خلال شهر.. إعادة تدوير 9 آلاف طن نفايات صلبة في الأحساء
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعادت أمانة الأحساء تدوير 9723 طن من النفايات الصلبة خلال شهر مارس الماضي، وذلك في إطار جهودها لتعزيز خطط وبرامج معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري في الأحياء السكنية والحفاظ على البيئة.
وضمّت النفايات المعاد تدويرها 3786 طن من المواد العضوية، و544 طن من الورق والكرتون، و87 طن من البلاستيك، و97 طن من المعادن، و1822 طن من إطارات المركبات، إضافة إلى 3384 طن من المواد الصلبة المختلفة.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يطلع على مشاريع برنامج جودة الحياةطقس الشرقية.. أمطار خفيفة خلال ساعات الصباح .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رفع نفايات صلبةمخلفات البناءوذكر المتحدث الرسمي لأمانة الأحساء خالد بن محمد بووشل، أن الأمانة قامت خلال الشهر ذاته برفع ونقل 94487 طن من مخلفات البناء، والمخلفات الخضراء، والمخلفات كبيرة الحجم إلى المردم البيئي الهندسي.
وأكد على استمرار جهود الأمانة في تنظيم جميع الأنشطة المتعلقة بالنفايات والإشراف عليها ودعم المسؤولية المجتمعية بين الأفراد للوصول إلى التنمية المستدامة، وذلك تحقيقًا لمستهدفات وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فرز وإعادة تدوير مُخلّفات إنشائية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء الأحساء أمانة الأحساء السعودية أخبار السعودية article img ratio
إقرأ أيضاً:
حلول بيئية لـ «الموضة والذكاء الاصطناعي» تمنح طالبات «المؤسس» الصدارة في دبي
سجّلت جامعة الملك عبدالعزيز إنجازًا إقليميًا جديدًا يُضاف إلى سجلها الحافل، بانتزاع طالباتها مركزين متقدمين في «مسابقة الخطابة البيئية بين الكليات والجامعات» التي استضافتها دبي، حيث تفوّقن على منافسين من عدة دول في طرح حلول مبتكرة لقضايا الاستدامة والتقنية الحديثة.
وجاء هذا التتويج خلال الحدث الذي نظمته «مجموعة عمل الإمارات» في كليات التقنية العليا، والذي شهد تنافسًا معرفيًا محتدمًا بين فرق طلابية تمثل نخبة مؤسسات التعليم العالي في المنطقة، توزّعوا على أربعة مسارات بيئية دقيقة، وتم تحكيمها لاختيار الثلاثة الأوائل في كل فئة بناءً على قوة الحجة والعمق العلمي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حلول بيئية لـ «الموضة والذكاء الاصطناعي» تمنح طالبات «المؤسس» الصدارة في دبي حلول بيئية لـ «الموضة والذكاء الاصطناعي» تمنح طالبات «المؤسس» الصدارة في دبي var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
واستطاع فريق الجامعة المكوّن من طالبات كلية الاتصال والإعلام؛ فرح يحيى، وغدي العتيبي، ووسن الزهراني، خطف جائزة «الوصيف الأول» بجدارة في المسار الأول، بعد تقديم طرح متكامل حول «أثر مستحضرات التجميل وصناعة الملابس على البصمة البيئية والاجتماعية والاقتصادية»، مبرزًا الوعي العالي للطلاب السعوديين بتحديات الصناعة الحديثة.
وفي مسار يربط التقنية بالبيئة، حصد الفريق العلمي المكوّن من الطالبات رؤى الزبيدي، ودانة الحارثي «حاسبات»، وشهد الحارثي «علوم»، جائزة «الوصيف الثاني» عن جدارة، مقدّماتٍ رؤية ناضجة في محور «التفكير المستدام: كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي على الحلول البيئية».
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حلول بيئية لـ «الموضة والذكاء الاصطناعي» تمنح طالبات «المؤسس» الصدارة في دبي
ويعكس هذا الفوز المزدوج لطالبات التخصصات الإعلامية والعلمية جودة المخرجات التعليمية في جامعة الملك عبدالعزيز، وقدرة طلابها على المنافسة في المحافل الدولية، وتقديم حلول ورؤى تلامس القضايا العالمية الملحّة كالتغير المناخي والتحول الرقمي.