرحبانية، كما إنه عزف مع أم كلثوم، وكان مقرب من عبد الوهاب جدًا في أخر أيامه، وهو من دون له النوتة الموسيقية لأنده عليك وبعمري كله حبيتك، وفي يوم وليلة، ويعتبر ميشيل رمز للوحدة الوطنية كما أنه كان بجانب الموسيقى كان رسام جيد جدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عائلة الحج متولي القوة الناعمة في مصر الوطن العربي الوحدة الوطنية فوانيس رمضان الإعلامي محمد كشك راديو أون سبورت محمد کشک
إقرأ أيضاً:
عضو محلية مستقبل وطن: ثورة 30 يونيو أعادت للوطن هويته الوطنية
قال محمد عبد الستار، عضو أمانة المجالس المحلية بحزب مستقبل وطن، إن ثورة 30 يونيو ستظل إحدى المحطات المفصلية في تاريخ الدولة المصرية المعاصر، بعدما انتفض ملايين المواطنين في مشهد وطني جامع، دفاعًا عن هوية الدولة ومؤسساتها، ورفضًا لمحاولات الزج بالوطن في مسارات الفوضى والانقسام.
وأكد عبد الستار أن 30 يونيو لم تكن مجرد احتجاج على مسار سياسي منحرف، بل كانت صرخة شعب لإنقاذ الدولة من جماعة حاولت اختطاف القرار الوطني، وتنفيذ أجندات خارجية تهدد كيان الدولة واستقرارها، موضحًا أن الإرادة الشعبية آنذاك جسدت أسمى صور الانتماء الوطني والوعي الجمعي.
وأشار إلى أن السنوات التي أعقبت الثورة شهدت تحولات جذرية في مختلف القطاعات، على رأسها البنية التحتية، وتحديث الاقتصاد الوطني، إلى جانب استعادة الأمن والاستقرار، وهي خطوات تؤكد أن الدولة تسير بثبات نحو تحقيق أهداف الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
واختتم عبد الستار على أن يوم 30 يونيو سيبقى شاهدًا على قدرة الشعب المصري في اللحظات الفارقة، باعتباره خط الدفاع الأول وصاحب الكلمة العليا في حماية الدولة وتثبيت أركانها في مواجهة أي تحديات داخلية أو خارجية.