بوابة الوفد:
2025-05-28@01:24:20 GMT

أفضل 4 توابل تمنع ألزهايمر وتعزز صحة الدماغ

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

يهتم الكثيرون بالحفاظ على صحة الدماغ، ومن بين الخطوات التي يمكن اتخاذها لتعزيزها، تناول الأطعمة الصحية والمغذية، حيث كشف خبير التغذية ومؤسس Seasoned Pioneers، مات ويبستر، عن أربع توابل تمتلك فوائد مذهلة لصحة الدماغ.

البحوث الفلكية تعلن غرة ذي القعدة وموعد عيد الأضحى المبارك توابل مفيدة لصحة الدماغ

 

الزنجبيل
يُعتبر الزنجبيل من التوابل القوية التي تساهم في صحة الدماغ.

يحتوي الزنجبيل على مئات المواد الكيميائية النباتية التي تحمي الدماغ من الإجهاد التأكسدي، والذي يمكن أن يؤدي إلى تسريع عملية الشيخوخة وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر.

الكركم
مركب الكركمين الرئيسي في الكركم يتمتع بخصائص وقائية عصبية، حيث يساعد على حماية حدة الدماغ وتعزيز وظيفة الذاكرة. وقد وُجد أن الكركمين يزيد من مستويات هرمون النمو BDNF، الذي ينخفض في حالات أمراض مثل الزهايمر.

القرفة
تحتوي القرفة على مضادات أكسدة تساهم في منع تراكم البروتين في الدماغ المرتبط بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. بالإضافة إلى ذلك، تساعد القرفة في تحفيز عملية التعلم وتكوين الذكريات الجديدة وحماية الدماغ من آثار التوتر.

 

الفلفل الأسود
يحتوي الفلفل الأسود على البيبيرين، وهو مركب طبي يحتوي على مضادات أكسدة تحمي خلايا الدماغ السليمة وتساعد في تحسين الوظيفة الإدراكية والذاكرة.

تناول هذه التوابل بانتظام كجزء من نظام غذائي متوازن يمكن أن يساهم في تعزيز صحة الدماغ والحفاظ على وظائفه بشكل فعّال.

 

من ناحية أخرى، من الضروري التمسك بمواعيد تناول الوجبات، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، حيث يلعب تحديد الوقت المناسب للوجبات دورًا حاسمًا في علاج مشاكل مثل الإمساك والانتفاخ وارتفاع حموضة المعدة.

وفقًا لموقع "WebMD"، يؤكد تحديد ساعات تناول العشاء على أهمية العناية بالجهاز الهضمي، حيث يوصى بتناول العشاء قبل النوم بثلاث ساعات لضمان الفوائد الصحية المثلى. فيما يلي استعراض لفوائد تناول العشاء في الوقت المناسب:

1. تحسين عملية الهضم:
  تناول العشاء في الوقت المناسب يعزز عملية الهضم ويقلل من الانتفاخ والغازات والشعور بعدم الارتياح.

2. زيادة امتصاص العناصر الغذائية:
  يمنح تحديد وقت كافٍ للهضم قبل النوم جسمك الفرصة لامتصاص العناصر الغذائية بشكل أفضل، مما يعزز الصحة العامة ويعمل على تحسين الأداء البدني.

3. تعزيز صحة الأمعاء:
  يساعد تناول العشاء في وقت مبكر على دعم صحة الأمعاء من خلال تعزيز نمو البكتيريا النافعة وتقليل مخاطر الاضطرابات الهضمية.

4. تنظيم حركات الأمعاء:
  يمكن لتناول العشاء في وقت مبكر أن يسهم في تنظيم حركات الأمعاء من خلال تمكين الطعام من المرور بشكل أفضل عبر الجهاز الهضمي، مما يعزز الانتظام ويحافظ على صحة الجهاز الهضمي.

5. تقليل خطر الارتجاع الحمضي:
  يمكن لتناول العشاء في وقت مبكر تقليل خطر ارتجاع الحمض عن طريق منح المعدة وقتًا كافيًا لهضم الطعام قبل النوم، مما يقلل من فرصة انسداد المريء وتهيجه.

باختصار، يظهر أهمية تحديد مواعيد تناول العشاء بشكل مناسب في دعم صحة الجهاز الهضمي وتحسين الرفاهية العامة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدماغ توابل الزنجبيل الكركم الزهايمر الفلفل الأسود تناول العشاء فی الجهاز الهضمی صحة الدماغ

إقرأ أيضاً:

الشوكولاتة والثوم .. أطعمة تعزز صحة الأمعاء

تحتوي الأمعاء على ملايين البكتيريا والفيروسات والفطريات التي تُشكّل ميكروبيوما. بالإضافة إلى ذلك، تعيش ملايين البكتيريا الطبيعية داخل ميكروبيوم الأمعاء.

تلعب هذه البكتيريا دورًا هامًا في الحفاظ على صحتنا من خلال دعم عمليات الهضم، ودعم جهاز المناعة، حيث تعمل كحاجز طبيعي ضد الأمراض، كما تُساعد في تكوين فيتامين ك الأساسي، وهو ضروري لتخثر الدم واستقلاب العظام، وفيتامين ب، وهو لبنة أساسية لوظائف الدماغ السليمة والحفاظ على مستويات الطاقة، تُساعد بكتيريا الأمعاء في مكافحة أنواع أخرى من العدوى التي تُسببها الكائنات الدقيقة الأكثر عدوانية.

احرص على تناولها .. فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتطرده من الجسميقي من الإصابة بشلل الرعاش.. فوائد تناول التفاح الأصفرأطعمة تُحسّن صحة الأمعاء


هناك العديد من الأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي للحفاظ على صحة جيدة، تُحارب الأطعمة المغذية البكتيريا الضارة التي تهاجم الأمعاء بفعالية، وتُساعد على حماية البكتيريا النافعة.

-أطعمة البروبيوتيك
للبروبيوتيك فوائد صحية عديدة، بما في ذلك تحسين صحة الأمعاء.
تدعم البروبيوتيك (المشتقة من كلمتي برو وبوتا، وتعني "مدى الحياة") مستويات البكتيريا الطبيعية في الميكروبيوم، لاحتوائها على بكتيريا حية، يُعد الزبادي الذي يُعتبر غذاءً مُخمّراً، من أكثر الأطعمة شيوعًا في هذه الفئة،  تُضيف بعض العلامات التجارية كلمة "بروبيوتيك" على مُلصقاتها، يُعد مخلل الملفوف مصدرًا غذائيًا آخر للبروبيوتيك، وهو غني بالألياف والعناصر الغذائية.

-الخضراوات الورقية
تشمل الخضراوات الورقية الكرنب، والملفوف، والسبانخ، والسلطة، وهي غنية بالألياف وتحتوي على فيتامينات وعناصر غذائية حيوية، بما في ذلك فيتامين ك، وفيتامين ج، وحمض الفوليك، تُدعم الخضراوات الورقية صحة الأمعاء من خلال تسهيل عمليات الهضم، تحتوي هذه الأطعمة على نوع من السكر يدعم نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.


-الأفوكادو
الأفوكادو غذاءٌ خارقٌ غنيٌّ بالعناصر الغذائية، مثل البوتاسيوم والألياف. كلاهما يُعزز صحة الأمعاء. في الواقع، كشفت دراسةٌ حديثةٌ أن تناول حبة أفوكادو واحدة يوميًا لمدة اثني عشر أسبوعًا كان له تأثيرٌ إيجابيٌّ على تنوع ميكروبيوم الأمعاء. ومع ذلك، يُعدّ حجم الحصص أمرًا بالغ الأهمية نظرًا لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الدهون، لذا يُنصح بتناوله باعتدال.

-الحبوب الكاملة
الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة غنيةٌ أيضًا بالألياف وتحتوي على بيتا جلوكان، وهو كربوهيدراتٌ غير قابلةٍ للهضم، لا تُهضم كربوهيدرات بيتا جلوكان في الأمعاء الدقيقة، بل تنتقل إلى الأمعاء الغليظة، حيث تُساعد على تكوين البكتيريا الطبيعية، كما تُساعد الحبوب الكاملة على تقليل الالتهاب، وتزيد الشعور بالشبع، مما يُقلل من الإفراط في تناول الطعام. ومع ذلك، يُمكن لبعضها أن يزيد الالتهاب ويُقلل من بكتيريا الأمعاء لدى الأشخاص الذين يُعانون من حساسيةٍ للغلوتين.

- الشوكولاتة
يُنتج بعض مصنعي الشوكولاتة ألواح شوكولاتة غنية بالبريبايوتكس، مما يُساعد على تحسين صحة الأمعاء. ومع ذلك، ينبغي تناولها باعتدال، وتجنب الشوكولاتة الغنية بالسكر، تحتوي الشوكولاتة الغنية بالبروبيوتكس على ملايين البكتيريا الطبيعية وجذر الياكون، مما يُساعد ألياف البريبايوتكس على دعم خلايا البكتيريا وتغذيتها.


- الثوم
الثوم غذاءٌ خارقٌ غنيٌّ بالفوائد الصحية، يُفيد الثوم النيء، سواءً في السلطة أو عند إضافته إلى الوصفات، الأمعاء، ويحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، ما يُحافظ على صحة بكتيريا الأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ الإينولين نوعًا من الألياف التي تُغذّي البكتيريا النافعة، وهو موجودٌ في الثوم.

- الأسماك الزيتية
تحتوي الأسماك الزيتية على أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تُعزّز الصحة بطرقٍ مُختلفة، يُعدّ أوميغا 3 مضادًا للالتهابات، حيث يُساعد على ترميم الخلايا الملتهبة، ويُعزّز نموّ خلايا جديدة ومفيدة على بطانة جدار الأمعاء،  وجدت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية يتمتعون بتنوع بكتيري أكبر في أمعائهم، ومن أمثلة الأسماك الزيتية سمك السلمون، والماكريل، والهلبوت، والأنشوجة.
المصدر: physiciansallianceofconnecticut
 

طباعة شارك الأمعاء ميكروبيوم الأمعاء صحة الأمعاء الهضم جهاز المناعة

مقالات مشابهة

  • بعد تكرار حوادث السير.. طنجة تمنع مرور الدراجات النارية تحت الأنفاق
  • تركيا تمنع بيع حليب الأم
  • تؤذي الجهاز الهضمي..استشاري تغذية يكشف تأثير المشروبات الباردة على الجسم
  • "ألزهايمر" تطلق برنامج "رد الجميل" التدريبي بالتعاون مع مستشفى الملك سلمان
  • «الإمارات الصحية» تفوز بجائزة التألق العالمية الذهبية في الاتصال والعلاقات
  • جليك: الوقوف إلى جانب سوريا والمساهمة في استقرارها أفضل ما يمكن فعله من أجل السلام الإقليمي
  • 3 أمور يجب معرفتها عن ضباب الدماغ بعد الولادة.. ما هي؟
  • 7 أطعمة صيفية خارقة تحسن من صحة الأمعاء..فما هي؟
  • الشوكولاتة والثوم .. أطعمة تعزز صحة الأمعاء
  • القصيم.. عملية دقيقة بالمنظار تنهي معاناة مريض "كرونز"