بنزيما يفتح الباب أمام مشاركته في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
فتح مهاجم اتحاد جدة السعودي، كريم بنزيما، اليوم الأربعاء، الباب أمام انضمامه لمنتخب بلاده دون 23 عامًا، خلال دورة الألعاب الأوليمبية التي تحتضنها باريس هذا الصيف.
قال بنزيما في تصريحات لتليفزيون ليكيب: "الألعاب الأولمبية؟ لم لا، قطعًا الأمر ممكن".
وبهذه التصريحات يفتح مهاجم ريال مدريد الإسباني سابقًا الباب أمام كونه ضمن الثلاثي الكبير الذي سينضم لقائمة تييري هنري في هذا الحدث.
وكان هنري نفسه أكد في مناسبات سابقة رفض العديد من الأندية، من بينها ريال مدريد الإسباني، الاستغناء عن لاعبيها في الأولمبياد، البطولة التي لا تندرج ضمن بطولات الاتحاد الدولي لكرة القدم، وهو ما يجعل الأندية غير مضطرة لترك لاعبيها.
ويأتي هذا الرفض ليصعب من مسألة انضمام عدد من اللاعبين الذين أبدوا رغبتهم في المشاركة في الحدث الرياضي الأكبر في العالم مثل إدواردو كامافينغا، وكيليان مبابي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير قطاع الأعمال: القطن المصري يفتح الباب لتوطين صناعة الغزل والنسيج
أكدت رشا عمر، مساعد وزير قطاع الأعمال العام لشؤون تطوير المشروعات، أن الوزار لديها محفظة أصول من 170 شركة تتبع قطاع الأعمال، مشيرة إلى أنه تم وضع استراتيجية لإحياء شركات قطاع الأعمال تقوم على الآلات والبشر.
وقالت رشا عمر، خلال لقاء لها عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن هناك شراكة قوية بين وزارة قطاع الأعمال العام والقطاع الخاص من أجل تطوير شركات قطاع الأعمال، مؤكدا أن القطن المصري يفتح الباب أمام توطين صناعة الغزل والنسيج .
وتابعت مساعد وزير قطاع الأعمال العام لشؤون تطوير المشروعات، أنه تم افتتاح مصانع جديدة للغزل والنسيج بالمحلة ضمن خطة التطوير.
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء سلسلة من الفيديوهات عبر منصاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، تسلّط الضوء على الخطة التي تتبناها الحكومة لزيادة إنتاج القطن، وعلى برنامج الزراعة التجديدية الذي يستهدف تعزيز استدامة هذا المحصول الاستراتيجي، وتضمّنت الفيديوهات جولة داخل معهد بحوث القطن.
شملت الفيديوهات لقاءً مع الدكتورة عبير سمير، وكيل معهد بحوث القطن ومنسق برنامج الزراعة التجديدية، والدكتور مصطفى عمارة، وكيل المعهد للإرشاد والتدريب والمتحدث الإعلامي للمعهد، اللذين استعرضا أبرز ملامح الخطة الوطنية للنهوض بمحصول القطن واستعادة مكانته المرموقة عالميًا.
خلال الفيديوهات، صرّح المتحدث الإعلامي لمعهد بحوث القطن بأن الخطة الوطنية ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية تشمل الزراعة والتسويق والتصنيع. ففي محور الزراعة تتركز الجهود على استنباط أصناف جديدة تتلاءم مع التغيرات المناخية ويمكن زراعتها في المشروعات القومية للاستصلاح الزراعي مثل توشكى والعوينات، إلى جانب إدخال تقنيات حديثة في الزراعة كالزراعة الآلية وشبكات الري المتطورة. كما يجري إصدار تشريعات جديدة تنظم زراعة الأصناف في مناطق محددة وتحدد ضوابط نقل القطن بين المحافظات والمحلج المختص بكل صنف، بهدف الحفاظ على جودة القطن ومنع التلوث الميكانيكي.