٢٦ سبتمبر نت:
2025-10-19@00:14:09 GMT

التحضير لمؤتمر الاستثمار في مجال النقل

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

التحضير لمؤتمر الاستثمار في مجال النقل

وتطرق الاجتماع إلى الفرص الاستثمارية بقطاعات النقل المختلفة، وإجراءات إعداد عقود الشراكة مع القطاع الخاص بنظام "البوت".

وفي الاجتماع دعا الوزير الدرة، رؤوس الأموال الوطنية إلى الاستثمار في قطاعات النقل المختلفة، والإسهام الفاعل في النهوض بها، وتحقيق التنمية الاقتصادية.. مشيرا إلى أن مشاريع قطاع النقل تكتسب أهمية كبيرة في تنمية الاقتصاد الوطني وتسهم في تخفيف معاناة الشعب اليمني.

ولفت إلى أهمية الاستفادة من المزايا والتسهيلات التي يمنحها قانون الاستثمار للنهوض بقطاع النقل وبنيته التحتية التي تضررت نتيجة استهدافها من قبل العدوان.

وأكد الوزير الدرة، استعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات للمستثمرين من حيث الدراسات المعدة للمشاريع ذات الأهمية في قطاع النقل لتحقيق المصالح المشتركة.

بدروه أكد رئيس هيئة الاستثمار، أهمية مشاريع النقل ودورها في إنعاش الفرص الاستثمارية في البلاد.. مشيرا إلى أن لدى الهيئة العديد من الدراسات والفرص الاستثمارية في كافة المجالات التي تسهم في النهوض باقتصاد الوطن.

 

حضر الاجتماع رئيس الوحدة التنفيذية الرئيسية للرؤية الوطنية بقطاع النقل المهندس نذير الدبعي، ومديرا الاستثمار بالوزارة الحسن الذاري، والنظم والمعلومات يحيى حبيش.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: وضع كارثي بغزة ونوعية المساعدات لا تقل أهمية عن كميتها

قال منسق الطوارئ الأول في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) هاميش يونغ إن نوعية المساعدات التي يحتاجها الفلسطينيون في قطاع غزة لا تقل أهمية عن كميتها.

وقال يونغ إن الفلسطينيين في غزة بحاجة لخيام ومشمعات (أغطية بلاستيكية)، ومياه شرب نظيفة، مؤكدا -في مقابلة مع الأناضول- ضرورة السماح بدخول جميع المواد الأساسية دون قيود لتلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة.

وشدد أيضا على الحاجة الماسة لتوفير الوقود والمعدات الضرورية لإنتاج المياه وتوزيعها، إلى جانب أنابيب إصلاح الآبار ومحطات التحلية.

وأضاف لدينا 50 شاحنة بانتظار الإذن للتحرك وجلب مستلزمات طبية ومواد نظافة ضرورية لإنقاذ حياة الأطفال.

وكان المسؤول الأممي يتحدث، بينما ينتظر شاحنات المساعدات مع فريقه على الطريق المؤدية إلى معبر كيسوفيم شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

كمية المساعدات

وسمحت إسرائيل بدخول 653 شاحنة مساعدات لغزة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وفق ما أفاد به مدير المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة.

وهذا الرقم يقل كثيرا عن العدد المفترض دخوله بموجب الاتفاق، الذي يبلغ 600 شاحنة يوميا.

وبينما سمحت إسرائيل الأحد الماضي بدخول 173 شاحنة مساعدات، بينها 3 شاحنات غاز طهي و6 شاحنات وقود، لم تسمح يومي الاثنين والثلاثاء بدخول أي مساعدات، في حين عاودت الأربعاء السماح بدخول 480 شاحنة.

ولم يصدر المكتب الإعلامي في غزة حتى مساء الجمعة إحصائية بعدد شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع خلال يوم الخميس والجمعة.

وتعليقا على ذلك، قال يونغ إنه يجب أن تكون هناك 600 شاحنة محمّلة بالإمدادات يوميا، وتشمل مجموعة كاملة من المواد القادمة من القطاع الخاص والمورّدين التجاريين، إضافة إلى المساعدات الإنسانية الحيوية المقدمة من اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الصحة العالمية، وفق يونغ.

إعلان

وذكر أن القطاع بحاجة أيضا إلى نحو 50 شاحنة وقود يوميا، وغاز الطهي الذي أكد أنه ضروري جدا للسكان في غزة.

وأكد أن الوصول الآمن داخل القطاع شرط أساسي لتوزيع المساعدات، وقال: "نحتاج إلى حرية الحركة في جميع أنحاء غزة، حتى نتمكن من إيصال الإمدادات إلى أكثر الأطفال ضعفا، وإلى أمهاتهم وعائلاتهم التي يعتنون بها".

وضع كارثي

ووصف المسؤول الأممي الوضع في قطاع غزة بالكارثي، مشيرا إلى أن جميع المستشفيات إما دمرت أو تضررت بشدة، في حين يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والمأوى.

وأكد أن اليونيسيف بحاجة إلى قدر كبير من الإمدادات الغذائية من أجل معالجة آثار المجاعة في شمال قطاع غزة، وأن هناك حاجة عاجلة لبذل أقصى الجهود من أجل إدخال جميع الإمدادات التي تحدث عنها.

ويعيش الفلسطينيون في غزة أزمة إنسانية حادة تترافق مع مجاعة واسعة النطاق، منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث أدى القصف المتواصل والحصار المشدد إلى تدمير البنية التحتية المدنية وانهيار النظام الصحي.

وتغلق إسرائيل معابر قطاع غزة بشكل كامل منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء وجميع مستلزمات الحياة، في حين تتكدس آلاف الشاحنات عند الجانب المصري من معبر رفح (البري بين قطاع غزة ومصر) بانتظار السماح بدخولها، لكن إسرائيل لا تزال ترفض فتح معبر رفح وتربط ذلك بإعادة جثامين الأسرى الإسرائيليين المتبقية.

وتوصلت حركة حماس وإسرائيل في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، استنادا لخطة طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

جاء ذلك بعد مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين بمدينة شرم الشيخ لمدة 4 أيام، بوساطة من قطر ومصر وتركيا، وبرعاية أميركية.

وفي اليوم التالي، دخل الاتفاق حيز التنفيذ، وسلمت حماس بموجبه 20 أسيرا إسرائيليا على قيد الحياة، ورفات 11 آخرين، في حين تتبقى جثامين 17 آخرين.

في المقابل، أطلقت إسرائيل سراح 250 أسيرا فلسطينيا محكومين بالسجن المؤبد، و1718 اعتقلتهم من غزة بعد الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسلمت جثامين 120 فلسطينيا.

مقالات مشابهة

  • مسئول أممي: نوعية المساعدات المقدمة لسكان غزة لا تقل أهمية عن كميتها
  • مسؤول أممي: وضع غزة كارثي ونوعية المساعدات لا تقل أهمية عن كميتها
  • مسؤول أممي: وضع كارثي بغزة ونوعية المساعدات لا تقل أهمية عن كميتها
  • الخطيب: البيئة الاستثمارية بمصر تشهد تطورًا متسارعًا بفضل الاستقرار الاقتصادي وتحديث القوانين
  • ألسن عين شمس تنظم ندوة عن تجارب النشر الدولي في مجال اللغات
  • مباحثات مصرية فلسطينية للتحضير لمؤتمر إعادة الإعمار
  • ألسن عين شمس تنظم ندوة حول تجارب النشر الدولي في مجال اللغات
  • «الاستثمار» تتعاون مع «مايكروسوفت» بمجال تحليل الاستثمارات والتوقعات المالية
  • مصر تشارك في اجتماع «ويلتون بارك» استعدادًا لمؤتمر القاهرة لإعادة إعمار غزة
  • وزير الخارجية يؤكد أهمية التنفيذ الكامل لبنود اتفاق إنهاء الحرب بغزة وأن يحترم طرفا النزاع التزاماتهما كافة