أوضح استشاري الأشعة التداخلية والقسطرة والأشعة التشخيصية للجسم والبطن والحوض د. رعد مدخلي، أبرز استخدامات العلاج بالإصمام كبديل للخيار الجراحي.

وأشار خلال مداخلة مع قناة «روتانا خليجية» إلى أن ذلك العلاج يستخدم في علاج مرضى القلب ودوالي الخصيتين وكذلك البواسير، وحالات النزيف الحاد الناتج عن الحوادث أو العمليات.

ولفت مدخلي إلى أن ذلك العلاج يتم من خلاله إغلاق الشرايين دون الحاجة إلى التدخل الجراحي في حالات النزيف الحاد.

وأوضح أن سبب تسميتها بلفاف الصمام المعدني لأنها معدنية في الأصل ويقوم الطبيب بلفهاخلال الشريان أو الوريد مما يؤدي إلى الإغلاق التام للشريان أو الوريد.

د. رعد مدخلي (استشاري الأشعة التداخلية والقسطرة والأشعة التشخيصية للجسم والبطن والحوض) يحدد أبرز استخدامات العلاج بالإصمام كبديل للخيار الجراحي @MadkhaliDr@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/cx5HcanG4h

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 3, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 25 مليون يورو لمواجهة أزمة الأمن الغذائي باليمن

أعلن الاتحاد الأوروبي تخصيص، 25 مليون يورو لمواجهة أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد باليمن.

 

وقالت المديرية العامة للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية في المفوضية الأوروبية (ECHO): "يشهد اليمن مستويات عالية ومثيرة للقلق من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ولمعالجة هذا الوضع الكارثي خصّصنا 25 مليون يورو (ما يُعادل نحو 28.3 مليون دولار)".

 

وذكرت أن هذا المبلغ يُمثّل 31% من إجمالي المخصصات الأولية التي رصدها الاتحاد الأوروبي لليمن خلال عام 2025، والبالغة 80 مليون يورو (90.6 مليون دولار)، والتي كان قد أُعلن عنها في أواخر مايو/أيار الماضي، على هامش الاجتماع السابع لكبار المسؤولين الدوليين المعنيين بالأوضاع الإنسانية في البلاد، والذي استضافته العاصمة البلجيكية بروكسل.

 

وأوضحت أن التحليل الأخير للمبادرة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل (IPC)، يُظهر مؤشرات قاتمة لشدة تدهور الأمن الغذائي الحاد في البلاد، حيث يعاني 49% من السكان من مستويات عالية من الأزمة الغذائية، بما في ذلك جيوب من السكان المعرّضين لخطر المجاعة لأول مرة منذ عام 2022.

 

وقالت إن قدرة معظم المجتمعات في اليمن على التكيّف مع الظروف المعيشية أصبحت "مُرهَقة بالفعل"، خاصة في أربع مديريات بمحافظات عمران والحديدة وحجة "يُعتبر وضعها مقلقًا للغاية، ومن المتوقّع أن يواجه فيها 41 ألف شخص ظروف المجاعة بداية من سبتمبر/أيلول المقبل".

 

وأكدت المديرية الأوروبية ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لمواجهة هذا الوضع الكارثي، وقالت: "رغم أن المساعدات الإنسانية والتنموية والروابط الاجتماعية القوية قد خفّفت من شدة أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد، إلا أن هذه الضمانات ليست كافية، ولا بد من اتخاذ إجراءات فورية لمنع المزيد من التدهور".


مقالات مشابهة

  • برنامج تدريبي بجامعة دمشق لدعم الناجين من الاعتقال وأسرهم نفسياً
  • إشادة دولية بدور مصر الريادي في استخدامات الفضاء السلمية
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 25 مليون يورو لمواجهة أزمة الأمن الغذائي باليمن
  • الجفاف الحاد يؤثر على مياه الأنهار والينابيع في لبنان
  • اجتماع في الحديدة يدعو لفتح طريق ''حيس -الجراحي'' ويطالب مجلس القيادة استكمال تحرير المحافظة ومؤانئها من قبضة الحوثيين
  • وفاة شاب بسوء التغذية في غزة جراء التجويع الإسرائيلي
  • خطر المجاعة يهدد عشرات ملايين الأشخاص في غزة و4 دول عربية
  • جراء التجويع الإسرائيلي.. استشهاد شاب بسوء التغذية في غزة
  • استشاري: الكشف المبكر عن سرطان العظام يرفع نسب الشفاء إلى 70%
  • برنامج تدريبي فى التخاطب الشامل بجامعة حلوان