بنك «saib» يرفع الفائدة على حساب سيطرة بلس لـ30% أبريل المقبل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يبدأ بنك الشركة المصرفية العربية الدولية، saib، رفع فائدة حساب توفير، سيطرة بلس، لـ30% سنويا، مطلع شهر أبريل المقبل.
بنك سايب يتيح فتح حساب توفير سيطرة بلس للأفراد، بحد أدني 10 آلاف جنيه، على أن يبدأ في احتساب الفائدة داخل الحساب من 15 ألف جنيه، بدوريتين شهري وسنوي.
- وتصل الفائدة على شريحة حساب توفير سيطرة بلس من سايب، إلى 20% سنوي تمنح شهريا، 23% سنوي، لرصيد من 15 ألف حتى مليون جنيه.
- وفي شريحة رصيد حساب توفير بنك سايب، سيطرة بلس، من مليون حتى 5 ملايين جنيه، 21% سنوي شهري و24% سنوي.
- وداخل شريحة رصيد حساب توفير سيطرة بلس، من 5 حتى 10 ملايين جنيه، عند 22% سنوي شهري و25% سنوي.
- فيما يتيح بنك سايب فائدة على شريحة الرصيد من 10 حتى 15 مليونا جنيه، 25% سنوي شهري و25% سنوي.
- وعلى شريحة الرصيد من 20 حتى 50 مليونا، فائدة 25% سنوي شهري، 27% سنوي.
- أما عن فائدة شريحة رصيد حساب توفير سيطرة بلس من بنك سايب، أكثر من 50 مليونا جنيه، فتصل إلى 25% سنوي شهري و30% سنوي.
ويفرض بنك سايب عمولة 120 جنيها عند فتح حساب سيطرة بلس للعملاء الجدد، و100 جنيه للعملاء القائمين، وحوالي 35 جنيها مصاريف تشغيل الحساب شهريا، وعند انخفاض رصيد عميل الحساب عن الحد الأدني البالغ 10 آلاف جنيه يتم فرض عمولة 60 جنيها شهريا، ونحو 60 جنيهاً مصاريف كشف حساب.
ويفرض بنك سايب عمولة 5 جنيهات عند السحب من الحساب عبر بطاقة الخصم المباشر من ماكينات صرف البنوك الأخري، للسحبة الواحدة محلياً، و5 جنيهات عند الاستعلام عن الرصيد.
كان البنك المركزي المصري رفع الفائدة في اجتماع استثنائي صباح الأربعاء 6 مارس، نسبة 6%، لتتراوح بين 27.25% على الإيداع و28.25% عل الإقراض، بالجنيه المصري.
اقرأ أيضاًبنك إنجلترا المركزي يبقي أسعار الفائد دون تغيير في اجتماع اليوم
سعر الدولار ينخفض تحت 47 جنيها في فروع 26 بنكا بختام تعاملات الخميس
عاجل.. البنك الفيدرالي الأمريكي يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى 5.5%
البنك المركزي التركي يرفع سعر الفائدة عند مستوى 50%
البنك المركزي يعلن إلغاء اجتماع لجنة السياسات النقدية الأسبوع المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنوك وشركات حساب توفير سيطرة بلس سعر الفائدة سنوی شهری
إقرأ أيضاً:
عشائر غزة تدحض ادعاءات إسرائيل بشأن سيطرة حماس على المساعدات
دحضت الهيئة العليا لشؤون العشائر بغزة، الخميس، ادعاءات إسرائيل بشأن سيطرة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل القطاع في ظل حرب إبادة جماعية إسرائيلية.
وقالت الهيئة في بيان، الخميس، إن "عشائر غزة تدحض بشدة ادعاءات الاحتلال المغرضة التي تهدف إلى تشويه الحقائق ونشر الفوضى في القطاع"، مؤكدة أن "جميع المساعدات مؤمَّنة بالكامل وتحت رعايتها المباشرة، ويتم توزيعها حصريا عبر الهيئات الدولية".
ويأتي بيان الهيئة، ردا على ادعاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيطرة حماس على المساعدات، بعد إيعازه، الأربعاء، إلى وزير الدفاع يسرائيل كاتس والجيش بوضع خطة خلال 48 ساعة لوقف ذلك.
ودعت الهيئة مجلس الأمن الدولي إلى "إرسال وفد فورا لمعاينة عملية توزيع المساعدات ميدانيا، والتحقق من سيرها السليم والشفاف"، مبينة أن "ما دخل إلى قطاع غزة من مساعدات يعد قطرة في بحر احتياجات المكلومين من الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى وكل أبناء الشعب الفلسطيني".
مصايد موت للمدنيين
وأكدت هيئة شؤون العشائر، أن "الفصائل الفلسطينية لا علاقة لها إطلاقا بهذه المزاعم (السيطرة على المساعدات) وعملية تأمين المساعدات تمت بجهد عشائري خالص"، مشددة على "التزام عشائر غزة الراسخ بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع مستحقيها من أبناء الشعب الفلسطيني في غزة".
وشاركت العشائر الفلسطينية، الأربعاء، في تأمين وصول شاحنات محملة بمساعدات إنسانية إلى مخازن برنامج الأغذية العالمي بمدينة غزة، خشية تعرضها لنهب من عصابات تقول جهات حكومية إنها تعمل "تحت غطاء الجيش الإسرائيلي".
وحذرت الهيئة من أن "الهدف الحقيقي للاحتلال هو إثارة الفتنة وخلق مصايد موت للمدنيين الجوعى في غزة، الأمر الذي يتطلب تدخلًا دوليًا حازمًا وآنيًا لوقف هذه المخططات الإجرامية".
إعلانوأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأربعاء، أن عدد ضحايا ما يعرف بـ"آلية المساعدات الإسرائيلية الأميركية" خلال شهر بلغت "549 شهيدا و4066 مصابا" بنيران الجيش الإسرائيلي.
توقف المساعدات مراراوبدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي، بمعزل عن الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يسمى "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مدعومة إسرائيليا وأميركيا ومرفوضة من المنظمة الأممية.
وتوقفت المساعدات، التي توزع في "مناطق عازلة" جنوبي غزة، مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من المجوعين وإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على الحشود.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل نحو 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.