شاهد: القائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني يلتقي بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
التقى القائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني علي باقري كاني بالرئيس السوري بشار الأسد، الثلاثاء، في أول رحلة دولية له.
والتقى كاني، الذي كان في لبنان في اليوم السابق، بمسؤولين سوريين من بيهم وزير الخارجية السوري فيصل مقداد.
وكان سلفه، حسين أمير عبد اللهيان، قد توفي في حادث تحطم مروحية في 19 آيار/مايو في منطقة جبلية بالقرب من حدود إيران مع أذربيجان، مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووفد من المسؤولين الآخرين.
وتعد إيران وروسيا الداعمين الرئيسيين للأسد خلال الصراع السوري الذي بدأ قبل 13 عاماً، أسفر عن مقتل نصف مليون شخص ونزوح نصف السكان.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تخريب ثقافي: اتهام سائح هولندي بتشويه فيلا رومانية قديمة بإيطاليا أوروبا تستعد للاحتفال بمرور 80 عاماً على يوم النصر في نورماندي بايدن: هناك أسباب للاعتقاد بأن نتنياهو يطيل أمد الحرب في غزة لأسباب سياسية شخصية زيارة دبلوماسية بشار الأسد سوريا إيران علاقات دوليةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني زيارة دبلوماسية بشار الأسد سوريا إيران علاقات دولية إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا فرنسا فيضانات سيول قطاع غزة حيوانات الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الرئيس السوري على تفجير كنيسة مار إلياس
تعهد الرئيس السوري، أحمد الشرع، الإثنين، بأن ينال كل من شارك وخطط للهجوم على كنيسة مار إلياس في ضواحي دمشق جزاءهم العادل.
ودعا الشرع السوريين إلى التكاتف والوحدة، في مواجهة كل ما يهدد أمن واستقرار سوريا.
وقال الشرع: "نقف اليوم جميعا صفا واحدا، رافضين الظلم والإجرام بكل أشكاله، ونعاهد المكلومين بأننا سنواصل الليل بالنهار، مستنفرين كامل أجهزتنا الأمنية المختصة، لضبط كل من شارك وخطط لهذه الجريمة النكراء، وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل".
وكان المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا أفاد في مؤتمر صحفي، مساء الأحد، بأن التقييمات الأولية تشير إلى أن هجوم كنيسة مار إلياس في دمشق نفذه تنظيم "داعش" الإرهابي.
وأضاف البابا: "نعمل مع الجهات المعنية لجمع المعلومات وإجراء التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث وكشف المنفذين".
وتقع كنيسة مار إلياس الى جانب عدد من الكنائس في حي دويلعة والذي يعتبر أغلب سكانه من أتباع الديانة المسيحية.
وهذا أول تفجير يطال دارا للعبادة منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي.