أقامت أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بقيادة جيهان بيومى ، وداليا كمال مساعد الأمانة بحزب حماة الوطن مائدة رحمن ، وإفطار صائم بمعرض أهلا رمضان بالزاوية الحمراء .

جاء ذلك تنفيذاً لتوجيهات اللواء أ.ح/ صلاح المعداوى أمين عام القاهرة ، والمهندس محمد جمال أمين تنظيم القاهرة ، وذلك فى حضور محمد عليوة أمين التواصل الشعبى ، م.

أيمن قطب أمين التخطيط، م . صفوت سليمان امين تنمية الموارد ، دكتور ياسر علي.امين المجالس النيابية والمحلية ، م. يوسف رشدان امين الاعلام

يأتي ذلك في إطار السياسة العامة لحزب حماة الوطن ، والتي تهدف لمساعدة الأهالي والتخفيف على المواطنين ، وفي ظل سياسة حياة كريمة التي أطلقتها رئاسة الجمهورية لدعم الأسر الأكثر احتياجًا.

aab46e06-274f-40f1-b93e-5069af23b19e 20414fe7-dc99-4956-bbb6-e6e8c5885dd7 a87b4ce5-88f5-4737-a01e-c0c18528b5c5 8099cc73-3723-47c4-8df8-2da8d9ce05c7 da74ca8b-00d7-4c2d-8d9f-ad0d4526ff29 2651888b-566e-4db6-a5ad-a62b1233a73e

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إفطار إفطار صائم الزاوية الحمراء حزب حماة الوطن حياة كريمة مائدة رحمن معرض اهلا رمضان

إقرأ أيضاً:

حبيبتي .. اللعنة عليك

#حبيبتي .. #اللعنة_عليك

#محمد_طمليه

آخر تهمة تلقيتها من حبيبتي (وهي شريرة بالمناسبة) أنني غدوت ضعيفاً، وأنني فقدت عنصر التحدي مقارنة بأيام الدراسة في الجامعة: تعارفنا هناك.

قالت أيضا أنني صرت مجاملاً/خائفاً/جباناً/نذلا/ إلى حد ما …

مقالات ذات صلة قلم “مونت بلانك 149” وأقلامي! 2025/05/18

وقالت أيضا أنها أحبتني أيام الجامعة لأنني كنت شرسا، لا أهاب رجل الأمن الذي يتابعني من محاضرة إلى محاضرة، ومن كافيتيريا إلى أخرى، ولا أتورع من انتقاد “الدكاترة” المحسوبين على الحكومة، وأجاهر أمام ممثلي التيار الإسلامي بأنني “ماركسي لينيني”، وأكتب قصصاً وقصائد يحفظها “الرفاق”.

سألتني: ما الذي جرى لك؟ وهل “محمد” الذي أحببته أيام الجامعة هو “محمد” الذي أراه الآن؟ ثم ذرفت دمعة، ومضت، فيما بقيت أنا مرمياً قرب المدفأة – كنت في الواقع برداناً.

فكرت بكلامها: إنها تتحدث عن مرحلة كانت الجامعة فيها عبارة عن ثكنة لأحزاب غير داجنة، وكانت الكتب الممنوعة هي الأكثر رواجاً، وكانت الاجتماعات في البيوت تمتد حتى الصباح لصياغة رد ساخن على موقف الحكومة من مسألة ما /يظهر الرد في اليوم الذي يلي على شكل منشور سري. و كان عداؤنا لإسرائيل /على المستوى الشعبي/ جوهرياً – لم نكن نعرف أن هناك اتصالات سرية وكان الفرز واضحاً: هذا وطني، وهذا رجعي، وهذا خائن. وكان الشهداء يتوافدون إلى ضمائرنا فينفجر بركان في الروح. وكان الوطن وطناً بكل ما في الكلمة من صهيل.

ثم تغير كل شئ: صار للأحزاب يافطات، وصار المناضلون وزراء أو مستوزرين، وصار الحكومي معارضاً، والمعارض حكومياً، وتفتقت قريحة الوطن عن أفواج جديدة من السماسرة.

أيتها الحبيبة، أنا جزء من خراب كبير، واللعنة عليك.

مقالات مشابهة

  • حبيبتي .. اللعنة عليك
  • حماة الوطن يدشن أبلكشن للأعضاء.. وسرحان: أول حزب سياسي ديجتال بمصر
  • حماة الوطن: تدشين تطبيق للأعضاء كأول حزب سياسي ديجتال في الشرق الأوسط
  • بالتزامن مع الانتخابات النيابية..حماة الوطن يدشن برنامجا لإدارة الحملات الانتخابية
  • حماة الوطن: نُعد جيلًا من الشباب ليصبح قادرًا على القيادة مستقبلًا
  • مدبولي: شراكة القطاع الخاص حجر الزاوية لتنمية المناطق الزراعية الجديدة بمدن متكاملة
  • حماة الوطن: نريد تمثيل نيابى يعبر عما يتم تقديمه من خدمات للمواطن
  • برلمانية حماة الوطن: تكييف قوانين الإنتخابات استثمار في مستقبل الديمقراطية
  • رانيا ربيع: استخدام الذكاء الاصطناعي للتواصل في الانتخابات البرلمانية مهم للمرشح
  • محافظ الدقهلية يشهد حفل تجهيز 100 عروس وعريس (صور)