وفاة مُضرم النار في نفسه خارج محكمة يمثل أمامه ترامب
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
توفي رجل أضرم النار في نفسه أمام محكمة مانهاتن التي يمثل أمامها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، حسبما أفادت الشرطة اليوم السبت.
كانت الشرطة قد حدّدت هوية الرجل على أنه ماكسويل أزاريلو من سانت أوغسطين في ولاية فلوريدا.
وأفاد شهود أنهم شاهدوه يرمي منشورات في الهواء الجمعة قبل أن يسكب على نفسه سائلاً غير محدد ويشعل النار في نفسه في حديقة بالقرب من المحكمة المنعقدة في مدينة نيويورك.
ونُقل الرجل لتلقي العلاج، لكن متحدثاً باسم شرطة نيويورك أكد، في وقت مبكر اليوم السبت، أن الرجل توفي متأثّراً بجروحه، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
واستؤنفت جلسات الاستماع في قضية ترامب بعد الاستراحة على الرغم من الحادث. ورفض ترامب الرد على الأسئلة المتعلّقة بأزاريلو عندما عاد إلى المحكمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محاكمة دونالد ترامب إضرام النار النار فی نفسه
إقرأ أيضاً:
صدمة لفنان مصري بعد إيقاف معاشه الحكومي اعتقادا بأنه توفي
#سواليف
فجر نجل #الفنان_المصري #عبدالرحمن_أبو_زهرة، #مفاجأة تخص والده إذ وجد نفسه أمام موقف غير متوقع، بعدما تم إيقاف معاشه الحكومي بسبب اعتقاد خاطئ بأنه توفي.
القصة بدأت بتدوينة كتبها نجل عبدالرحمن أبو زهرة عبر حسابه على فيسبوك، عبر فيها عن غضبه الشديد من التعامل مع والده، الذي اعتبره البعض متوفيا فقط، لأن اسمه ظهر في كشوفات هيئة المعاشات كمتوف.
وأضاف أن الشائعات التي كانت تطال والده من حين لآخر حول وفاته، أصبحت أمرا معتادا بالنسبة للعائلة، لكن هذه المرة لم تكن إشاعة على السوشيال ميديا، بل كانت خطوة رسمية من مؤسسة حكومية، وهو ما وصفه بـ”الصدمة”.
مقالات ذات صلة رحيل مفاجئ للفنان محمد الجزار يُفجع الوسط الغنائي السوداني 2025/05/15وأوضح الدكتور أحمد أن الهيئة المسؤولة عن صرف #المعاش أبلغتهم بإيقاف المعاش الخاص بوالده، بعد ما تلقوا إخطارا من الأحوال المدنية بوفاته، الأمر الذي دفع العائلة لإرسال ممثل عنهم للاستفسار، وكانت الإجابة أن على عبدالرحمن أبو زهرة الحضور بنفسه، أو السماح لمندوب من المؤسسة بالدخول إلى منزله للتأكد من أنه لا يزال على قيد الحياة.
نجل عبدالرحمن أبو زهرة عبر عن رفضه التام لهذا الأسلوب، قائلا إن والده لا تسمح حالته الصحية بمغادرة المنزل، وإن من غير المقبول أن يطلب من شخص في مثل سنه وحالته أن يثبت أنه ما زال حيا، لا سيما أنه شخصية عامة يعرفها الجميع، وتساءل: “إذا كان هذا التعامل يمارس مع فنان كبير مثل عبدالرحمن أبوزهرة، فكيف يكون حال المواطن البسيط الذي لا يملك منصة أو صوتًا يوصل شكواه؟”.
واختتم حديثه قائلا إن الأسرة لن تصمت على هذا التجاوز، مشددا على أن والدهم قرر أن يقضي أيامه الأخيرة في هدوء بعيدا عن الضجيج، لكنه لم يتوقع أبدا أن يتحول إلى “متوف رسميا” دون علمه.