الرئيس التركي إردوغان يزور إسبانيا ويلتقي الملك فيليبي السادس في العاصمة مدريد
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس في العاصمة الإسبانية مدريد الأربعاء، لبحث التطورات العالمية، بما في ذلك الأزمة المستمرة في قطاع غزة.
وبحسب مديرية الاتصالات في تركيا، فقد ركز اللقاء على العلاقات الثنائية والحرب في غزة والتطورات الإقليمية والعالمية.
وخلال اللقاء، قال أردوغان إن العلاقات التركية الإسبانية ستتطور وتتعمق أكثر.
ومن المقرر أن تعقد الدولتان القمة التركية الاإسبانية الثامنة اليوم الخميس، برئاسة أردوغان ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز.
وقبيل القمة قال سانشيز إنها تعتبر مؤشراً على تعميق العلاقات بين البلدين.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أغنام السنغال المرفهة مستثناة من الذبح في عيد الأضحى حزب الله يشيع قائداً عسكرياً كبيراً اغتالته إسرائيل بغارة ليلية في جنوب لبنان موجة حر تضرب اليونان وتسبب في إغلاق الأكروبوليس بأثينا رجب طيب إردوغان إسبانيا اسطنبول، تركياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة لبنان الشرق الأوسط حزب الله الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة لبنان الشرق الأوسط حزب الله رجب طيب إردوغان إسبانيا اسطنبول تركيا الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة لبنان الشرق الأوسط حزب الله السعودية شرطة السنغال روسيا قطر مجموعة السبع السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
خطاب العرش..الملك محمد السادس: لامجال اليوم لمغرب يسير بسرعتين
قال الملك محمد السادس، لامجال اليوم لمغرب يسير بسرعتين، مؤكدا في خطاب العرش، « إن الشعب المغربي يعرف جيدا أنني لن أكون راضيا مهما بلغ مستوى التنمية الاقتصادية والبنيات التحتية إذا لم تساهم بشكل ملموس في تحسين ظروف عيش المواطنين من كل الفئات الاجتماعية وفي جميع المناطق والجهات ».
وأكد الملك محمد السادس، في خطابه الذي ألقاه من تطوان، بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش، مساء اليوم الثلاثاء، أن ما فتئ يولي أهمية للنهوض بالتنمية البشرية وتعميم الحماية الاجتماعية وتقديم الدعم المباشر للأسر التي تستحقه.
وقال الملك « إن المغرب تجاوز هذه السنة عتبة مؤشر التنمية البشرية الذي يضعه في فئة الدول ذات التنمية البشرية العالية، غير أنه مع الأسف لا تزال هناك بعض المناطق لاسيما بالعالم القروي تعاني من مظاهر الفقر والهشاشة، بسبب النقص في البنيات التحتية والمرافق الأساسية »، مشددا على أن ذلك لا يتماشى مع تصوره لمغرب اليوم، ولا مع الجهود المبذولة في سبيل تعزيز التنمية الاجتماعية وتحقيق العدالة المجالية.
وشدد الملك محمد السادس أنه حان الوقت لإحداث نقلة حقيقية في التأهيل الشامل للمجالات الترابية وودارك الفوارق الاجتماعية والمجالية، لذلك ندعو إلى الانتقال من مقاربة تقليدية للتنمية الاجتماعية، إلى مقاربة للتنمية المجالية المندمجة، هدفنا أن تشمل ثمار التقدم والتنمية كل المواطنين في جميع المناطق والجهات دون تمييز أو إقصاء.