الأسبوع:
2025-12-01@09:55:08 GMT

ثلاث علامات منبهة لأمعاء غير صحية.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

ثلاث علامات منبهة لأمعاء غير صحية.. تعرف عليها

تعتبر الأمعاء من أهم أعضاء الجسم التي تلعب دوراً حاسماً في عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية الضرورية لصحة الجسم بشكل عام، ومع ذلك، قد تظهر بعض العلامات التحذيرية التي تشير إلى وجود مشاكل صحية في الأمعاء.

وتستعرض لكم «الأسبوع»، ثلاث علامات قد تدل على عدم صحة الأمعاء.

3 أعراض قد تدل على اضطراب صحة الأمعاءالمغص والانتفاخالمغص والانتفاخ

تعتبر الأمعاء موطناً للعديد من البكتيريا النافعة التي تساعد على هضم الطعام.

ومع ذلك، قد يشير المغص المستمر والانتفاخ إلى وجود اضطراب في التوازن البكتيري في الأمعاء، قد يكون ذلك نتيجة لاضطرابات في النظام الغذائي أو التوتر النفسي أو الالتهابات المزمنة. للتخفيف من هذه الأعراض، يُنصح بتناول الألياف الغذائية بشكل كافٍ، وشرب الكمية المناسبة من الماء، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.

تغيرات الوزنتغيرات في الوزن

يعتبر تغير في الوزن دون سبب واضح من العلامات التحذيرية التي تشير إلى مشاكل في الأمعاء، قد يشير فقدان الوزن المفاجئ أو زيادة الوزن غير المبررة إلى مشاكل في امتصاص العناصر الغذائية أو وجود التهابات مزمنة في الأمعاء. لذا، يجب مراجعة الطبيب في حالة حدوث أي تغيرات غير طبيعية في الوزن لتشخيص الحالة وبدء العلاج المناسب.

تغيرات في نمط البراز

تعتبر تغيرات في نمط البراز أحد العلامات الرئيسية التي قد تشير إلى مشاكل في الأمعاء، وقد تتضمن هذه التغيرات الإسهال المزمن أو الإمساك، ووجود دم في البراز، أو تغير في لون أو رائحة البراز، وقد تكون هذه التغيرات ناتجة عن التهابات أو عدوى أو اضطرابات هضمية، وينبغي استشارة الطبيب في حالة استمرار هذه التغيرات لتحديد السبب والعلاج المناسب.

اقرأ أيضاًأكلات رمضانية.. طريقة عمل مكرونة بشاميل باللحمة المفرومة

طريقة عمل البيتي فور بالسمنة.. بخطوات بسيطة وعلى طريقة المحلات

في اليوم العالمي للصحة.. هيئة الدواء تقدم نصائح لمنع انتشار الأمراض

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فی الأمعاء

إقرأ أيضاً:

حزمة تسهيلات ضريبية جديدة..تعرف عليها


اجتمع  الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وأحمد كجوك وزير المالية.

    وصرح المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهِد اطّلاع  الرئيس على ملامح وتفاصيل حزمة التسهيلات الضريبية الثانية، التي تأتي تحت عنوان مساندة وتحفيز  الالتزام الضريبي، وذلك في اطار استراتيجية التسهيلات الضريبية التي تشمل أربع حزم تهدف أولاها إلى فتح صفحة جديدة وبناء الثقة بين المصلحة والممولين، وتهدف ثانيها إلى تحفيز الالتزام الضريبي مع استمرار إجراءات المساندة وتبسيط الإجراءات والميكنة وتوسيع القاعدة وضمان الالتزام الضريبى خلال الحزم القادمة.

وأشار وزير المالية إلى أن الحزمة الثانية الضريبية التحفيزية تستهدف مختلف شرائح المجتمع الضريبي الملتزم، وتهدف إلى مساندة الممولين الملتزمين عبر تسهيلات ومزايا ضريبية تعزز الثقة والاستمرار في الامتثال الطوعي وتساعدهم على النمو ودعم تنافسيتهم، وتضمن حقوق الممولين وتوفير السيولة لهم وللشركات.

وقد استعرض وزير المالية في هذا الصدد جهود استكمال مسار الإصلاح الضريبي المحفز للاستثمار في إطار "شراكة الثقة" مع مجتمع الأعمال من خلال إطلاق مبادرة التسهيلات الضريبية التي أثبتت نجاحها في الحزمة الأولى، مشيراً إلى أن مبادرة التسهيلات الضريبية قدمت نموذجاً جيدًا لحالة التغيير المنشودة لمصلحة مجتمع الأعمال والاقتصاد المصري، حيث أن هناك 400 ألف حالة تم فيها إغلاق ملفات قديمة طواعية، و 650 ألفاً قدموا إقرارات جديدة أو معدلة بضرائب إضافية بنحو 78 مليار جنيه، بينما تم إقرار حجم أعمال جديد وإضافي بلغ نحو تريليون جنيه.

كما أشار الوزير إلى أن محاور الحزمة الثانية لمبادرة التسهيلات الضريبية، تتضمن تحسين كفاءة وفاعلية منظومة رد الضريبة على القيمة المضافة، وتدشين مراكز خدمات الدعم الضريبي المتميز، وإقرار حزمة من الحوافز والمزايا للملتزمين ضريبيًا، بجانب عدد من الإصلاحات الأخرى تلبية لطلبات مجتمع الأعمال والممولين والمحاسبين وخبراء الضرائب.

    وذكر السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس وجه بإطلاق حزمة التسهيلات الضريبية الثانية، مؤكداً على أهمية مواصلة تطوير المنظومة الضريبية، وبناء علاقات جديدة بين أطراف المنظومة الضريبية قائمة على الثقة والمصداقية واليقين، مع تحسين كافة الخدمات الضريبية، وتوفير تسهيلات إضافية، وبناء الثقة مع المستثمرين. وفي ذات السياق، استعرض السيد وزير المالية تطورات الإعداد والتجهيز لتطبيق  تسهيلات الضريبة العقارية، حيث أوضح في هذا الصدد أن الرؤية الضريبية تستهدف تخفيف الأعباء الضريبية مراعاة للبعدين الاجتماعي والاقتصادي، وتبسيط الإجراءات الضريبية، وتطبيق التحول الرقمي، ومعالجة السلبيات التي كشف عنها التطبيق العملي، مضيفاً في هذا الخصوص أن التسهيلات التي تقدمها الدولة تشمل تبسيط الإقرار الضريبي، وزيادة فترة الحصر والتقدير لتصبح سبع سنوات، وزيادة حد الإعفاء الضريبي للسكن الخاص، ورفع أو استبعاد الضريبة في حالة الأزمات، وإسقاط دين الضريبة ومقابل التأخير في حالات محددة، وإصلاح وتطوير وتسهيل آلية الطعن الضريبي، والسداد الإلكتروني للضريبة، ووضع حد أقصى لمقابل التأخير لا يتجاوز أصل الضريبة.

      وأوضح المتحدث الرسمي أنه تم خلال الاجتماع أيضاً استعراض تطورات الأداء المالي والاقتصادي، وجهود استعادة ثقة المستثمرين، في إطار رؤية اقتصادية متكاملة ومتسقة، تسهم في زيادة تنافسية الاقتصاد المصري. وأكد السيد الوزير، في هذا الإطار، أن النشاط الاقتصادي يسير في اتجاه إيجابي، وأن الاستثمارات الخاصة سجلت نموًا بنسبة 73% خلال العام المالي الماضي، منوهاً إلى وجود مؤشرات متوازنة وجيدة تحفز مسار استعادة ثقة المستثمرين بشكل أكبر في الاقتصاد المصري، ومؤكداً الالتزام بالحفاظ على تحقيق فائض أولي كبير يمكن من زيادة الإنفاق على التنمية البشرية وبرامج الحماية الاجتماعية، والمساهمة الفعالة في تحفيز التصنيع والتصدير.

وذكر المتحدث الرسمي أن السيد وزير المالية استعرض كذلك خطة تطوير المنظومة الجمركية، مشيرا في هذا الصدد إلى انه قد تم اعداد خطة التطوير بالتعاون والتنسيق الكامل بين وزارتي المالية (مصلحة الجمارك) والاستثمار والتجارة الخارجية، وأن الخطة تعكس طلبات المشروعات الإنتاجية والغرف التجارية، وتهدف إلى معالجة التحديات التي تواجه مجتمع الأعمال ووضع السياسات اللازمة دعماً وتحفيزا للمستثمرين، مما يساهم في زيادة الصادرات وتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري، وذلك من خلال العمل المشترك لتبسيط الإجراءات وتطوير المنظومة الجمركية. وأضاف السيد وزير المالية أنه توجد ثلاثة محاور لخطة تطوير المنظومة الجمركية تشمل خفض زمن الإفراج الجمركي، وإجراءات تسهيل وميكنة المنظومة الجمركية، وإجراءات إحكام الرقابة والحد من التهريب، مشيراً في ذلك الإطار إلى استهداف تطبيق نظام الفحص الموحد والسريع، وإجراءات التوسع في نظام التخليص المسبق وقبول المدفوعات إلكترونياً، وتدريب العاملين بمصلحة الجمارك ورفع قدراتهم الفنية.

      وأشار المتحدث الرسمي إلى أن  وزير المالية استعرض خلال الاجتماع أيضاً جهود خفض معدلات مديونية أجهزة الموازنة للناتج المحلي بوصفها أولوية وطنية متقدمة، مؤكداً على مواصلة تنفيذ استراتيجية إدارة دين أجهزة الموازنة، ومضيفاً أن القطاع الخاص أبدى ثقة كبيرة في إمكانات الاقتصاد المصري ومناخ الاستثمار، مما سمح بعقد صفقات استثمارية كبرى مثل مشروع "رأس الحكمة" و"علم الروم". 
هذا، وقد أكد السيد الرئيس على ضرورة البناء على التحسن القائم في المؤشرات الاقتصادية، والعمل على زيادة الاستثمارات الخاصة، للتأكيد على قدرة القطاع الخاص على دفع النمو والتنمية، كما أكد سيادته على العمل نحو تعزيز الاستثمار في العنصر البشري ببرامج ومبادرات وأفكار مبتكرة، بالتوازي مع التدريب والتأهيل، لضمان تطوير الأداء لخدمة الاقتصاد، وأهمية اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لتطبيق نظام الرقمنة في عمل وزارة المالية، بما في ذلك في مجالي الجمارك والضرائب، مشدداً سيادته على ضرورة ضمان مواصلة حوكمة كل الإجراءات.

طباعة شارك السيسي مدبولي التسهيلات الضريبية وزير المالية الرئيس عبد الفتاح السيسي أحمد كجوك السفير محمد الشناوي

مقالات مشابهة

  • تعرف إلى طائرة إيرباص إيه 320 التي أربكت حركة الطيران في العالم
  • حيثيات حكم رفض سحب ترخيص فيلم الملحد.. تعرف عليها
  • مخاطر الرجيم القاسي.. وصفات فقدان الوزن بطريقة صحية وآمنة
  • حزمة تسهيلات ضريبية جديدة..تعرف عليها
  • تعرف على الأحاديث التي تبيّن فضل الصدق وثماره
  • آثار غير متوقعة للصيام المتقطع على الجسم.. تعرف عليها
  • مشروب صيني شهير يحمي الدماغ من مضاعفات قلة النوم.. تعرف عليه
  • ليست كل الألياف متساوية.. هذه الأنواع الثلاثة التي يحتاجها جسمك
  • كيفية خسارة الوزن في فصل الشتاء بطريقة صحية وآمنة
  • مشاكل من أول شهر زواج ولمدة 8 سنوات.. زوجة تكشف أسباب رش زوجها مادة حارقة عليها.. خاص