“الألعاب الخليجية للشباب”.. منتخبا “اليد” و”البادل” بالمحطة الأخيرة من برنامج الإعداد
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
دشنت الاتحادات الرياضية المختلفة محطات استعداداتها الأخيرة لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، التي تقام منافساتها في مختلف إمارات الدولة، خلال الفترة من 16 أبريل إلى 2 مايو من العام الجاري، بمشاركة 3500 رياضي ورياضية تحت شعار “خليجنا واحد.. شبابنا واعد”.
وأعلن اتحاد كرة اليد أن المرحلة الأخيرة من استعدادات منتخب الإمارات للأشبال مواليد 2006 لخوض منافسات دورة الألعاب الخليجية للشباب، ستنطلق السبت المقبل، وتستمر التدريبات بشكل يومي تحت قيادة المدرب خالد أحمد البلوشي، ومساعديه إبراهيم الأميري، وطارق البلوشي، وخميس السويدي مدير المنتخب.
وقال ناصر الحمادي أمين عام اتحاد اليد إن المنتخب بدأ مشوار الإعداد بالتجمعات، بداية من مارس الجاري، بواقع 3 تجمعات خلال هذه الفترة، بهدف اختيار اللاعبين المناسبين لتشكيلة المنتخب.
كما أعلن اتحاد البادل أن التحضيرات تتواصل منذ يناير الماضي لمنتخب الإمارات في منافسات البادل، حيث تستضيف أكاديمية اتحاد الإمارات للبادل استعدادات المنتخب بقيادة سيرجيو إيكاردو، المدير الفني، وجافي لوبيز مدرباً، ويعاونهما الإداري سعود بن ركن، وتحت إشراف عمر شريف المرزوقي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، مدير المنتخبات والبطولات.
وأكد عمر شريف، رئيس اللجنة الفنية لمسابقة البادل في الدورة الخليجية، أن التحضيرات تتضمن إلى جانب برنامج التدريبات مشاركة لاعبي المنتخب في عدد من البطولات المحلية، بالإضافة إلى دورة ند الشبا الرياضية المقامة حالياً.
وقال: “سيتم اختيار أفضل 12 لاعباً من المجموعة المنتقاة حالياً لتمثيل منتخب الإمارات في الفئات العمرية تحت 14 و16 و18 سنة، بواقع 4 لاعبين لكل فئة”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
موسم الدرعية يستعد لإطلاق برنامج “صدى الوادي” في وادي صفار
البلاد (الرياض) يستعد موسم الدرعية 26/25 لإطلاق برنامج “صدى الوادي” في وادي صفار في الرابع من ديسمبر الجاري، مقدّمًا تجربة ترفيهية متكاملة في قلب الطبيعة، تمتزج فيها الموسيقى والأجواء الفنية المفتوحة مع ملامح الوادي التاريخية. ويعد “صدى الوادي”، مهرجانًا موسيقيًّا مليئًا بالإلهام، إذ يقدم مجموعة متنوعة من العروض الفنية، والحفلات وعروض السامري بأصالته وتفرده، بمشاركة عدد من أبرز الفنانين السعوديين، في أجواء تحتفي بالإرث الثقافي للدرعية، ليعيش الزوّار تجربة مثرية تنقلهم إلى عالم الفنون عبر الموسيقى والفلكلور والأداء الجماعي، في مشهد يعزز الانتماء والهوية الثقافية، ويبرز جمال وادي صفار بطبيعته الفريدة وتاريخه العريق. ويبرز وادي صفار بتكويناته الطبيعية والصخرية الفريدة كأحد المعالم التاريخية التي احتضنت عبر القرون ملامح من الإرث النجدي. يُذكر أن وادي صفار تميّز بموقعه الفريد على طريق المسافرين وقوافل التجارة، ومثّل بطبيعته الجميلة وأراضيه الخصبة ملاذًا شتويًّا للراحة والاستجمام لمجتمع الدرعية، ليصبح اليوم مسرحًا مفتوحًا للثقافة والإبداع ضمن برامج موسم الدرعية 26/25.