أناب اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية ، اللواء خالد جمعة السكرتير العام بالمحافظة، مساء اليوم، في افتتاح أعمال رفع كفاءة وتطوير ميدان "سينما ريكس" بالمنشية حي الجمرك. وذلك بالتزامن مع احتفالات محافظة الإسكندرية ب"عيد القيامة المجيد، و" أعياد الربيع"، وفي إطار خطة المحافظة في رفع كفاءة وتطوير الميادين العامة لاستقبال موسم الصيف.
وتفقد السكرتير العام أعمال التطوير التي تمت بالميدان، والتي تشمل زيادة المساحة الخضراء، وزيادة نسبة الزراعات، وأعمال رفع كفاءة وتطوير وترميم الميدان بالكامل، بالإضافة إلى تزويد الميدان بأعمدة إضاءة، وأعمال الدهانات، والبلاطات.
جاء ذلك بحضور المهندسة نهى خليفة رئيس حي الجمرك، والمهندس البديوي السيد صاحب مجموعة البديوي، والحاج زكريا السبع رئيس مجموعة شركات الصادق، وممثلي شركة آل صادق للإضاءة الحديثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الاسكندرية
حي الجمرك
المنشية
شم النسيم
إقرأ أيضاً:
من هو القائد الجديد لهيئة أركان الجيش الإيراني؟
الجديد برس| أصدر قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، علي خامنئي، قراراً بتعيين
اللواء عبد الرحيم
موسوي رئيساً لهيئة
الأركان العامّة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للشهيد اللواء محمد باقري. ويعدّ هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية. وجاء قرار تعيين اللواء موسوي وعدد من القادة الآخرين، بعد إعلان إيران ” استشهاد قائد حرس الثورة، اللواء حسين سلامي، ورئيس أركان القوات المسلحة، محمد باقري، وقائد مقر “خاتم الأنبياء” في الجيش الإيراني، اللواء غلام علي رشيد، إلى جانب قادة عسكريين آخرين، وعلماء نوويين”، في العدوان الإسرائيلي على إيران. اللواء موسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش
الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. في عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في
العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظلّ يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامّة. كما تولّى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني. يُنظر إلى اللواء موسوي على نطاق واسع باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ”رجل المهام الصعبة”، وفق مواقع إيرانية.