الإعلان عن قطع مساعدات ‘‘الغذاء العالمي’’ النقدية والعينية عن اليمنيين
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإعلان عن قطع مساعدات ‘‘الغذاء العالمي’’ النقدية والعينية عن اليمنيين، أعلن برنامج الغذاء العالمي أنه اضطر إلى قطع الغذاء والمدفوعات النقدية والمساعدات لملايين الأشخاص في العديد من البلدان بينها اليمن، بسبب أزمة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإعلان عن قطع مساعدات ‘‘الغذاء العالمي’’ النقدية والعينية عن اليمنيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن "برنامج الغذاء العالمي" أنه اضطر إلى قطع الغذاء والمدفوعات النقدية والمساعدات لملايين الأشخاص في العديد من البلدان بينها اليمن، بسبب "أزمة تمويل معوقة" أدت إلى انخفاض تبرعاتها بنحو النصف مع ارتفاع معدلات الجوع الحاد إلى مستويات قياسية.
وأوضح نائب المدير التنفيذي لـ"كارل سكاو"، في مؤتمر صحافي يوم الجمعة، أن 38 دولة على الأقل من بين 86 دولة يعمل فيها البرنامج شهدت بالفعل تخفيضات أو تخطط لقطع المساعدات قريبا، بما في ذلك أفغانستان وسورية واليمن وغرب أفريقيا.
وأشار سكاو إلى أن الاحتياجات التشغيلية لبرنامج الأغذية العالمي تبلغ 20 مليار دولار لإيصال المساعدات إلى جميع المحتاجين، لكنها تستهدف ما بين 10 مليارات و14 مليار دولار، وهو ما تلقته الوكالة في السنوات القليلة الماضية.
وتابع: "ما زلنا نهدف إلى ذلك، لكننا حتى الآن فقط هذا العام حصلنا على حوالي نصف ذلك، حوالي 5 مليارات دولار"، متابعاً أن الاحتياجات الإنسانية ارتفعت ارتفاعا كبيرا في عامي 2021 و2022 بسبب كورونا وحرب أوكرانيا وتداعياتها العالمية، ومضيفاً أن "هذه الاحتياجات تستمر في النمو، وهذه العوامل لا تزال هناك، لكن التمويل آخذ في النضوب. لذلك نحن نتوقع أن يكون عام 2024 أكثر خطورة".
ًولفت المسؤول الأممي إلى أنه، "لا تزال أكبر أزمة غذاء وتغذية في التاريخ مستمرة. هذا العام، لا يزال 345 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بينما يتعرض مئات الملايين من الناس لخطر تفاقم الجوع"، كما أن الصراع وانعدام الأمن لا يزالان المحركين الرئيسيين للجوع الحاد في جميع أنحاء العالم، إلى جانب تغير المناخ والكوارث المستمرة وتضخم أسعار المواد الغذائية المستمر وضغوط الديون المتزايدة - كل ذلك يحدث أثناء تباطؤ الاقتصاد العالمي.
ويتطلع "برنامج الأغذية العالمي" إلى تنويع قاعدة تمويله، لكنه حث أيضا الجهات المانحة التقليدية للوكالة على "تكثيف نشاطها ودعمنا خلال هذا الوقت الصعب للغاية".
وحول أسباب نضوب التمويل، قال المسؤول الأممي إن الاستفسار يجب أن يوجّه للمانحين، مضيفاً: "لكن من الواضح أن ميزانيات المساعدات والميزانيات الإنسانية، في كل من أوروبا والولايات المتحدة، (ليست) كما كانت في 2021-2022".
ويعتمد ملايين اليمنيين على مساعدات المنظمات الدولية، بعد انقطاع المرتبات، وتفاقم الأزمات، ووقوع أكثر من 80 % من السكان تحت خط الفقر.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإعلان عن قطع مساعدات ‘‘الغذاء العالمي’’ النقدية والعينية عن اليمنيين وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغذاء العالمی
إقرأ أيضاً:
محافظ المهرة : الوحدة اليمنية رمز تاريخي متجذر في وجدان اليمنيين
الثورة نت/سبأ أكد محافظ المهرة القعطبي علي الفرجي، أن الوحدة أهم منجز تاريخي واستراتيجي للشعب اليمني، ستظل رمزاً تاريخياً متجذراً في قلوب ووجدان أبنائه، ومحطة مهمة لمواجهة مشاريع التقسيم والتجزئة. وأوضح المحافظ الفرجي في تصريح له أن العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو يأتي هذا العام في ظل ما تشهده المحافظات المحتلة من مؤامرات تستهدف الوطن ووحدته وأمنه وسيادته. وأشار إلى أن الوحدة المباركة تحققت بفضل تضحيات اليمنيين وإرادتهم القوية وهي باقية وراسخة كالجبال الراسية مهما تكالبت عليها مؤامرات ومخططات الأعداء ومحاولات النيل منها. ونوه المحافظ الفرجي، إلى أن الوحدة ستبقى الصخرة الصماء أمام كل التحديات والتدخلات الخارجية، وأن كل مساعي المحتلين للنيل منها ستبوء بالفشل، لأن الوحدة ترسخت في عقول ووجدان كل اليمنيين وتم تعميدها بالدماء والتضحيات الجسمية. ولفت إلى أن اليمنيين يحتفلون بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية “22 مايو”، في ظل متغيرات إقليمية ودولية غير مسبوقة جراء الحرب العدوانية التي يشنها كيان العدو الصهيوني على قطاع غزة. وجدد تأكيد ثبات الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته الباسلة، مثمناً موقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى وحكومة التغيير والبناء والشعب اليمني في دعم صمود الشعب الفلسطيني لمواجهة العدو الصهيوني المدعوم أمريكيا وأوربيا. وِأفاد المحافظ الفرجي بأن الوحدة هي عنوان صمود الشعب اليمني وتماسكه في مواجهة كل مؤامرات المرجفين ومحاولاتهم للنيل من مكتسباته وفي مقدمتها هذا المنجز التاريخي الذي مثل مرحلة مفصلية في حياة الشعب اليمني. كما أكد أن الوحدة ملك لكل اليمنيين ولن يؤثر عليها مجموعة من المأجورين الذين خانوا الوطن وسخروا أنفسهم لخدمة الاحتلال وتنفيذ أجنداته وأهدافه، مبيناً أن الوحدة مرتبطة بإرادة الشعب اليمني الذي أثبت للعالم قدرته على الصمود والتصدي لأعتى عدوان وإفشال كل مؤامراته. وأشار إلى أن الوحدة عبرت عن إرادة يمنية حرة وستظل مصدر فخر واعتزاز لكل أطياف الشعب، مشدداً على ضرورة مواصلة النضال والتصدي للمؤامرات التي تحاك ضد الوطن وأبنائه. وحذر محافظ المهرة أدوات العدوان والاحتلال، من التمادي في استهداف الوحدة التي ضحى وناضل من أجلها وفي سبيل تحقيقها الشعب اليمني من المهرة شرقا وحتى الحديدة غربا، ومن عدن جنوبا وحتى صعدة شمالاً.