الحرة:
2025-05-19@11:55:02 GMT

الأميرة كيت تخرج عن صمتها.. وتعلن إصابتها بالسرطان

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

الأميرة كيت تخرج عن صمتها.. وتعلن إصابتها بالسرطان

أعلنت أميرة ويلز كيت ميدلتون زوجة ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، إصابتها بالسرطان وبأنها في المراحل الأولى من العلاج بعد اكتشاف المرض في الاختبارات مؤخرا.

وفي فيديو مصور لها، قالت الأميرة كيت (42 عاما) إنها كانت صدمة كبيرة بعد شهرين صعبين للغاية، إلا أنها أشارت إلى أنها بخير وتزداد قوة كل يوم ودعت المصابين بالمرض لعدم فقدان الإيمان والأمل.

وقالت الأميرة إنها عندما أجرت عملية جراحية كبيرة في البطن في يناير الماضي، لم يكن معروفا وجود أي سرطان.

وأضافت: "لكن الاختبارات التي أجريت بعد العملية أظهرت وجود السرطان، ولذلك نصحني فريقي الطبي بضرورة الخضوع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي.. وأنا الآن في المراحل الأولى من هذا العلاج".

وأكدت أنها تفكر في كل من أصيبوا بالسرطان، قائلة: "لكل من يواجه هذا المرض، بأي شكل من الأشكال، من فضلكم لا تفقدوا الإيمان أو الأمل. أنتم لستم وحدكم".

A message from Catherine, The Princess of Wales pic.twitter.com/5LQT1qGarK

— The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) March 22, 2024

ولم يتم الكشف عن تفاصيل الإصابة بالسرطان، لكن قصر كنسينغتون في لندن يقول إنه واثق من أن الأميرة ستتعافى تماما.

وكانت كيت محور التكهنات والشائعات ونظريات المؤامرة الغريبة على وسائل التواصل الاجتماعي وتصدرت عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم في أثناء غيابها عن الواجبات الملكية بعد أن خضعت للعملية الجراحية.

ومنذ دخولها المستشفى في يناير، تمسك مكتب كيت بتصريحاته الرسمية بأن الأميرة تتعافى جيدا وأنها لن تعلن سوى التطورات المهمة، تماشيا مع الشعار الملكي "لا تشتكي أبدا، ولا تشرح أبدا".

وقال مكتب الأميرة إنها غير المرجح أن تعود إلى مهامها الرسمية إلا بعد عيد القيامة، والذي يحل يوم 31 مارس.

وتزامن مرض كيت مع خضوع الملك تشارلز للعلاج من نوع غير محدد من السرطان، مما اضطره أيضا إلى تأجيل ارتباطاته العامة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الأميرة منى تؤكد أهمية الاستثمار بالتمريض خلال إطلاق تقرير التمريض العالمي 2025

صراحة نيوز ـ شاركت سمو الأميرة منى الحسين، راعية التمريض والقبالة في إقليم شرق المتوسط ورئيسة المجلس التمريضي الأردني، في حفل إطلاق “تقرير حالة التمريض العالمي 2025″، الذي نظمته منظمة الصحة العالمية والمجلس الدولي للتمريض.

وتضمن احتفالية عالمية، بالإضافة إلى جلسة لقادة إقليم شرق المتوسط بعنوان: “تحدي التمريض الآن – التمريض في القرن الحادي والعشرين: رؤى من شرق المتوسط”، وكذلك احتفالية خاصة لإقليم شرق المتوسط نظمتها وزارة الصحة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وألقت سموها كلمة مسجلة عن بعد خلال الحفل الذي تزامن مع اليوم العالمي للتمريض، والذي يصادف في 12 أيار من كل عام، أكدت فيها أهمية الاستثمار الاستراتيجي في الكوادر التمريضية، مشددة على الدور المحوري الذي يلعبه الممرضون في تحقيق التغطية الصحية الشاملة.

وأشارت سموها إلى أن التقرير يسلط الضوء على الإنجازات والتحديات التي تواجه مهنة التمريض عالميا، مبينة أن الممرضين ليسوا مجرد مقدمي رعاية، بل شركاء أساسيون في بناء أنظمة صحية مرنة.

ودعت الحكومات والشركاء الدوليين إلى تبني سياسات تدعم تعليم التمريض، وتوفر بيئات عمل آمنة، وتضمن حقوقا عادلة للكوادر التمريضية، مؤكدة ضرورة الاستثمار في تطوير وتعزيز أدوار الممارسة التمريضية المتقدمة بشكل أوسع في المؤسسات الصحية.

كما لفتت إلى أن الأردن، برؤية قيادته، يقدم نموذجا يحتذى في تمكين الممرضين، مشيدة بجهود الكوادر التمريضية الأردنية خلال جائحة كورونا، حيث كانوا في خط الدفاع الأول، وأكدت أن جهودهم تستحق كل تقدير ودعم.

وأشار التقرير إلى أن “الدول التي تستثمر في التمريض تسجل تحسنا بنسبة 25 بالمئة في مؤشرات جودة الرعاية الصحية”.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس: “لا يمكننا تجاهل عدم المساواة التي تميز مشهد التمريض العالمي، في يوم التمريض العالمي، أدعو الدول والشركاء إلى استخدام هذا التقرير كعلامة إرشادية، تظهر لنا من أين بدأنا، أين نحن الآن، وإلى أين يجب أن نصل وبأسرع وقت ممكن.”

كما أكدت رئيسة المجلس الدولي للممرضين (ICN)، الدكتورة باميلا شيبريانو، ضرورة الاعتراف بقيمة الممرضين وتمكينهم كعوامل للتغيير الإيجابي في النظم الصحية.

وأشار الرئيس التنفيذي للمجلس الدولي للممرضين، هوارد كاتون، إلى القضايا المستمرة مثل النقص العالمي في التمريض والتوزيع غير العادل للقوى العاملة، مؤكدا أهمية الاستثمار الفوري في التمريض لتحقيق التغطية الصحية الشاملة.
وتحدث العديد من قادة التمريض في العالم عن قضايا تخص تحسين ظروف العمل، وتحقيق المساواة في الأجور، ودعم الصحة النفسية، وتعزيز أنظمة التعليم، وتسخير التقنيات الرقمية في خدمة المهنة، وتعزيز القيادة في التمريض، وضمان تكافؤ الفرص لتطوير القيادات التمريضية.

وشاركت مستشارة سمو الأميرة منى للصحة والتنمية والمجتمع الدكتورة رويدا المعايطة، بشكل فاعل كمتحدث رئيسي في احتفالية إقليم شرق المتوسط، وكذلك في الاحتفال العالمي بيوم التمريض العالمي الذي أقامته منظمة الصحة العالمية والمجلس الدولي للتمريض.
وأكدت الدكتورة المعايطة، أن الأردن يواصل تعزيز مكانة التمريض كأولوية وطنية، عبر شراكات دولية ومبادرات محلية تترجم رؤية سمو الأميرة منى الحسين وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، مشددة على أن الكوادر التمريضية، بإصرارها وتضحياتها، ستبقى عنوانا لنهضة صحية مستدامة تعكس ريادة الأردن إقليميا في هذا المجال

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم مطروح تشهد احتفالية تخرج رياض أطفال مدرسة حدائق مطروح الرسمية لغات
  • قبائل مجزر بمأرب تجدد الولاء لفلسطين وتعلن البراءة من العملاء
  • قبائل بكيل المير بحجة تؤكد الجهوزية الكاملة وتعلن البراءة من الخونة
  • صنعاء… قوات التعبئة في الحيمة الداخلية تجدد التفويض لقائد الثورة وتعلن الجهوزية الكاملة نصرةً لغزة
  • الأميرة منى تؤكد أهمية الاستثمار بالتمريض خلال إطلاق تقرير التمريض العالمي 2025
  • الأميرة مها بنت مشاري تشارك في مؤتمر تشكيل مستقبل الصحة الذكية بـ”كاوست”
  • هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزة
  •  الأميرة للا حسناء تترأس حفل افتتاح الدورة الـ28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة
  • “إسرائيل” تشن غارات جوية على موانئ يمنية وتعلن فرض حصار بحري على مناطق الحوثيين
  • جامعة الأميرة نورة تُنظِّم معرض مشاريع تخرج كلية الهندسة