حددت وزارة الأوقاف، اليوم الأحد، موضوعات خطب شهر أبريل 2024م، وشهري رمضان وشوال 1445 هجريا. 

موضوعات خطب شهر أبريل 2024م

• الجمعة الأولى : 5/ 4/ 2024م - صدقة الفطر وحق الله في المال.

• الجمعة الثانية : 12/ 4/ 2024م - الاستقامة والمداومة على الطاعة.

• الجمعة الثالثة : 19/ 4/ 2024م -  معنى التاجر الصدوق ومنزلته.

 

• الجمعة الرابعة : 26/ 4/ 2024م - تطبيقات حُسن الخلق.

الأوقاف تكرم 130 طفلا في مسابقة حفظ القرآن بمدينة أسوان الجديدة  اقتصادية النواب تثمن اهتمام القيادة السياسية بإنشاء وتطوير 11887مسجداً

أكد الدكتور محمد عبد الحميد وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب أن ما شهدته مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي من إنشاء وتطوير المساجد المصرية على مستوى الجمهورية بصفة عامة ومساجد آل البيت بصفة خاصة يعد انجازًا كبيرًا يضاف لجميع الإنجازات والمشروعات القومية الكبرى التي أطلقها الرئيس السيسي في جميع أنحاء البلاد خلال الــ 10 سنوات الماضية.

وقال: "عبد الحميد" في بيان له أصدره اليوم: إن أكبر دليل على ذلك تصريحات الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف التي كشف فيها عن أن إجمالي المساجد التي تم إنشاؤها أو إحلالها وتجديدها أو تطويرها وصيانتها وفرشها قد بلغ في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي 11887مسجدًا بتكلفة تقدر بنحو 18مليار جنيه، موجهًا التحية والتقدير لحكومة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بصفة عامة والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بصفة خاصة على النجاحات الكبيرة التي حققتها الحكومة في تنفيذ تكليفات الرئيس السيسي في كل ما يتعلق من ملفات وقضايا خاصة بالدعوة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ودور الأئمة والدعاة والوعاظ في تنمية الوعي لدى المواطنين.

وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن المساجد المصرية أصبحت مراكز كبيرة لنشر صحيح الدين الإسلامي الحنيف والسمح ومواجهة جميع الأفكار التكفيرية والمتطرفة، مؤكدًا أن مصر أصبحت تمتلك عقولًا دينية على مستوى رفيع المستوى في كل ما يتعلق بالعلوم الإسلامية، موجهًا تحية قلبية لكل علماء الدين الإسلامي الذين بذلوا جهودًا كبيرة خلال شهر رمضان المبارك، حيث أصبحت الأسر المصرية برجالها ونسائها وأطفالها وشيوخها يتوافدون إلى المساجد لأداء جميع الصلوات وصلاة التراويح والاعتكاف داخل المساجد بكل سهولة ويسر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف صدقة الفطر مجلس النواب اخر جمعة من رمضان الدکتور محمد

إقرأ أيضاً:

إصدار علمي جديد للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة

#واليف

#إصدار_علمي جديد للأستاذ #الدكتور_محمد_تركي_بني_سلامة

#دراسة نوعية حول #التوسع_الاستراتيجي_التركي في أفريقيا تُنشر في مجلة دولية رفيعة المستوى

نشرت المجلة العلمية الدولية المحكمة Insight on Africa، والتابعة لدار النشر العالمية SAGE Publications، دراسة جديدة رصينة للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك – الأردن، تحت عنوان:

مقالات ذات صلة اليرموك تعلن حاجتها إلى تعيين أعضاء هيئة تدريس – رابط التقديم 2025/06/11

“التوسع الاستراتيجي لتركيا في أفريقيا: انخراط متعدد الأبعاد في إثيوبيا، ليبيا والصومال”
(Turkey’s Strategic Expansion in Africa: Multifaceted Engagement in Ethiopia, Libya and Somalia)

وتحظى هذه المجلة بتصنيف Q1 ضمن قاعدة البيانات العالمية Scopus، ما يضفي على هذه الدراسة قيمة علمية استثنائية، ويؤكد عمقها الأكاديمي ومنهجيتها الصارمة، فضلاً عن مدى تأثيرها وانتشارها في الأوساط البحثية الدولية.

محتوى الدراسة:

تناولت الدراسة بالدراسة والتحليل سياسة تركيا الخارجية تجاه القارة الإفريقية خلال عقد كامل (2011–2021)، حيث وثّق الدكتور بني سلامة التحول اللافت لأنقرة من مجرد فاعل هامشي إلى لاعب إقليمي محوري، من خلال استراتيجية تعتمد على مزيج مدروس من أدوات القوة الناعمة كالمساعدات الإنسانية، التعليم، والدبلوماسية الثقافية، إلى جانب أدوات القوة الصلبة مثل التدريب العسكري، مبيعات السلاح، وإنشاء القواعد العسكرية.

وسلّطت الدراسة الضوء على ثلاث حالات محورية تمثّل نماذج مختلفة لهذا الانخراط التركي:

في الصومال: تُقدّم تركيا نفسها كفاعل في بناء الدولة، من خلال مشاريع البنية التحتية، والدعم التعليمي والعسكري.

في ليبيا: لجأت أنقرة إلى التدخل العسكري لحماية مصالحها الجيوسياسية، خاصةً في مجالات الطاقة والممرات البحرية.

في إثيوبيا: اعتمدت تركيا نهجًا هجينًا، يزاوج بين الاستثمار الاقتصادي والتعاون الدفاعي، ما عزز نفوذها في القرن الإفريقي.

وتعتمد الدراسة على إطار نظري متين يدمج بين الواقعية الكلاسيكية الجديدة، ونظرية القوة الصلبة/الناعمة، ودبلوماسية القوى المتوسطة، بما يعكس رؤية تحليلية عميقة ومركبة للأدوات التركية ومقاصدها الجيوسياسية في القارة السمراء.

يُعد الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة أحد القامات الأكاديمية البارزة في العالم العربي في مجالي العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وهو نموذج للعالم الذي يجمع بين الصرامة الأكاديمية والانتماء الوطني العميق. يشغل حالياً منصب أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك الأردنية، وقد ترك بصمات واضحة في تحليل القضايا الإقليمية والدولية، وخصوصاً في سياق التحولات الجيوسياسية والسياسات المقارنة.

تتجلى مكانته العلمية من خلال إنجازه البحثي الغزير، حيث نشر أكثر من 70 بحثًا علميًا محكّمًا في مجلات علمية دولية مرموقة مصنفة ضمن قواعد بيانات Scopus وWeb of Science، إلى جانب تأليف 4 كتب علمية متخصصة. وهو يُعرف بدقّته المنهجية، وقراءاته العميقة للواقع السياسي، واهتمامه بقضايا التحول الديمقراطي، وتفاعلات السياسات الخارجية في الشرق الأوسط، وديناميكيات النظام العالمي المتغير.

ولا يقتصر إسهامه على الجانب الأكاديمي فحسب، بل يُعد الدكتور بني سلامة صوتًا فكريًا وطنيًا ملتزمًا، لطالما عبّر عن مواقف تعكس إيمانه بدور النخبة العلمية في خدمة الوطن، والنهوض بالخطاب السياسي والتحليلي في العالم العربي.

إن هذه الدراسة الأخيرة ليست إلا امتدادًا لسلسلة من الأعمال العلمية المتميزة التي قدمها الدكتور محمد تركي بني سلامة، والتي تفتح آفاقًا جديدة لفهم أدوار القوى الإقليمية في البيئات غير الغربية، وتُثري حقل العلاقات الدولية بمعالجات عميقة لظواهر جيوسياسية معاصرة.

???? للاطلاع على الدراسة الكاملة من موقع المجلة:
اضغط هنا لقراءة البحث

https://journals.sagepub.com/eprint/VIZ7BRFWP5NJQKYFB8TW/full

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. شاهد “سد المال” والهدايا التي قدمها الفنان مأمون سوار الدهب لزوجته الجديدة الحسناء حنين محمود عبد العزيز
  • ننشر موضوع خطبة الجمعة القادمة بعنوان الأوطان ليست حفنة من تراب
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
  • الأوقاف تعلن عن مسابقة إيفاد القراء للخارج خلال شهر رمضان المبارك
  • الأوقاف تعلن عن مسابقة إيفاد القراء للخارج خلال شهر رمضان
  • «الأوطان ليست حفنة من تراب».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة 13 يونيو 2025
  • إصدار علمي جديد للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
  • «الاوطان ليست حفنة من تراب».. خطبة الجمعة القادم 13 يونيو لـ وزارة الأوقاف
  • محمد بن راشد: الابتكار في توفير الماء صدقة جارية.. وخير دائم غير منقطع
  • موضوع خطبة الجمعة القادمة 13 يونيو.. «الأوطان ليست حفنة من تراب»