من هم المرشحين للانتخابات الرئاسية في إيران؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعلن الرئيس الإيراني الأسبق “محمود أحمدي نجاد”، ترشحه للانتخابات الرئاسية في البلاد، ليصل عدد المرشحين للانتخابات حتى الآن إلى ثمانية مرشحين.
هذا “وتولى نجاد منصب رئاسة الجمهورية الإيرانية لدورتين متتاليتين منذ عام 2005 وحتى 2013، وكان يشغل قبلها منصب رئيس بلدية العاصمة طهران”.
وكانت لجنة الانتخابات في إيران، أعلنت أن “هناك 7 مرشحين، تم تسجيلهم لخوض الانتخابات الرئاسية في البلاد، خلفا للرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، وهم: محمد رضا صباغيان، ومصطفى كواكبيان، وعباس مقتدائي، وقدرتعلي حشمتيان، وسعيد جليلي، وعلي لاريجاني، وزهرة إلهيان”.
وستنطلق الدعاية الانتخابية للمرشحين النهائيين في 12 من يونيو وستستمر 16 يوما، على أن تجرى الانتخابات في 28 يونيو عن طريق التصويت المباشر للشعب.
وكانت الرئاسة الإيرانية أعلنت في 20 مايو 2024، مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان ومسؤولين آخرين بتحطم مروحيتهم خلال عودتهم من منطقة “خدا آفرين” على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي الانتخابات الرئاسية في إيران حسين أمير عبداللهيان محمود أحمدي نجاد
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ الرئيس الذي تحدّى خامنئي.. من هو أحمدي نجاد الذي اغتيل في طهران؟
تستهدف إسرائيل قيادات النظام الإيراني واحدًا تلو الآخر، ومن بين تلك القيادات الرئيس الذي تحدّى خامنئي.. من هو أحمدي نجاد الذي اغتيل في طهران؟
أفادت تقارير إعلامية، بأن هناك أنباء تتردد عن مقتل الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد بالرصاص في طهران، فيما لم تؤكد السلطات الإيرانية حقيقة ما يتم تداوله حول هذا الحادث حتى الآن.
بينما نفت وسائل إعلام إيرانية تنفي ما نشره تلفزيون أذربيجان من أنباء بشأن اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد
مواجهة إسرائيل وإيران
وفي 13 يونيو 2025، شنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق استهدفت فيها المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، واستخدمت الطائرات الحربية والطائرات المسيرة، وأسفرت وقتها عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء الإيرانيين، لترد إيران في نفس الليلة، وتطلق وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وخلال الأيام الماضية استهدفت مواقع في حيفا وتل أبيب ومناطق سكنية.
أما في الـ 15 من يونيو، تتطور الوضع واتسعت رقعة الصراع، حيث دخلت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن على خط النار، ونفذت هجمات صاروخية باليستية «بما في ذلك صواريخ فرط صوتية» على أهداف إسرائيلية في مدينة يافا ووسط إسرائيل، وفقا لوسائل عالمية.
وحتى الآن أفادت معظم التقارير بأن باكستان التي كانت لها نبرة قوية داعمة لإيران في بداية الأمر، تغيرت وهدئت بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية نقل حاملة الطائرات النووية USS Nimitz من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط، والتي تعد واحدة من أكبر حاملات الطائرات في العالم، وتحتوي على 60 طائرة مقاتلة من الجيل الخامس الأحدث عالميًا، وطاقم مكون 5000 جندي، وروسيا سحبت جميع دبلوماسييها من إيران، والموقف الصيني غير واضح. أما في الجانب الآخر فواضح أن إسرائيل حاصلة على دعم أمريكي أوروبي، ولذلك لا يمكن الجزب بأي توقع فكل السيناريوهات متاحة حتى هذه اللحظة.