فيديو لبوتين يتحدث عن "تعزيز العلاقات" بين موسكو وصنعاء.. حقيقي أم مفبرك؟
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تداول مستخدمون مقطعا مصورا للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قيل إنه يتحدث فيه عن تعزيز العلاقات بين روسيا واليمن.
وأرفق الفيديو بتعليقات بأن "بوتين سيتحدث مع اليمن في المستقبل، لأن اليمن أصبح قوة لا تقهر. هل تفهم السعودية والإمارات معنى ذلك".
ويظهر بوتين في الفيديو وهو يتحدث وتظهر ترجمة باللغة الإنكليزية، وبتعليق صوتي بترجمة باللغة العربية يتحدث عن تعزيز العلاقات بين روسيا واليمن.
وبعد التحقق من الفيديو تبين أنه يعود إلى 21 مارس، وحينها كان بوتين يتحدث عن نتائج الانتخابات الرئاسية الروسية.
ويظهر النص الحرفي باللغة الإنكليزية لما تحدث به بوتين من دون الإشارة إلى اليمن على الإطلاق.
وكانت شبكة أنصار الله على منصة إكس قد نشرت الفيديو، وقامت بعد ذلك بالتنويه إلى أن الفيديو غير صحيح وتم تعديله.
وتبين أن الفيديو تم تحريره وفبركته بتعليق صوتي لترجمة غير صحيحة ليظهر وكأن بوتين يتحدث عن تعزيز العلاقات بين موسكو وصنعاء.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن روسيا بوتين الحوثي البحر الأحمر تعزیز العلاقات یتحدث عن
إقرأ أيضاً:
الخطيب يبحث مع نائب الوزير البرلماني للاقتصاد والتجارة الياباني تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية
عقد المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، في إطار زيارته لليابان، اجتماعًا ثنائيًا مع كاتو أكيوشي، نائب الوزير البرلماني للاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني، حيث تم استعراض سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وتبادل وجهات النظر بشأن آفاق الشراكة المستقبلية.
ورحب الجانب الياباني بزيارة المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية إلى اليابان، والتي تتزامن مع الاحتفال باليوم الوطني لمصر بمعرض إكسبو 2025 – أوساكا، حيث تمثل هذه الزيارة فرصة لتعزيز جسور التعاون وتوسيع مجالات الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين.
وقال الوزير إن اللقاء ناقش مجالات التعاون ذات الأولوية، لا سيما في ضوء الاهتمام المشترك بتعزيز الاستثمارات الإنتاجية ونقل التكنولوجيا، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتكامل سلاسل القيمة الإقليمية.
ومن جانبه أشار كاتو أكيوشي، نائب الوزير البرلماني للاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني إلى التواجد الملحوظ للشركات اليابانية العاملة في مصر، داعيًا إلى استمرار الجهود الحكومية المصرية لتحسين مناخ الأعمال، وتذليل العقبات أمام المستثمرين، بما يدعم خطط التوسع والنمو للشركات اليابانية في السوق المصري.