ماجد محمد

تحدث الناقد الرياضي تيسير آل نتيف عن مواجهة الهلال والعين الإماراتي المرتقب انطلاقها غدا الثلاثاء في إطار منافسات دوري أبطال آسيا

وقال آل نتيف‬⁩ :” العين لم يصل لهذه المرحلة إلا أنه فريق قوي، لكن المدرب جيسوس ولاعبي الهلال في المواجهات الكبرى دائمًا يكون لهم حضور قوي من جميع النواحي”

وأضاف” ما يميز الهلال في هذا الوقت رغبة المدرب في تطبيق أفكاره تجاه اللاعبين واللاعبين يريدون تطبيق أفكار المدرب ”

#تيسير_آل_نتيف | العين لم يصل لهذه المرحلة إلا أنه فريق قوي، لكن المدرب جيسوس ولاعبي الهلال في المواجهات الكبرى دائمًا يكون لهم حضور قوي من جميع النواحي#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.

twitter.com/hTWpwkloO2

— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) April 14, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العين الإماراتي الهلال جيسوس دوري أبطال آسيا آل نتیف

إقرأ أيضاً:

اللواء الدويري: لهذه الأسباب تنقل إسرائيل قواعدها إلى الخط الأخضر

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن نقل إسرائيل عددا من قواعدها العسكرية من الضفة الغربية إلى داخل الخط الأخضر ليس إجراء ميدانيا عاديا، بل خطوة محسوبة تهدف لتهيئة تلك المواقع للتحول إلى مستوطنات جديدة ضمن خطة توسع متسارعة.

وأوضح الدويري للجزيرة أن هذه التحركات تأتي في إطار تلاقي المصالح العسكرية والسياسية داخل منظومة الحكم الإسرائيلية، إذ تقود المنطقة الوسطى شخصيات تنحدر من المستوطنات وتحمل رؤية منسجمة مع مشروع الحكومة اليمينية الرامي إلى قضم أكبر مساحة ممكنة من الضفة.

وتزامن هذا التصعيد مع موجة اقتحامات إسرائيلية لمدن وبلدات فلسطينية، شملت نابلس ورام الله والخليل وبيت لحم، تخللها إطلاق نار واعتقالات وهدم منازل واعتداءات مستوطنين، في مشهد يعكس اتساع أدوات السيطرة على الأرض.

وأضاف الدويري أن إسرائيل توظف مجموعة من المسارات القانونية لشرعنة الاستيلاء على الأراضي، مثل استخدام تصنيف "أراضي الدولة" و"أراضي الغائبين" وذريعة "المصلحة العامة" والحاجة الأمنية والعسكرية، قبل تحويل تلك المناطق إلى بنية استيطانية قائمة.

التدوير الاستيطاني

وبيّن أن نقل النقاط العسكرية من الضفة إلى داخل الخط الأخضر يُعدّ جزءا من آلية "التدوير الاستيطاني"، إذ يتم إخلاء المواقع العسكرية الحالية تمهيدا لتحويلها إلى نقاط استيطان، قبل إعلانها لاحقا مستوطنات دائمة.

وتأتي هذه المرحلة بالتوازي مع اعتداءات واسعة نفذها المستوطنون خلال الأيام الماضية، شملت حرق منازل ومركبات في الخليل وبيت لحم وسلفيت، إلى جانب عمليات هدم قسرية واعتقالات في القدس ورام الله ومناطق أخرى.

وأشار الدويري إلى أن إسرائيل ستستخدم أي نشاط مقاوم في المرحلة المقبلة لتبرير إعادة إنشاء مواقع عسكرية جديدة داخل الضفة، مستندة إلى قوانين تتيح السيطرة على الأراضي بذريعة الحاجة العسكرية، ما يعني مضاعفة عدد النقاط الاستيطانية بصورة غير مباشرة.

إعلان

وأكد أن ما يُعلَن عن إنشاء 17 مستوطنة جديدة خلال السنوات المقبلة قد يتحول إلى رقم مضاعف، نظرا لأن إعادة انتشار الجيش ستُستخدم كذريعة لإقامة نقاط استيطانية إضافية تصل إلى 34 خلال فترة قصيرة.

وتأتي تصريحات الدويري في ظل تصاعد العمليات الميدانية، بما في ذلك اقتحام جامعتي القدس وبيرزيت واعتقال حراس ومواطنين، إضافة إلى مداهمات في جنين وأريحا والخليل، وهدم مواقع سكنية وأراضٍ زراعية ضمن سياسة إسرائيلية مركبة تستهدف تثبيت السيطرة وتوسيع الاستيطان.

مقالات مشابهة

  • اللواء الدويري: لهذه الأسباب تنقل إسرائيل قواعدها إلى الخط الأخضر
  • الدولار يرتفع وسط توقعات تيسير محدود للسياسة النقدية
  • أضرار كارثية.. توقف عن القيادة بخزان وقود شبه فارغ لهذه الأسباب
  • سامسونج تطلق تحديث One UI 8.5 لهذه الأجهزة.. هل هاتفك منها؟
  • المشهد الانتخابي بأثينا بشأن تصويت الجالية المصرية بالدوائر الملغاة بانتخابات النواب.. فيديو
  • فيديو: نتنياهو يحدد المرحلة الثالثة من حرب غزة
  • الفيحاء يكتفي بالتعادل مع الظفرة في أولى تجاربه بمعسكر العين
  • إنزاجي يضم الشباب لمعسكر الهلال السعودي بالإمارات
  • الداخلية تحقق في فيديو مزعوم عن رشوة انتخابية بالمنيل خلال المرحلة الثانية للبرلمان
  • عمرو سلامة يُحذّر: غياب الزمالك سيقتل متعة الدوري المصري.. لهذه الأسباب