إيمانويل ماكرون يشارك في ذكرى إنزال النورماندي في بلومليك إلى جانب قدماء المحاربين
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
إيمانويل ماكرون يشارك في ذكرى إنزال النورماندي في بلومليك إلى جانب قدماء المحاربين
شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من بلومليك في فعاليات الذكرى الثمانين لإنزال النورماندي التاريخية، التي تمثل حدثا محوريا في نهاية الحرب العالمية الثانية وانتصارا للحلفاء على النازية.
وقال ماكرون: "بين سان مارسيل وبلومليك، تمّ إنزال حوالي عشرين مظليًا فرنسيًا في قلب موقع العدو، لمساعدة المقاومين في منطقة بروتاني المصممين والشجعان.
وأضاف ماكرون: "لعبت شجاعة وتصميم هؤلاء الجنود دورا رئيسيا في تحرير بلدنا. أعمالهم البطولية تركت بصمة لا تمحى من تاريخنا".
وخاطب ماكرون الفرنسيين قائلا: "وأنتم، أيها الممثلون المنتخبون للجمهورية الفرنسية، والشعب الفرنسي، دعونا جميعا نرقى إلى مستوى إرثنا من الشجاعة. هذا إرث المقاومة البريتونية والفرنسية ومحررينا، تحيا بريتاني، تحيا الجمهورية، تحيا فرنسا".
وقام ماكرون بالثناء على قدماء المحاربين الذين شاركوا في الحدث وجاء معظمهم فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة ووضع إكليلا من الزهور على النصب التذكاري في بلومليك برفقة أشيل مولر، المحارب الفرنسي القديم في القوات الجوية الخاصة لفرنسا الحرة.
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اعتقال مواطن روسي-أوكراني في باريس للاشتباه في تخطيطه لهجوم باستخدام متفجرات محلية الصنع ماكرون يبدأ أول زيارة دولة لرئيس فرنسي إلى ألمانيا منذ 24 عاماً في أول زيارة دولة يقوم بها رئيس فرنسي إلى ألمانيا منذ 24 عاماً.. ماكرون سيلتقي بنظيره الألماني نازية فرنسا الحرب العالمية الثانية الذكرى السبعون لإنزال النورماندي ذكرىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا إسرائيل الشرق الأوسط الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي روسيا إسرائيل الشرق الأوسط الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي نازية فرنسا الحرب العالمية الثانية ذكرى روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي كرة القدم أسلحة إسبانيا الإرهاب الصين أفريقيا السياسة الأوروبية إنزال النورماندی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعرض استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
كرر الفاتيكان، اليوم الثلاثاء، عرضه لاستضافة مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وكرر وزير الخارجية بيترو بارولين عرض البابا ليو الرابع عشر لعقد اجتماعات بين الدولتين المتحاربتين في «مكان محايد ومحمى».
وفي الوقت نفسه، أفاد تقرير لوكالة الأنباء الإيطالية «أنسا» بأن الكاردينال بارولين أوضح أن الفاتيكان لا يرى نفسه بالضرورة وسيطا في المحادثات، وأن أي وساطة «يجب أن يطلبها الطرفان».
وأشار بارولين إلى أنه تتم أيضاً مناقشة مواقع أخرى لاستضافة المحادثات مثل جنيف. وأضاف «ليس من المهم أين ستجري المفاوضات بين الروس والأوكرانيين - المفاوضات التي نأمل جميعاً أن تجري. ما يهم حقا هو أن تبدأ هذه المفاوضات أخيراً، لأن هناك حاجة ملحة إلى وقف الحرب».