25 صورة ترصد ارتفاع نسب حضور الطلاب في المدارس اليوم
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
حصل موقع صدى البلد على صور ترصد التزام طلاب المدارس بالحضور اليوم في مدارسهم ، حيث زادت نسبة الحضور وقلت نسبة الغياب بشكل ملحوظ .
وكان قد نفى مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، صدور أي قرار رسمي من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، ينص على رفع الغياب في المدارس في النصف الثاني من شهر رمضان الكريم .
وقال المصدر في تصريح خاص لموقع صدى البلد إن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، شدد على ضرورة انتظام الدراسة طوال شهر رمضان المبارك تبعا للجداول المعلنة في المدارس .
وأضاف المصدر ، أن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أصدر تعليماته لجميع المدارس الموجودة على مستوى الجمهورية بضرورة مواصلة تفعيل الغياب الإلكتروني، وحصر الغياب يوميًا بالمراحل التعليمية المختلفة، وخاصة المرحلة الإعدادية والثانوية ، مع التأكيد على ضرورة تفعيل لائحة الانضباط المدرسي بشأن الطالب الذي يتعدى نسبة الغياب القانونية ، وذلك بإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لفصله من المدرسة.
وتأكيدا لذلك أصدرت المدارس على صفحاتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك ، تنبيهات مشددة نصت على : أن الدراسة مستمرة طوال شهر رمضان ومن يتغيب عن المدرسة سيعرض نفسه للفصل.
وكان قد أكد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على جميع المدارس بضرورة العمل على جذب الطلاب للمدرسة في إطار الإجراءات المختلفة التي اتخذتها الوزارة، كما شدد على تكثيف المتابعات الميدانية بالمدارس خلال اليوم الدراسي، موجهًا القائمين على المتابعة بالوزارة والمديريات بمتابعة المدارس خلال اليوم الدراسي لضمان ضبط العملية التعليمية داخل المدارس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی انتظام الدراسة فی المدارس الیوم
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.