أول رد للشرعية على عرض قناة الميادين مشاهد عسكرية ”حصرية” لأسلحة الحوثيين المتطورة!
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أول رد للشرعية على عرض قناة الميادين مشاهد عسكرية ”حصرية” لأسلحة الحوثيين المتطورة!، علقت الحكومة الشرعية، على الم شاهد العسكرية التي بثتها قناة الميادين بشكل حصري التابعة لحزب الله اللبناني التابع لإيران، وتضمنت عرض أسلحة حديثة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول رد للشرعية على عرض قناة الميادين م شاهد عسكرية ”حصرية” لأسلحة الحوثيين المتطورة!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علقت الحكومة الشرعية، على المشاهد العسكرية التي بثتها قناة الميادين -بشكل حصري- التابعة لحزب الله اللبناني التابع لإيران، وتضمنت عرض أسلحة حديثة للمليشيات الحوثية.
وقال وزير الإعلام معمر الإرياني، إن "المشاهد الحصرية التي بثتها قناة الميادين الفضائية الممولة من إيران، عن استخدام مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لايران، صاروخ بدر 1 "المُصنع في ايران"، يعيد تسليط الضوء من جديد على الدور الإيراني في تقويض جهود التهدئة في اليمن، واستمراره في تقديم الدعم السياسي والعسكري والاعلامي للمليشيا، واستخدمها أداة لنشر الفوضى والإرهاب وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وتهديد المصالح الدولية".
واضاف: "يدفع الشعب اليمني منذ العام 2014 ثمنا فادحا للسياسات الإيرانية واطماعها التوسعية وتدخلاتها السافرة في شئونه الداخلية، والتي بلغت ذروتها مع انقلاب مليشيا الحوثي على الدولة بدعم وتمويل وتخطيط ايراني، ولا زالت طهران تلعب حتى اللحظة دوراً رئيسياً في تعطيل المبادرات والجهود التي تبذلها الدول الشقيقة والصديقة للتهدئة واستعادة الهدنة الأممية، وتقف حجر عثرة أمام جهود انهاء الحرب واحلال السلام الشامل والعادل والمستدام، دون اكتراث بفاتورة الخسائر الباهظة والاوضاع الاقتصادية والانسانية الصعبة".
وأردف: "المجتمع الدولي وفي المقدمة الأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن لا ينبغي أن تقف موقف المتفرج من سلوك نظام الايراني، واستمراره في تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي في خرق فاضح لقرار مجلس الامن الدولي رقم (2216) الصادر في 14 ابريل 2015م".
ًوطالب الوزير الإرياني، "بتوحيد الجهود والرؤى الاقليمية والدولية والتحرك بحزم للقيام بمسئولياتهم القانونية في صون السلم والامن الدوليين، ومواجهة التهديد الذي يمثله نظام طهران ومليشياته وفي مقدمته مليشيا الحوثي، والإرهاب الممنهج الذي يمارسه والذي تدفع ثمنه دول وشعوب المنطقة، وإجباره على الالتزام بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والشروع في تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية".
وكان الإعلام الحربي لمليشيات الحوثي التابعة لإيران، نشر مشاهد قال إنها لصواريخ تُعرض لأول مرة، وزعم أنها تتجاوز أقوى الرادارات على مستوى العالم!.
وأظهرت مقاطع بثتها الجماعة الحوثية اليوم الأربعاء، تظهر استخدام مليشياتها المسلحة لصاروخ "بدر 1" وهو يضرب ما قالته إنه أهداف معادية.
وبحسب قناة الميادين التابعة لحزب الله اللبناني التابع لإيران، فإن "منظومات بدر بأجيالها الثلاثة، "بدر 1" و"بدر 2" و"بدر 3"، هي منظومات صاروخية جرى استخدامها في المعارك ضد التحالف".
وفي أواخر العام الماضي، أعلنت مليشيات الحوثي امتلاكها صواريخ "بدر 2" وبدر "3"، البالستية التي تعمل بالوقود الصلب.
وبفحص عينات من الصواريخ التي أطلقتها المليشيات وسقطت في محافظات يمنية وأراض سعودية، تبين أنها متطابقة مع صواريخ إيرانية الصنع، تم استخدامها مسبقا في العراق.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول رد للشرعية على عرض قناة الميادين مشاهد عسكرية ”حصرية” لأسلحة الحوثيين المتطورة! وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد قناة قناة شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ناشط يمني يكشف كيف يستغل الحرس الثوري الايراني ثغرات آلية التفتيش الأممية لتهريب السلاح إلى الحوثيين؟
قال الناشط اليمني وائل البدري، إن الإجراءات التشغيلية لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM) تعاني من ثغرات جوهرية تجعلها عاجزة عن منع عمليات تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية لمليشيا الحوثي، ذراع الحرس الثوري الإيراني في اليمن، رغم الكلفة المالية الباهظة التي تجاوزت مئات الملايين من الدولارات، بينها 2.7 مليون دولار خصصت لكلاب الكشف فقط.
وأوضح البدري، في منشور على حسابه على (فيسبوك)، أن الآلية تعتمد أساسًا على الإبلاغ الطوعي وتقديم الوثائق من قبل الشركات أو وكلاء السفن، وهو ما يفتح الباب أمام التزوير أو الإخفاء المتعمد لمكونات الشحنة، حيث يمكن تقديم مستندات سليمة شكليًا، ثم تنفيذ عمليات تحميل لاحقة أو نقل عبر طرق بحرية ثانوية.
وأضاف أن هناك تلاعبًا واسعًا بأنظمة التعريف الآلي للسفن (AIS) عبر إيقافها أو تغيير الأعلام أو تزوير الإحداثيات، وهو ما وثقته تقارير تحقيقية لسفن نفذت رحلات مشبوهة قبل وصولها إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
وأشار البدري إلى أن السفن الكبيرة التي تخضع للتفتيش يمكنها بعد ذلك الالتقاء بقوارب تقليدية أو سفن أصغر في المياه الدولية لتحميل الأسلحة، مستغلة ما سماه "الفجوة الرقابية بعد منح التصريح"، حيث تنعدم المتابعة بين التفتيش والوصول إلى الميناء.
كما لفت إلى أن الإجراءات التشغيلية لا تشمل القوارب الصغيرة (أقل من 100 طن)، وهي الوسيلة المفضلة لعمليات التهريب.
وبيّن البدري أن قدرات الفاعلين مثل الحرس الثوري الإيراني وشبكات التهريب متقدمة وقادرة على التكيف مع أي إجراءات، من خلال تنويع وسائل النقل بين البحرية والبرية، واستخدام قواعد لوجستية في دول ثالثة مثل عمان والصومال وجيبوتي لتضليل المسارات.
وأكد أن ضعف صلاحيات آلية التفتيش وغياب سلطة احتجاز أو إنفاذ حقيقي، بعد انسحاب قطع التحالف البحرية من محيط موانئ الحديدة عام 2022، أضعف الردع وأتاح للسفن الانحراف عن مسارها أو رفض التفتيش.
ولفت البدري إلى أن التفتيش الأولي يعتمد غالبًا على مراجعة الوثائق وأنظمة التعريف الآلي فقط، دون فحص فعلي للحاويات أو الشحنات، ما يسمح بإخفاء المواد الممنوعة داخل حاويات مموهة.
وأشار إلى أن فريق آلية التفتيش صغير للغاية (4 مفتشين) ومجهز فقط بأجهزة محمولة وكلاب للكشف عن المتفجرات، دون امتلاك معدات متطورة لفحص الحاويات كاملة أو اكتشاف القطع والمكونات ذات الاستخدام المزدوج في التصنيع الحربي.
وختم البدري تصريحه بالتأكيد أن أداء الحكومة اليمنية في هذا الملف "محبط للغاية"، وأن وزارات وهيئات النقل وخفر السواحل والأمن لا تبدي أي متابعة جادة، معتبرًا أن عمليات الضبط التي تمت لا تتجاوز 1% من حجم التهريب الفعلي، ومعظمها تم بناءً على معلومات استخباراتية من أطراف خارجية.