بوابة الوفد:
2024-06-12@10:58:14 GMT

Fallout crossover قادمة إلى لعبة Fortnite

تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT

حققت سلسلة Fallout من Prime Video نجاحًا كبيرًا مع النقاد والجماهير، لكن Microsoft وBethesda لم تكونا مستعدتين للاستفادة الكاملة من نجاحها. ارتفعت مبيعات Fallout 4 بشكل كبير في مخططات المبيعات وقامت Bethesda بتحديثها لوحدات تحكم الجيل الحالي، ولكن لم تكن هناك لعبة Fallout جديدة جاهزة للانطلاق. في الواقع، عنوان Fallout القادم على بعد عدة سنوات.

لن تتمكن Bethesda من العمل عليها بشكل صحيح حتى تنتهي لعبة The Elder Scrolls 6.

ولكن هناك كيان ألعاب آخر جاهز لتحقيق أقصى استفادة من ارتفاع شعبية Fallout - Fortnite. أثار حساب X الخاص بـ Battle Royale عملية تقاطع قبل موسم Fortnite الجديد، والذي يطلق عليه اسم "Wrecked" وسيبدأ البث المباشر في 24 مايو. شاركت Epic صورة لدرع القوة الخاص بجماعة Brotherhood of Steel.

من السابق لأوانه معرفة ما ستتضمنه لعبة Fallout crossover بالضبط، لكن Fortnite بدأت بالفعل في تمهيد الطريق لنسخة ما بعد نهاية العالم المحتملة للجزيرة حيث يبدو أن عاصفة رملية في الطريق. ربما ستتمكن من استخدام الأسلحة المستوحاة من لعبة Fallout مثل الأسلحة النووية الصغيرة.

هذا مجرد أحدث مثال على استغلال Epic لروح العصر بشكل أفضل من أي ناشر أو استوديو آخر. في هذه الأثناء، قد يكون القفز – وهو المصطلح الذي تستخدمه Epic لفعل إزالة العناصر من Fortnite – على وشك الحصول على معنى جديد تمامًا إذا بدأت الملاجئ المتساقطة في الظهور على الجزيرة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

حرب أخرى قادمة على لبنان

#حرب_أخرى قادمة على #لبنان _ د. #منذر_الحوارات

باشر حزب الله هجماته المساندة لغزة في الثامن من أكتوبر على شكل هجمات متعددة أخذت في الغالب طبيعة ما دون الحرب وما فوق الهدوء، غايتها كما قال مسؤولو حزب الله سحب جزء من قوات دولة الاحتلال لتخفيف الضغط عن غزة، لكن خلال الفترة الأخيرة بدأنا نشهد ضراوة في الضربات بين الطرفين فقد واصلت قوات الاحتلال اغتيال قيادات مهمة من حزب الله حتى تجاوز العدد أكثر من 400 عنصر وقيادي من حزب الله ووصلت هجماتها إلى حدود البقاع بل واغتالت واحدا من أهم القيادات الفلسطينية في قلب الضاحية الجنوبية، وبالمثل واصل حزب الله هجماته الصاروخية على شمال فلسطين وأدّت هذه الهجمات إلى هجرة ما يصل إلى 80 ألف مستوطن، لكن كل ذلك لم يتجاوز عتبة قواعد اشتباك متغيرة وديناميكية بين الطرفين تحكمها تفاعل الدولي والإقليمي والداخلي اللبناني، بحيث تتصدر إيران والولايات المتحدة المشهد، فإيران تضبط سلوك حزب الله وتخضعه لتوازناتها ومصالحها الاستراتيجية والتي لا يبدو المواجهة الكبرى قد حانت بعد، أما الولايات المتحدة فهي ما تزال ترفض تماماً انخراط إسرائيل في حرب إقليمية واسعة، فهي منشغلة بما هو اهم من ذلك وأخطر.

ومع تصاعد الهجمات كشف حزب الله عن أسلحة متطورة جداً حاز عليها من حليفته إيران، وهذا خطير بحد ذاته لكن الأخطر بالنسبة لإسرائيل هو الهجوم الأخير بالمسيرات على قوة للاحتياط كانت منتشرة في منطقة مفتوحة قرب قرية حرفيش الدرزية وكانت تلك أو ربما القشة التي قد تقصم ظهر البعير وتنهي كل الألعاب على حافة الهاوية بل ستذهب بنا إلى الهاوية، ورغم كل التصريحات التي ما تزال تتعالى بأن الحرب الشاملة غير مرغوبة، إلا أن استعدادات كل من الطرفين تشير إلى أن الأخطر قادم، وما يدلل على أن أسرائيل تنوي شن حرب شاملة أنها زادت من حصة تجنيد الاحتياط بخمسين ألف جندي، بالإضافة إلى قيامها اخيراً بمناورات تحاكي حرباً عسكرية مع لبنان، صحيح أنها تفتقد الشرعية للقيام بهذه الحرب لكنها ابداً لن تعدم الحيلة فالأمر لا يحتاج إلا إلى إصابة عدد من المدنيين وتكون الذريعة جاهزة، وبرغم علمها انها ستفتقد في هذه الحرب الدعم الحماسي من الولايات المتحدة لكن هذا ستتكفل فية القوى الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة، وصحيح أن جيشها منهك إلا أنها على ما يبدو ادخرت جزءا من قوتها لمثل هذه المواجهة وتدربت عليها، أما بالنسبة لحزب الله فقد اعلن دوماً انه مستعد لكل الاحتمالات.

تصبح الاحتمالات السابقة موضوعية إذا ما عرفنا ان الطاولة فارغة إلا من خطة على مراحل تشمل تطبيق القرار 1701 وهذه تشمل انسحاب حزب الله مسافة 10-15 كم شمال الليطاني وإشغال الجيش اللبناني لهذه المسافة طبعاً مع رفض إسرائيلي لانسحاب مماثل في شمال فلسطين وهذا ما يرفضه حزب الله، ورغم كل مآسي الحرب فإنها تمثل بالنسبة للطرفين فرصة للحصول على مكاسب سياسية ونتنياهو سيد من يلعبها، أما بالنسبة لحزب الله فهذه المواجهة تمثل فرصة ثمينة تمكنه من إجبار القوى السياسية اللبنانية على الموافقة على تعيين مرشحه للرئاسة السيد سليمان فرنجية أو دون ذلك الفراغ واستمرار الشغور، مما يدخل بشكل مباشر المصالح السياسية الداخلية مع التقاطعات الخارجية على مأساويتها، بالتالي فإن حصول مواجهة شاملة سيكون بمثابة كارثة أو قنبلة موقوتة تطيح بالباقي من فرص الحل في المنطقة على ضآلتها ومحدودية تأثيرها وجدواها.

مقالات ذات صلة قرار وقف إطلاق النار في غزة / الاستاذ عقيل العجالين 2024/06/11

ويبقى السؤال المؤلم هل ثمة متسع في ضمير المنطقة وعقلها يستوعب مزيداً من الجثث والأشلاء ورائحة الموت وعدد غير محدود من البيوت والشوارع المدمرة، هل ما يزال لديها متسعاً لاستيعاب هذا الحقد الإسرائيلي والذي يصبه نيراناً من الضغينة على رؤوس الكبار والصغار؟

الغد

مقالات مشابهة

  • لماذا هناك أناس تصدوا للدفاع عن السودان وواجهوا هؤلاء الرعاع بدمائهم وأموالهم
  • إشارات راديو غريبة قادمة من الفضاء تحير العلماء
  • حرب أخرى قادمة على لبنان
  • يحيى الفخراني يدافع عن عمرو دياب
  • السودان ليس سوريا
  • ما حظوظ منتخب إنجلترا في يورو 2024؟ هاري كين يجيب
  • شبانة: هناك أزمة قادمة بين الأهلي والمنتخب الأوليمبي بسبب إمام عاشور وعبدالمنعم
  • إصدار التوسعة المجانية التالية للعبة Fallout 76 في 12 يونيو
  • Cult of the Lamb تحصل على وضع تعاوني
  • بيسكوف: الغرب يفرض رقابة على وسائل إعلامه ولكن على روسيا أن توضح موقفها