مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف جنوب لبنان
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
استهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي المنطقة بين بلدتي علما الشعب والضهيرة جنوب لبنان.
وكانت قناة الميادين أفادت بأنه تم استهداف موقع إسرائيلي في الجليل الغربي جنوب لبنان بالنيران المباشرة.
وفي وقت سابق؛ استهدفت المقاومة اللبنانية انتشاراً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط موقع جل العلام بالأسلحة المدفعية حيث اوقعت أفراده بين قتيل ومصاب.
استهدف حزب الله في وقت سابق من اليوم انتشارا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط ثكنة زرعيت بالقذائف المدفعية وأصابوه إصابةً مباشرة.
فيما ذكرت وكالة صفا الفلسطينية بأنه تم إطلاق 4 صواريخ باتجاه موقع إسرائيلي في مزارع شبعا المحتلة جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق استهدف حزب الله اللبناني تحركًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي داخل موقع المالكية بالأسلحة الصاروخية حيث تم إصابته بشكل مباشر.
كما أعلن حزب الله في لبنان ، أنه استهدف موقع رويسة القرن الإسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
وأضاف حزب الله عبر قناته على تليجرام، أنه استهدف تجمعًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في تلة الطيحات بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة، كما تم استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية.
وأشار الحزب أيضا أنه استهداف أيضا موقع بياض بليدا بقذائف المدفعية وأصابوه، كما تم استهداف موقعي بركة ريشا وحدب يارين.
أعلن حزب الله في لبنان، أنه نفذ عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية الأحد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنود الاحتلال الإسرائیلی بالأسلحة الصاروخیة الإسرائیلی فی حزب الله
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات جوية على جنوب لبنان وتزعم قتل قيادي خطير بحزب الله
قالت وسائل إعلام رسمية لبنانية، إن غارة إسرائيلية تسببت في استشهاد شخص في الجنوب اليوم السبت، على الرغم من وقف إطلاق النار المستمر منذ ستة أشهر، فيما قالت إسرائيل إنها استهدفت أحد عناصر حزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، التي تديرها الدولة إن رجلاً قُتل عندما استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارته أثناء توجهه للصلاة في مسجد في دير الزهراني، على بعد حوالي 20 كيلومترًا (12 ميلًا) من الحدود.
وواصلت إسرائيل، قصف لبنان على الرغم من هدنة 27 نوفمبر التي سعت إلى وقف أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة.
وقال جيشالاحتلال الإسرائيلي ، إن الضربة قتلت قائدًا إقليميًا "لمنظومة صواريخ حزب الله".
وزعم الاحتلال، إن من اغتالته “طور العديد من القدرات والتخطيط لهجمات صاروخية خلال الصراع، وشارك مؤخرًا في جهود إعادة تأسيس البنية التحتية لحزب الله في جنوب لبنان”.
وبموجب شروط وقف إطلاق النار، كان على مقاتلي حزب الله الانسحاب شمال نهر الليطاني، على بُعد حوالي 30 كيلومترًا (20 ميلًا) من الحدود، وتفكيك بنيته التحتية العسكرية جنوبًا.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل جميع قواتها من لبنان، لكنها أبقت على قواتها في خمس مناطق تعتبرها "استراتيجية".
وقد انتشر الجيش اللبناني في الجنوب، وبدأ بتفكيك بنيته التحتية.