مختص يكشف الخطوات اللازمة للتعامل مع الشك في الإصابة بالتسمم الغذائي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أوضح الكاتب المهتم بالشأن الصحي، محمد السنان، الخطوات اللازمة للتعامل مع أي حالة للشك في إصابة الشخص بالتسمم الغذائي.
وأشار في مداخلة مع قناة «روتانا خليجية» إلى ضرورة الاتصال السريع بالخط الساخن التابع لوزارة الصحة «937» للاستشارات الطبية.
وشدد السنان على ضرورة سرعة الاتصال عند وجود علامات تسمم مثل الترجيع وألم المعدة الشديد من أجل استشارة طبيب متخصص.
ولفت إلى أن بعض الأفراد يكتفون بالقراءة من المواقع الطبية والمنصات ثم يقومون بالتشخيص لأنفسهم وأخذ العلاج، موضحا أن القراءة شئ جيد ولكن يجب الرجوع للمختصين في الوقت نفسه.
وأوضح السنان أنه عند الوصول إلى مرحلة حرجة فيجب سرعة التواصل مع الهلال الأحمر على الخط 997.
لا تتهاون ..
محمد السنان (كاتب مهتم بالشأن الصحي) يكشف عن الخطوات اللازمة للتعامل مع أي حالة للشك في إصابة الشخص بالتسمم الغذائي@jalmuayqil@mhalsinan#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/redzJRkBE2
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التسمم الغذائي
إقرأ أيضاً:
ترامب يفتح باب الشك.. "لا أعرف قرار بلير"
شكك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، فيما إذا كان رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير سينضم إلى "مجلس السلام" الجديد الذي يهدف إلى الإشراف على إدارة قطاع غزة، وسط انتقادات مستمرة لبلير لدوره في حرب العراق.
وقال ترامب: "لطالما أحببت توني، لكنني أريد أن أتأكد من أنه خيار مقبول للجميع"، دون أن يذكر أسماء قادة محددين يمكن أن يكون لهم رأي في اختياره لبلير.
وكانت خطة السلام في غزة التي طرحها البيت الأبيض الشهر الماضي قد أدرجت اسم بلير كعضو في المجلس المقترح.
وأدلى ترامب بتصريحاته للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية خلال رحلة إلى إسرائيل، حيث من المقرر أن يلقي خطابا أمام الكنيست، الإثنين.
كما أنه يخطط لحضور قمة قادة العالم في مصر بهدف إنهاء الحرب على غزة بشكل رسمي، مع دخول وقف إطلاق النار يومه الرابع.
وقال ترامب إن مجلس السلام سيبدأ العمل بسرعة، لكنه بدا غير متأكد مما إذا كان بلير سيحظى بقبول جميع المعنيين.
وأضاف: "أريد أن أعرف ما إذا كان توني سيحظى بقبول لدى الجميع لأنني لا أعرف ذلك".
وقوبلت فكرة تعيين بلير في مجلس السلام بحالة من عدم التصديق بين السياسيين والمحللين الفلسطينيين، وبين أعضاء حزب العمال الذي ينتمي إليه بلير في بريطانيا، نظرا لتضرر سمعته بسبب قراره دعم غزو العراق عام 2003.
وفي أعقاب ذلك الغزو الذي قادته الولايات المتحدة، تبين في نهاية المطاف أن مزاعم الولايات المتحدة وبريطانيا بأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل كانت كاذبة.