في مقال سابق لها بمجلة المصور كشفت النجمة الراحلة أمينة رزق عن المجرم الذي دفعها إلى طريق التمثيل.

وقالت أمينة إنها فوجئت بعد وفاة والدها الثري برجل يأتى إلى والدتها فى مقر إقامتهم فى طنطا بمحافظة الغربية، ويخبرها بإنه يعرف عدد من الأشخاص الذين اقترضوا من زوجها مبالغ طائلة، وإنه قرر أن يحضر إليها ليخبرها بالأمر، وعلى استعداد لأن يذهب معها في جولة إليهم لاستعادة تلك الأموال، من أجل عيون الصغيرة أمينة.

تضيف رزق: "أمى كانت طيبة وصدقت وفكرت أن الفلوس المستردة ستجعلنا نعيش في رغد، لكن يا فرحة ما تمت".

وتستكمل الراحلة حديثها لتقول بإن أمر هذا المجرم انكشف عن طريق الصدفة، فخلال مغادرته لبيت أمينة وبينما يتناقش مع زوجته اختلفا على بعض التفاصيل، وهنا هددته الزوجة بأن تفضح أمره أمام والدة أمينة رزق.

في تلك الأثناء وفى ظل ارتفاع صوت الزوجة سمعت واحدة من الجيران ما جرى، فأسرعت إلى والدة أمينة لتخبرها بإن الرجل كان يتحدث مع زوجته في كيفية التخلص منها بعد اصطاحبها إلى إحدى القري وسرقة مصوغاتها الذهبية.

ومع سماع تلك الكلمات قررت والدة أمينة أن تغادر طنطا إلى الأبد وأن ترحل إلى القاهرة، والتي وجدت فيها أمينة الفرصة سانحة لتحقيق حلم التمثيل الذى كان والدها يقف عقبة أمامه، وكانت البداية من مسرح يوسف وهبي الذى كان سببا رئيسيا في تألق أمينة ووضعها على أول طريق النجومية والشهرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أمينة رزق محافظة الغربية طنطا

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الخارجية: اعتراف المجرم ترامب بتزويد الكيان الصهيوني بالأسلحة دليل على شراكة أمريكا في جرائم الإبادة بغزة

الثورة نت /..

أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين عبدالواحد أبو راس، أن المجرم ترامب اعترف بشكل جلّي وواضح أن أمريكا شريك في جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبها الكيان الصهيوني في غزة خلال الكلمة التي ألقاها يوم أمس فيما يسمى بالكنيست.

وأوضح نائب وزير الخارجية في تصريح لوسائل الإعلام أن اعتراف المجرم ترامب بتزويد أمريكا للكيان الصهيوني خلال العامين الماضيين بشتى أنواع الأسلحة وإشادته بحسن استخدامها، دليل على أن واشنطن شريك في جرائم الإبادة في غزة وسفك دماء الآلاف من الفلسطينيين، لا سيما النساء والأطفال وليست وسيطاً كما تحاول أن تقدّم نفسها.

وأشار إلى أن المجرم ترامب، أكد أن القوة هي من تصنع السلام، وهو يقصد بذلك أن القوة أوصلت الحكام العرب والمسلمين للاستسلام في حين أن القوة لا تجلب إلا الخراب والدماء والدمار، وأن السلام في المنطقة لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال، ورفع الظلم، واستعادة الحقوق المغتصبة للشعب الفلسطيني.

ولفت إلى أنه وفي وقت كان ينبغي أن يلاقي هذا التصريح والإهانات المتعمدة بحق بعض القادة العرب والمسلمين المجتمعين في قمة شرم الشيخ، استهجان الحاضرين إلا أنهم استقبلوا ترامب بالمديح والثناء ووصفوه برجل السلام، ما يعكس حالة الخضوع والخنوع التي وصل إليها حكام العالم العربي والإسلامي.

وشددّ أبو رأس، على أن الحقوق المسلوبة والمنهوبة لا تُسترد بالتصفيق والمديح والتبجيل للقتلة والمجرمين وإنما تنتزع بالقوة المشروعة التي لا حل للأمة إلا بالعودة إلى امتلاكها وهذا ما جسدته فصائل المقاومة في غزة.

كما أكد أن الدول العربية والإسلامية كان بإمكانها إيقاف جرائم الإبادة الجماعية في غزة لو وحّدت مواقفها ووجهت البوصلة نحو العدو الحقيقي لها واستخدمت الأوراق التي تملكها بدلاً من الاعتماد على أمريكا التي لم تتحرك إلا لإنقاذ الكيان من ورطته وفشله في تحقيق الأهداف التي سعى إليها.

واختتم نائب وزير الخارجية تصريحه بالتأكيد على موقف الجمهورية اليمنية الثابت والمساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى طرد الاحتلال واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني كاملة وإقامة الدولة المستقلة والعادلة على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف.

مقالات مشابهة

  • التحفظ هو الرد!
  • الحوثي يعلق على إثارة “ملفات الرفات” ويكشف الأهداف الخفية للكيان المجرم
  • المجرم الصهيوني “بن غفير” يقتحم المسجد الأقصى
  • السيناريو الذى فشل فى سيناء قبل غَزة!
  • جهد كبير
  • نائب وزير الخارجية: اعتراف المجرم ترامب بتزويد الكيان الصهيوني بالأسلحة دليل على شراكة أمريكا في جرائم الإبادة بغزة
  • موقع صدى البلد ينعى والدة الزميلة ولاء محمود
  • مصر تصنع السلام
  • استقالة أمينة المرأة بحزب حماة وطن في الوادي الجديد
  • التمثيل التجاري المصري في إسطنبول يبحث جذب استثمارات تركية جديدة