من وزارة الدفاع: تهانينا بعيد الأضحى 2024 وأمنياتنا بروح التسامح والتواصل
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
من وزارة الدفاع: تهانينا بعيد الأضحى 2024 وأمنياتنا بروح التسامح والتواصل.. في هذا العيد السعيد، يسر وزارة الدفاع أن تقدم أصدق التهاني وأطيب التبريكات لجميع المسلمين حول العالم بمناسبة عيد الأضحى المبارك. إن تبادل التهاني في هذه المناسبة الدينية الكريمة يعكس قيم التسامح والمحبة التي تجمع المجتمع الإسلامي، ويعزز روابط العلاقات والتآخي بين الأصدقاء والأقارب.
لتبادل التهاني بين الأصدقاء والأقارب من الممكن استعمال بعض العبارات الجيدة للتهنئة، وهذه بعض الأمثلة منها:-
من وزارة الدفاع: تهانينا بعيد الأضحى 2024 وأمنياتنا بروح التسامح والتواصلأهنئك بأفضل التهاني والتبريكات بسبب حلول عيد الأضحى المبارك، وبكل المحبة والود أقول لك عيد سعيد مليء بالبهجة والفرحة.
بمناسبة عيد الأضحى المبارك أقولها لك بكل المحبة والود: (كل عام وأنت بخير دائمًا) وأتمنى أن تعود علينا الأعياد ونحن سويًّا بخير.
عيد أضحى مبارك وسعيد عليك وعلى كل أفراد أسرتك.
كل الكلمات ستكون عاجزةً أمام أن تهنئك بعيد الأضحى المبارك، وأتمنى أن يتقبل المولى منهم صالح الأعمال في يوم عرفة المبارك.
أتمنى أن يكون عيد سعيد، وأتمنى لك دومًا أن تصبح كل أيام أعياد.
سبب تسمية عيد الأضحى بهذا الاسم
إن عيد الأضحى المبارك في كل عام يجعلنا نتذكر قصة سيدنا إبراهيم الذي أمره الله تعالى بذبح ولده إسماعيل وعندما استجاب لأمره أبله الله تعالى بذبحٍ عظيم.
ولأن المسلمين في هذا العيد يقومون بذبح الأضاحي، فقد سمي العيد بهذا الاسم، ويطلق أيضًا عليه مسمى (يوم النحر) حيث إن كل الأضاحي والهدى تنحر فيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک وزارة الدفاع بعید الأضحى
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين يدنسون الأقصى المبارك
الثورة نت/وكالات دنس عشرات المستوطنين الصهاينة، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة العدو الصهيوني . وحسب وكالة صفا الفلسطينية ذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته. وأوضحت أن المقتحمين أدوا طقوسًا وصلوات تلمودية في المنطقة الشرقية منه، بحماية من قوات العدو. وشددت قوات العدو من إجراءاتها المشددة على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية. وتزايدت اعتداءات قوات العدو والمستوطنين واقتحاماتهم للأقصى، نتيجة الدعم الكبير من قبل حكومة العدو اليمينية ووزرائها المتطرفين. وتتواصل الدعوات المقدسية لتكثيف شد الرحال للمسجد الأقصى، وضرورة إعماره، من أجل إفشال مخططات العدو ومستوطنيه. وأكدت الدعوات أهمية التوجه المكثف إلى الأقصى وأداء الصلوات فيه، باعتبار ذلك خطوة عملية لمواجهة إجراءات العدو، وكسر محاولاته لعزل المسجد عن محيطه الشعبي والديني. ويشهد المسجد الأقصى اعتداءات واقتحامات متواصلة من قبل المستوطنين وشرطة العدو، في محاولة لتغيير الواقع الديني والتاريخي، وفرض وقائع تهويدية عليه.