المملكة تؤكد موقفها الراسخ الداعي إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المملكة تؤكد موقفها الراسخ الداعي إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، أكدت المملكة موقفها الراسخ في دعم جميع الجهود الرامية إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والوصول إلى حل عادل وشامل للقضية .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة تؤكد موقفها الراسخ الداعي إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت المملكة موقفها الراسخ في دعم جميع الجهود الرامية إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
وشدد السفير والمندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة عبد العزيز بن محمد الواصل، في بيان بمجلس الأمن بشأن "الحالة في الشرق الأوسط - القضية الفلسطينية"، على أن السلام العادل والشامل لن يتحقق في ظل استمرار الممارسات العدوانية وأعمال الترهيب والترويع من قبل المتطرفين الإسرائيليين، ومصادرة الأراضي وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم.
الاستجابة إلى نداءات السلامقال الواصل إن الظروف الحرجة التي يمر بها الشعب الفلسطيني الشقيق والمنطقة برمتها، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي ومجموعة من المستوطنين لباحة المسجد الأقصى، والعدوان المتكرر على مدينة جنين، واعتداءات المستوطنين المتطرفين في عدد من القرى الفلسطينية في الضفة الغربية.
الجامعة العربية تسلم مذكرة لـ"العدل الدولية" عن جرائم إسرائيل //t.co/386g9SUo89#اليوم
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 27, 2023ودعا الحكومة الإسرائيلية مجددًا إلى الاستجابة لنداءات السلام والتعامل بجدية لتسوية الصراع مع الفلسطينيين.
وأكد ضرورة تفعيل جهود المجتمع الدولي لحل الصراع الأطول في تاريخ الأمم المتحدة، بما يضمن حفظ جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق وفق الأسس والمبادئ التي قامت عليها الأمم المتحدة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المملكة تؤكد موقفها الراسخ الداعي إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احميد: على الجزائر أن توضح موقفها بشكل أكبر من الأزمة الليبية
يرى المحلل السياسي الليبي إدريس احميد، أن الدول الثلاث المجاورة لليبيا، وهي مصر وتونس والجزائر، “ترتبط بعلاقات متينة مع ليبيا على المستويات الجغرافية والاجتماعية والتجارية والاقتصادية والأمنية”، ويعتقد أن “الأزمة الليبية، التي انفرد مجلس الأمن الدولي بإدارتها وتبعها التدخل الأجنبي عام 2011، قد وقعت في غياب واضح لهذه الدول”.
وأوضح احميد في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “مصر، في تلك الفترة، كانت منشغلة بتداعيات أحداثها الداخلية، فيما انطوت الجزائر على نفسها خشية تأثيرات التدخل الأجنبي في ليبيا، أما تونس فقد كانت غارقة في ترتيباتها الداخلية بعد الثورة، وبهذا، تم إقصاء الدور الإقليمي لهذه الدول عن لعب أي دور حقيقي في حل الأزمة الليبية”.
وأشار احميد إلى أن “مصر تابعت ما يجري في ليبيا، بدقة وقلق بالغ، وكان لها دور مهم في إنهاء حرب عام 2019، حينما أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أن منطقة سرت خط أحمر، وهو ما ساهم في منع مزيد من التصعيد وحدّد ملامح الأمن الليبي في تلك المرحلة، ونجحت القاهرة في احتواء الموقف نسبيًا خلال تلك الفترة الحساسة”.
أما تونس، فيؤكد احميد أنها “ترتبط بعلاقات قوية مع ليبيا جغرافيا واقتصاديا واجتماعيا، وقد لعبت دورا بارزا في احتضان عدد من الحوارات السياسية الليبية، كما تسعى بوضوح إلى دعم مسار الاستقرار السياسي في ليبيا”، وأشار إلى أن “العلاقة بين البلدين ظلت مرنة ومفتوحة رغم التحديات التي تواجه تونس داخليا”.
ويرى أن “هذه المخاوف دفعت الجزائر إلى تبني سياسة الوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطراف، خاصة في الملف الأمني”، لكنه شدد على أنه “من الضروري أن توضح الجزائر موقفها بشكل أكبر، وأن تسهم بشكل فعلي في دعم جهود إيجاد حل حقيقي للأزمة الليبية”.
وأكد إدريس احميد أن على “هذه الدول الثلاث أن تعمل إلى جانب الدول الكبرى، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، التي يمكن أن تلعب دورا مؤثرا بالتعاون مع مصر، في خلق حل سياسي حقيقي للأزمة الليبية، يقوم على دعم الحل “الليبي – الليبي”، ويبتعد عن التدخلات الخارجية”.
وواصل المحلل السياسي الليبي، بالقول: “يتوجب على هذه الدول أن تذهب إلى تنسيق موقف واضح وموحد، والعمل سويا على دعم الليبيين في حل أزمتهم بأنفسهم، ومساندة الحراك الوطني الليبي للخروج من حالة الانسداد السياسي، بعيدًا عن أية تدخلات أجنبية تعيق المسار نحو الاستقرار”.