مختص يوضح أسباب الإغماء وفقدان الوعي وأخطر أنواعه.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
الرياض
أوضح عبدالرحمن الغامدي المتخصص في طب الطوارئ أسباب الإغماء وفقدان الوعي وأنواعه.
وقال المتخصص في طب الطوارئ بأن الإسعافات الأولية هي المساعدة المبدئية التي تقدم للشخص المصاب أو المريض.
وأضاف الغامدي أن أنواع حالات الإغماء كثيرة مثل بسبب السكر أو الضغط أو التسمم أو الإجهاد الحراري وغيرهم، مشيراً إلى أن جميع أنواع الإغماءات خطيرة.
وتابع عبدالرحمن الغامدي أنه يجب الاتصال بالإسعاف عند رؤية أي شخص في حالة إغماء، مشيراً إلى أنه في موسم الحج يكون أكثر حالات الإغماء بسبب الحرارة، ولا يوجد إثبات علمي لفاعلية استخدام العطر أو البصل للإفاقة من الإغماء.
أسباب الإغماء وفقدان الوعي كثيرة.. ويجب الاتصال بالإسعاف عند رؤية أي شخص في حالة إغماء
عبدالرحمن الغامدي – متخصص في طب الطوارئ@AG_846#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/5y93nAu6Hv
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 12, 2024
في موسم الحج يكون أكثر حالات الإغماء بسبب الحرارة.. ولا يوجد إثبات علمي لفاعلية استخدام العطر أو البصل للإفاقة من الإغماء
عبدالرحمن الغامدي – متخصص في طب الطوارئ@AG_846#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/aBF2Npklbv
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإغماء طب الطوارئ موسم الحج فی طب الطوارئ برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.
واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.
واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.
ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.