الحرة:
2025-08-12@02:00:11 GMT

حقيقة تمثال مشروع التخرج.. مكسيكي أم مصري؟

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

حقيقة تمثال مشروع التخرج.. مكسيكي أم مصري؟

نشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما في مصر، صورة لتمثال قالت إنه "مشروع تخرج طالب مصري"، والتي انتشرت بشكل كبير وحظيت بتفاعل وإعجاب من الكثير من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.

ويظهر في الصورة تمثال صغير يبدو فيه رجل وهو ينحت لنفسه قواماً رشيقاً ويتخلص من وزنه الزائد.

وعلق الناشرون بالقول: "مشروع تخرج طالب مصري بكلية الفنون الجميلة بعنوان: أنت المصلح الوحيد لنفسك".

وحظي المنشور بتفاعل واسع من صفحات عدة على فيسبوك وأشاد مستخدمون في التعليقات بالتمثال، إلا أن الادعاء بأن طالب مصري هو من أنجزه خاطئ.

صورة للمنشور الذي لاقى رواجا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي حقيقة المنشور

التمثال ليس من صنع طالب مصري، فقد أرشد التفتيش عن الصورة إليها منشورة على صفحة عبر فيسبوك لنحات مكسيكيّ نشرها سنة 2020 مرفقة بصور أخرى للتمثال نفسه من زوايا مختلفة.

وأرفق النحات الصور بتعليق يقول فيه إنه يصمم ويصنع تماثيل من البرونز ويعرضها للبيع لعموم الناس.

ونشر صاحب الحساب صوراً أخرى لتماثيل مشابهة وأطلق عليها عنوان: "الرجل الذي صنع نفسه بنفسه"، وقال إنها مصممة من الرخام المقلد ويبلغ وزنها 13 كيلوغراماً.

وبالبحث عن اسم التمثال، يمكن العثور عليه معروضاً للبيع على عدة مواقع تذكر اسم الفنان المكسيكي الذي صممه.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: طالب مصری

إقرأ أيضاً:

تم تصويره عبر مواقع التواصل .. عقوبة سائق سار عكس الاتجاه بالقانون

كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضمن قيام قائد سيارة "ملاكى" بالسير عكس الاتجاه بطريق (القاهرة – إسكندرية الزراعي) معرضاً حياته والمواطنين للخطر.

برلماني: خطة الاحتلال بالسيطرة على غزة تهدد استقرار المنطقة بأكملهابرلماني: احتلال غزة جريمة مكتملة.. والصمت العالمي مريببعد تحسن مؤشرات الاقتصاد.. برلماني يطالب بآليات واضحة لإلزام التجار بخفض الأسعارصرف معاش تكافل وكرامة 15 سبتمبر.. وبرلماني: القانون يضمن استمرار صرفه دائمًا

بالفحص أمكن تحديد وضبط السيارة "سارية التراخيص" وقائدها (مقيم بدائرة مركز شرطة كوم حمادة بالبحيرة) ، وبمواجهته إعترف بإرتكابه الواقعة لإختصار الطريق .

تم التحفظ على السيارة وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال قائدها.

السير عكس الاتجاه

تضمن قانون المرور عقوبة بشأن قيادة السيارة عكس الاتجاه ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير عقوبة قيادة السيارة عكس الاتجاه ، طبقا لما نص عليه قانون المرور.

نصت المادة 76 من قانون المرور على أنه يعاقب كل من قاد مركبة وهو تحت تأثير مخدر أو مسكر أو السير عكس الاتجاه في الطريق العام داخل المدن أو خارجها بالحبس مدة لا تقل عن سنة.

وطبقا لنص المادة 76 من قانون المرور، إذا ترتب على القيادة تحت تأثير مخدر أو المسكر أو السير عكس الاتجاه إصابة شخص أو أكثر يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه.

وتضمنت المادة 76 من قانون المرور أنه فى حال ترتب على ذلك وفاة شخص أو أكثر أو إصابته بعجز كلي، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات وغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه.

وطبقا لنص المادة 76 من قانون المرور في جميع الأحوال يقضي بإلغاء رخصة القيادة، مع عدم جواز منح رخصة جديدة إلا بعد مرور مدة مساوية لمدة الحبس المقضي بها عليه.

وتنص المادة 361 من قانون المرور مكرر (أ) تنص على أن «كل من عطل عمدًا بأية طريقة كانت وسيلة من وسائل خدمات المرافق العامة أو وسيلة من وسائل الإنتاج، يُعاقب بالسجن، وتكون العقوبة طبقا لقانون المرور السجن المشدد إذا وقعت الجريمة بقصد الإخلال بسير مرفق عام، وأيضا يقع الجاني تحت تأثير نص المادة 81 ومواد التجريم الأخرى من قانون المرور، التي تجعل من أفعال هؤلاء الجناة والسرعة المقررة وإجراءات الأمان التي يجب أن يتبعها السائق على الطريق».

طباعة شارك مواقع التواصل الاجتماعي عكس الاتجاه السير عكس الاتجاه قانون المرور

مقالات مشابهة

  • حقيقة حدوث عطل بـ فيسبوك وإنستجرام.. تفاصيل
  • شبيه سافيتش يشعل مواقع التواصل بتقليد احتفاليته الشهيرة .. فيديو
  • سخرية واسعة من قرار شركة الغاز في تعز بتخفيض 100 ريال فقط
  • تم تصويره عبر مواقع التواصل .. عقوبة سائق سار عكس الاتجاه بالقانون
  • أحمد عبدالعزيز: منصات التواصل الاجتماعي مكان للتنمر واختراق المجتمع
  • ماحكم وضع الفتاة صورها على مواقع التواصل الاجتماعي؟.. أمين الفتوى يجيب
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو العثور على أوراق مزعومة لانتخابات الشيوخ بأسوان
  • أوقاف الفيوم تعقد مجلسين فقهيين حول «التواصل الاجتماعي بين الحرمة والجواز»
  • القبض على البلوغر نعمة أم إبراهيم بتهمة نشر محتوى خادش
  • فيسبوك لبنان.. ساحة حرب لا معلومات!